اعلاميات
03-02-2018, 10:05 PM
اختتمت اليوم الخميس فعاليات البرنامج التدريبي "تصميم برامج النشاط المدرسي " بمركز التدريب التربوي بينبع البحر الذي استمر لمدة يومين متتالين ، وذلك برعاية المساعدة للشؤون التعليمية أديبة بنت حميدي الفايدي, وفق معايير جائزة التميز لساعة النشاط بقيادة المدربة والمستشارة في تصميم البرامج التربوية الأستاذة أمل الحرقان , حيث استهدف البرنامج 175 متدربة من مشرفات تربويات ورائدات النشاط ومعلمات.
وأوضحت رئيسة قسم نشاط الطالبات نعيمة العلوني أن البرنامج يهدف إلى تنمية مهارات تصميم برنامج النشاط لدى القائمات عليه في الإدارة التعليمية ، وتحديد أثره على الطلبة بالمجتمع ، وعلاقة تصميمه بالتخطيط للنشاط المدرسي ، وبيان مفاهيم وأساسيات معايير جائزة التميز لساعة النشاط ، والتدريب على إعداد وكتابة التقارير الختامية وتقرير الجائزة, مبينة تنوع الأساليب التدريبية ما بين حوار ومناقشة وورش عمل وتحكيم لبرامج المجموعات.
وأكدت العلوني أن الأنشطة المدرسية هي الوسيلة الوحيدة أمام المربين لشغل واستثمار أوقات فراغ الطالبات بما هو ممتع ومفيد داخل المدرسة و خارجها، مشددة أهمية الأنشطة المدرسية وما تمتاز به عن البرامج التربوية الأخرى في توظيف المواقف التربوية لتحقيق الهدف الأكثر تأثيرًا في شخصية الطالبة و تأهيلها نحو قيادة ذاتها وقيادة الآخرين.
من جانب آخر قدمّت الحرقان برنامجًا تدريبيًا بعنوان " غرس القيم " استهدف 102 من الحاضرات وذلك وفق مبادرة إدارة التعليم للنهوض بالقيم مبينة أفضل الطرق لغرس القيم المختلفة في نفوس الأطفال وأن التعامل مع الطفل يتطلب درجة عالية من الحساسية والهدوء حتى تصل له الرسالة التربوية بصورة سليمة ولا تأتي بنتائج عكسية، موضحة القواعد الأساسية التي يجب اتباعها في هذا الأمر.
وأوضحت رئيسة قسم نشاط الطالبات نعيمة العلوني أن البرنامج يهدف إلى تنمية مهارات تصميم برنامج النشاط لدى القائمات عليه في الإدارة التعليمية ، وتحديد أثره على الطلبة بالمجتمع ، وعلاقة تصميمه بالتخطيط للنشاط المدرسي ، وبيان مفاهيم وأساسيات معايير جائزة التميز لساعة النشاط ، والتدريب على إعداد وكتابة التقارير الختامية وتقرير الجائزة, مبينة تنوع الأساليب التدريبية ما بين حوار ومناقشة وورش عمل وتحكيم لبرامج المجموعات.
وأكدت العلوني أن الأنشطة المدرسية هي الوسيلة الوحيدة أمام المربين لشغل واستثمار أوقات فراغ الطالبات بما هو ممتع ومفيد داخل المدرسة و خارجها، مشددة أهمية الأنشطة المدرسية وما تمتاز به عن البرامج التربوية الأخرى في توظيف المواقف التربوية لتحقيق الهدف الأكثر تأثيرًا في شخصية الطالبة و تأهيلها نحو قيادة ذاتها وقيادة الآخرين.
من جانب آخر قدمّت الحرقان برنامجًا تدريبيًا بعنوان " غرس القيم " استهدف 102 من الحاضرات وذلك وفق مبادرة إدارة التعليم للنهوض بالقيم مبينة أفضل الطرق لغرس القيم المختلفة في نفوس الأطفال وأن التعامل مع الطفل يتطلب درجة عالية من الحساسية والهدوء حتى تصل له الرسالة التربوية بصورة سليمة ولا تأتي بنتائج عكسية، موضحة القواعد الأساسية التي يجب اتباعها في هذا الأمر.