عبدالرحمن الرفاعي
27-11-2017, 08:35 AM
نوه رئيس غرفة ينبع مراد علي بن صغير العروي بأهمية توقيع شركتي " أرامكو وسابك " اتفاقية تفاهم بينهما لتنفيذ أكبر مجمع متكامل في العالم لتحويل النفط إلى بتروكيماويات ومنتجات كيماوية نهائية متخصصة داخل المملكة والمخطط تشييده بمدينة ينبع الصناعية .
وأكد "العروي" على أن هذا المشروع العملاق سيدعم نمو اقتصاديات المحافظة وسيعمل على التوسع في الاستثمارات المختلفة مضيفا بأن هذا المشروع العملاق والأكبر في مجال صناعة البتروكيماويات على مستوى الشرق الأوسط والعالم من شأنه تنمية اقتصاديات محافظة ينبع بقوة والدفع بسرعة للتوسع في الاستثمارات التجارية والعقارية والسكنية والصحية والخدمات المساندة.
وبين أن المشروع سيشهد تنفيذ العديد من المنشآت والمجمعات الصناعية والسكنية والصحية وسيوفر الآلاف من فرص العمل الجديدة التي سيخلقها المشروع في المحافظة وكذلك إنتاج عدة ملايين من الأطنان من المواد المصنعة النهائية سنويا مما سيعمل على تنشيط وزيادة الحركة الملاحية والتصدير بكل من ميناء ينبع التجاري وميناء الملك فهد الصناعي بالهيئة الملكية بينبع .
وذكر "العروي" أن هذا المشروع يدعم برنامج التحول الوطني 2020 المعني بتقليل الاعتماد على النفط الخام وتنمية الإيرادات غير النفطية من خلال تنويع مصادر الاقتصاد والتوسع في قاعدة الإنتاج وخلق قيمة مضافة للمنتجات الأساسية بدلاً من تصديرها كمنتجات خام ، مما يدخل المملكة في عهد صناعي جديد ومتطور يعزز من التحول الاقتصادي في إطار الرؤية السعودية 2030.
وأكد "العروي" على أن هذا المشروع العملاق سيدعم نمو اقتصاديات المحافظة وسيعمل على التوسع في الاستثمارات المختلفة مضيفا بأن هذا المشروع العملاق والأكبر في مجال صناعة البتروكيماويات على مستوى الشرق الأوسط والعالم من شأنه تنمية اقتصاديات محافظة ينبع بقوة والدفع بسرعة للتوسع في الاستثمارات التجارية والعقارية والسكنية والصحية والخدمات المساندة.
وبين أن المشروع سيشهد تنفيذ العديد من المنشآت والمجمعات الصناعية والسكنية والصحية وسيوفر الآلاف من فرص العمل الجديدة التي سيخلقها المشروع في المحافظة وكذلك إنتاج عدة ملايين من الأطنان من المواد المصنعة النهائية سنويا مما سيعمل على تنشيط وزيادة الحركة الملاحية والتصدير بكل من ميناء ينبع التجاري وميناء الملك فهد الصناعي بالهيئة الملكية بينبع .
وذكر "العروي" أن هذا المشروع يدعم برنامج التحول الوطني 2020 المعني بتقليل الاعتماد على النفط الخام وتنمية الإيرادات غير النفطية من خلال تنويع مصادر الاقتصاد والتوسع في قاعدة الإنتاج وخلق قيمة مضافة للمنتجات الأساسية بدلاً من تصديرها كمنتجات خام ، مما يدخل المملكة في عهد صناعي جديد ومتطور يعزز من التحول الاقتصادي في إطار الرؤية السعودية 2030.