اعلاميات
22-11-2017, 11:17 PM
دشّنت المساعد للشؤون التعليمية بتعليم ينبع أديبة بنت حميدي الفايدي ملتقى (أنا قائد أصنع قادة) لتطوير القيادات المدرسية ، والذي تقيمه شعبة القيادة المدرسية ـ بنات ـ في الفترة من 4-5/ 3/ 1439هـ بالثانوية التاسعة بينبع البحر ، وذلك بحضور مساعد مدير العلاقات العامة والإعلام أماني الأحمدي ، وعدد من القيادات التربوية ، ومشاركة أكثر من 60 قائدة مدرسية من الفئة المستهدفة من قائدات ووكيلات المدارس ، بهدف تطوير الأداء القيادي في الميدان التربوي وإعداد الصف الثاني من القيادات ، واحتوى الملتقى على 6 أوراق عمل في يومه الأول : القيادة الذاتية ، التغيير أساس التطوير ، مجتمعات التعلم المهنية ، بناء فريق العمل ، حل المشكلات واتخاذ القرارات ، تكييف مناخ العمل .
وأوضحت مديرة الإشراف التربوي نجلاء بنت اسماعيل فلمبان أن البرنامج يقوم على أربع مراحل: العمل على تطوير القيادات بنسبة 30% ، وتأهيل القيادات المستجدة في المرحلة الأولى وقياس الأثر في مرحلته الثانية والعمل على تطوير القيادات بنسبة 40% في المرحلة الثالثة للعام القادم وقياس الأثر في المرحلة الرابعة ، مبينة أن الميدان التعليمي لديه نماذج متميزة قادرة على تشكيل منظومة الصف الثاني من القيادات ، لذا جاء الملتقى للمشاركة في نشر ثقافة التميز والقيادة الذاتية نحو بيئة تعليمية وقيادية تساهم في رفع مؤشر الجودة في الأداء بالميدان التربوي.
من جهتها ذكرت رئيسة شعبة القيادة المدرسية نورة الحربي أن الملتقى يهدف إلى الارتقاء بأداء القيادات التربوية لتحقيق الفاعلية، وإحداث تغيير في المجتمعات المهنية المتعلمة، وإكساب القيادات مهارات وإدارة الذات ، وبناء الصف الثاني من خلال عملية التفويض ، وتزويد القيادات بالمهارات اللازمة لتشخيص وتحليل المشكلات والتصرف في المواقف الإدارية ، والتمكن من مهارات القيادة وتعزيز الثقة في النفس ، وتزويد القيادات بالمهارات اللازمة لإدارة الضغوط ومواجهة الصراعات في بيئة العمل ومهارات إدارة الفريق.
وأشارت الحربي أن آلية البرنامج استندت على اختيار فريق تطوير المدارس من القيادات المتميزة في الميدان التربوي ليسهم في صناعة القادة ، وعرض تجارب وأوراق عمل بمشاركة مشرفات القيادة المدرسية ومشرفات من وحدة تطوير وقسم قضايا شاغلات الوظائف التعليمية ، و اختيار الفئات المستهدفة من القيادات لمراحل البرنامج لمدة عامين.. مضيفة أن مخرجات البرنامج تكمن في تطوير القيادات لمواكبة المستجدات في الميدان التربوي ، وتنمية المهارات القيادية وتأهليهن ، وتطوير بيئة العمل والتمكن من مهارات القيادة وتعزيز الثقة في النفس .
وأوضحت مديرة الإشراف التربوي نجلاء بنت اسماعيل فلمبان أن البرنامج يقوم على أربع مراحل: العمل على تطوير القيادات بنسبة 30% ، وتأهيل القيادات المستجدة في المرحلة الأولى وقياس الأثر في مرحلته الثانية والعمل على تطوير القيادات بنسبة 40% في المرحلة الثالثة للعام القادم وقياس الأثر في المرحلة الرابعة ، مبينة أن الميدان التعليمي لديه نماذج متميزة قادرة على تشكيل منظومة الصف الثاني من القيادات ، لذا جاء الملتقى للمشاركة في نشر ثقافة التميز والقيادة الذاتية نحو بيئة تعليمية وقيادية تساهم في رفع مؤشر الجودة في الأداء بالميدان التربوي.
من جهتها ذكرت رئيسة شعبة القيادة المدرسية نورة الحربي أن الملتقى يهدف إلى الارتقاء بأداء القيادات التربوية لتحقيق الفاعلية، وإحداث تغيير في المجتمعات المهنية المتعلمة، وإكساب القيادات مهارات وإدارة الذات ، وبناء الصف الثاني من خلال عملية التفويض ، وتزويد القيادات بالمهارات اللازمة لتشخيص وتحليل المشكلات والتصرف في المواقف الإدارية ، والتمكن من مهارات القيادة وتعزيز الثقة في النفس ، وتزويد القيادات بالمهارات اللازمة لإدارة الضغوط ومواجهة الصراعات في بيئة العمل ومهارات إدارة الفريق.
وأشارت الحربي أن آلية البرنامج استندت على اختيار فريق تطوير المدارس من القيادات المتميزة في الميدان التربوي ليسهم في صناعة القادة ، وعرض تجارب وأوراق عمل بمشاركة مشرفات القيادة المدرسية ومشرفات من وحدة تطوير وقسم قضايا شاغلات الوظائف التعليمية ، و اختيار الفئات المستهدفة من القيادات لمراحل البرنامج لمدة عامين.. مضيفة أن مخرجات البرنامج تكمن في تطوير القيادات لمواكبة المستجدات في الميدان التربوي ، وتنمية المهارات القيادية وتأهليهن ، وتطوير بيئة العمل والتمكن من مهارات القيادة وتعزيز الثقة في النفس .