اعلاميات
20-11-2017, 09:25 AM
دشنت مديرة عام التدريب التربوي والابتعاث جواهر بنت صالح الشثري اليوم انطلاقة فعاليات البرنامج التدريبي الوزاري الجدارات الوظيفية للمعلمة (التعليم والتعلم 2) وذلك بمركز التدريب التربوي بإدارة تعليم ينبع، بحضور المساعد للشؤون التعليمية أديبة بنت حميدي الفايدي وعدد من القيادات التربوية بمشاركة 23 إدارة تعليمية.
وأوضحت مديرة عام التدريب التربوي والابتعاث أن البرنامج يستمر لـ 5 أيام ويهدف لتمكين المعلمات المُعينات حديثاً من الجدارات المتعلقة بالتعليم والتعلم لتحسين الممارسات المهنية، ومواكبة المتغيرات الحديثة, مُفيدةً أن الخبيرات والمتدربات المستهدفات لديهن قدرات وجدارات مميزة لنقل وايصال التدريب لمناطقهن التعليمية, وأن الفئة المستهدفة من المعلمات هن نقطة التحول فلا جودة للنظام التعليمي إلا بجودة المعلمة وبه يتحقق توجه المملكة في التحول الوطني 2020، مؤكدة على التطوير والتوجيه الذاتي للمعلمة والحرص على اكتساب المهارات والمعارف لتحسين نمط التعليم ومتطلبات الطالب, مُشيرةً إلى أن البرنامج يستند على إعادة تأهيل المعلمات من خلال الحقائب التدريبية للمشروع التي شارك بإعدادها نخبةٌ من الخبراء والمختصين وتقّدم تدريباً نوعياً للميدان التربوي.
بدورها قالت رئيسة قسم التدريب والابتعاث عفاف ساعاتي أن المشروع يستهدف شريحة من المعلمات على مستوى إدارات التعليم سنوياً، ويُعد من أهم المشاريع الوزارية المتوافقة مع رؤية المملكة 2030، ويهدف إلى تنمية مهارات المعلمات لاستخدام مصادر المعرفة وتوظيفها في تحسين التعليم والتعلم، سعياً لخلق مجتمعات مهنية متعلمة داخل المدرسة وخارجها وتطبيق الاستيعاب المفاهمي لتعميق الفهم لدى الطلاب وتطبيق مهارات التفكير الإبداعي، مُفيدةً أن المشروع يتكون من ست حقائب تدريبية هي: التعليم والتعلم، والفاعلية الشخصية، وتوظيف التقنية في التعليم، ويقوم على تفاعل ودعم قائدات المدارس للتعاون مع المعلمات، وتمكينهن من التدريب وفق الخطة التدريبية المعٌدة للبرنامج.
وأوضحت مديرة عام التدريب التربوي والابتعاث أن البرنامج يستمر لـ 5 أيام ويهدف لتمكين المعلمات المُعينات حديثاً من الجدارات المتعلقة بالتعليم والتعلم لتحسين الممارسات المهنية، ومواكبة المتغيرات الحديثة, مُفيدةً أن الخبيرات والمتدربات المستهدفات لديهن قدرات وجدارات مميزة لنقل وايصال التدريب لمناطقهن التعليمية, وأن الفئة المستهدفة من المعلمات هن نقطة التحول فلا جودة للنظام التعليمي إلا بجودة المعلمة وبه يتحقق توجه المملكة في التحول الوطني 2020، مؤكدة على التطوير والتوجيه الذاتي للمعلمة والحرص على اكتساب المهارات والمعارف لتحسين نمط التعليم ومتطلبات الطالب, مُشيرةً إلى أن البرنامج يستند على إعادة تأهيل المعلمات من خلال الحقائب التدريبية للمشروع التي شارك بإعدادها نخبةٌ من الخبراء والمختصين وتقّدم تدريباً نوعياً للميدان التربوي.
بدورها قالت رئيسة قسم التدريب والابتعاث عفاف ساعاتي أن المشروع يستهدف شريحة من المعلمات على مستوى إدارات التعليم سنوياً، ويُعد من أهم المشاريع الوزارية المتوافقة مع رؤية المملكة 2030، ويهدف إلى تنمية مهارات المعلمات لاستخدام مصادر المعرفة وتوظيفها في تحسين التعليم والتعلم، سعياً لخلق مجتمعات مهنية متعلمة داخل المدرسة وخارجها وتطبيق الاستيعاب المفاهمي لتعميق الفهم لدى الطلاب وتطبيق مهارات التفكير الإبداعي، مُفيدةً أن المشروع يتكون من ست حقائب تدريبية هي: التعليم والتعلم، والفاعلية الشخصية، وتوظيف التقنية في التعليم، ويقوم على تفاعل ودعم قائدات المدارس للتعاون مع المعلمات، وتمكينهن من التدريب وفق الخطة التدريبية المعٌدة للبرنامج.