فهد سلامه الرفاعي
01-07-2017, 06:10 AM
من أجل مطب واحد قامت الدنيا ولم تقعد !!!!
تم نشر الخبر اليوم في صحيفة سبق والتي يطالعها كل مسؤول ومواطن في البلاد :
نص الخبر :
تعرضت سيدة بمحافظة أملج لاشتباه في كسر بفقرتين من فقرات الظهر القطنية بسبب مطب صناعي على مدخل المحافظة من الجهة الشرقية وذلك أثناء مرور المركبة التي تقلها عليه، مساء أمس الأول.
وفي التفاصيل، لا تزال السيدة منومة في مستشفى أملج العام ولا تستطيع الحركة، ووفقاً لأهالي المحافظة فإن المطب تسبب بعدة حوادث مرورية لافتقاره للحد الأدنى من احتياطات السلامة.
واتهم ذوو السيدة بلدية المحافظة بالإهمال بسبب إنشاء المطب دون اتخاذ أي إجراءات سلامة كافية للتنبيه عن المطب الصناعي أو إشارات ضوئية أو دهانات تساوي حجمه الذي يتساوى من حجم الرصيف حيث يتطلب من قائدي المركبات التوقف تماماً وليس التهدئة.
وأشاروا أن العلامات التحذيرية التي وضعتها البلدية تقع على مسافة قريبة من المطب إذ لا يمكن لقائدي المركبات السيطرة عليها لا سيما وأن موقع المطب على طريق سريع، مطالبين من الجهات المعنية إجراء تحقيق لمحاسبة المقصر والعمل على وضع مزيد من إجراءات السلامة لكافة نقاط التهدئة بالمحافظة.
من جهته، قال المتحدث الإعلامي لبلدية محافظة أملج نايف جابر البرقاني لــ "سبق " إن تحديد مواقع المطبات من صلاحيات المرور وليس للبلدية دور في ذلك، والأمر هذا يندرج على موقع هذا المطب عطفاً على الحوادث المرورية التي وقعت فيه وراح ضحيتها عدد من المواطنين.
وأردف قائلاً: قد راعت البلدية عند تنفيذ المطب الاشتراطات الفنية، كذلك تم وضع لوحات تحذيرية لتقليل السرعة ولوحات عبارات تمهل وعلامة وجود مطب إضافة إلى مطبات التهدئة التي تم وضعها قبل المطب الرئيسي.
وأنتم ياأهل ينبع متى نقيم الدنيا ولانقعدها ونحن نرى كل يوم هذا الحجم العظيم من التخلف الحضاري والفوضى العارمة والمهازل الفادحة في مدينتنا .
تم نشر الخبر اليوم في صحيفة سبق والتي يطالعها كل مسؤول ومواطن في البلاد :
نص الخبر :
تعرضت سيدة بمحافظة أملج لاشتباه في كسر بفقرتين من فقرات الظهر القطنية بسبب مطب صناعي على مدخل المحافظة من الجهة الشرقية وذلك أثناء مرور المركبة التي تقلها عليه، مساء أمس الأول.
وفي التفاصيل، لا تزال السيدة منومة في مستشفى أملج العام ولا تستطيع الحركة، ووفقاً لأهالي المحافظة فإن المطب تسبب بعدة حوادث مرورية لافتقاره للحد الأدنى من احتياطات السلامة.
واتهم ذوو السيدة بلدية المحافظة بالإهمال بسبب إنشاء المطب دون اتخاذ أي إجراءات سلامة كافية للتنبيه عن المطب الصناعي أو إشارات ضوئية أو دهانات تساوي حجمه الذي يتساوى من حجم الرصيف حيث يتطلب من قائدي المركبات التوقف تماماً وليس التهدئة.
وأشاروا أن العلامات التحذيرية التي وضعتها البلدية تقع على مسافة قريبة من المطب إذ لا يمكن لقائدي المركبات السيطرة عليها لا سيما وأن موقع المطب على طريق سريع، مطالبين من الجهات المعنية إجراء تحقيق لمحاسبة المقصر والعمل على وضع مزيد من إجراءات السلامة لكافة نقاط التهدئة بالمحافظة.
من جهته، قال المتحدث الإعلامي لبلدية محافظة أملج نايف جابر البرقاني لــ "سبق " إن تحديد مواقع المطبات من صلاحيات المرور وليس للبلدية دور في ذلك، والأمر هذا يندرج على موقع هذا المطب عطفاً على الحوادث المرورية التي وقعت فيه وراح ضحيتها عدد من المواطنين.
وأردف قائلاً: قد راعت البلدية عند تنفيذ المطب الاشتراطات الفنية، كذلك تم وضع لوحات تحذيرية لتقليل السرعة ولوحات عبارات تمهل وعلامة وجود مطب إضافة إلى مطبات التهدئة التي تم وضعها قبل المطب الرئيسي.
وأنتم ياأهل ينبع متى نقيم الدنيا ولانقعدها ونحن نرى كل يوم هذا الحجم العظيم من التخلف الحضاري والفوضى العارمة والمهازل الفادحة في مدينتنا .