اعلاميات
22-06-2017, 08:33 PM
قدم مدير تعليم ينبع الدكتور محمد بن عبدالله العقيبي باسمه ونيابة عن منسوبي تعليم ينبع مبايعته لصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز، بمناسبة صدور الأمر الملكي الكريم بتعيين سموه وليًّا للعهد، داعيًا الله له بالتوفيق والعون والتأييد ولبلادنا الغالية دوام العز والرخاء والأمن والأمان.
وشكر "العقيبي" صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن نايف بن عبدالعزيز ما قدمه لدينه ووطنه وجهوده الكبيرة في دحر الإرهاب وقهره واقتلاع جذوره التي سيخلدها التاريخ في سجلٍّ حافل بالإنجازات في مواجهة المخاطر والتهديدات الأمنية.
ونقل "العقيبي" تهاني منسوبي التعليم في محافظة ينبع والقطاعات التابعة لها، مؤكدًا أن خادم الحرمين دائمًا ما يتخذ القرارات ذات التأثير على المستويين الإستراتيجي والتنموي، مشيرًا إلى أن الأمير محمد بن سلمان هو الذي يقود العملية التنموية في المملكة الآن؛ فقد تعددت نشاطاته في المجالات المختلفة سواء على المستوى الداخلي أم الخارجي تعددًا سبقته نشاطات في مراحل مختلفة تقلد خلالها -رعاه الله- العديد من المناصب.
وأشار مدير التعليم إلى أن الأمير محمد بن سلمان لعب أدوارًا كبرى خلال العامين الماضيين لمصلحة المملكة والمنطقة، كما أنه حقق نجاحات كبرى في ملفات غاية في الصعوبة بشهادات عالمية.
وتابع: لعل أول معنى نستدعيه في هذا الصدد الحب الصادق الذي يبادله الشعب للقيادة في صورة تجسد أسمى معاني التفاف الرعية حول الراعي ومشاعر الحب والوفاء، وهو ما درج عليه أبناء هذه البلاد المباركة منذ عهد المؤسس الملك عبدالعزيز -طيب الله ثراه- مرورًا بعهود أبنائه الملوك -رحمهم الله جميعًا- وصولًا لهذا العهد الميمون الذي نعيش فيه أسرة واحدة يجمعها الحب والوفاء وصدق الانتماء لا فرق فيها بين الشعب والقيادة فكلهم نسيج واحد. وأضاف: أن المملكة العربية السعودية منذ مبايعة خادم الحرمين الشريفين وهي تسير بنهضة تدفعها نحو المزيد من التطور والارتقاء، مبينًا أن البلاد لا تتقدم ولا تزدهر ما لم يؤازر أبناء الوطن كافة قيادتهم، وبهذا تفخر المملكة بأنها سطرت هذه الحقيقة على صفحات التاريخ المعاصر منذ أن تبوأت موقعها على خارطة العالم.
وأكد مدير التعليم أن خادم الحرمين يولي التعليم عناية فائقة منذ أن كان أميرًا للرياض من خلال رعاية المناسبات التعليمية والثقافية من حفلات تخريج الطلاب في مراحلهم الأولى حتى افتتاح المؤتمرات الدولية ذات الصلة، كما أنه -أيده الله- يحرص أيما حرص على تشجيع رواد العلم والثقافة نحو الاستزادة في مجاليهما، وذلك من خلال الكلمات التي كان يوجهها خلال تلك الرعايات.
واختتم حديثه سائلًا الله أن يوفق خادم الحرمين الشريفين ويسدد خطاه لما فيه خير الوطن والمواطنين وأن يديم على بلادنا الرفعة والمنعة والأمن والأمان.
وشكر "العقيبي" صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن نايف بن عبدالعزيز ما قدمه لدينه ووطنه وجهوده الكبيرة في دحر الإرهاب وقهره واقتلاع جذوره التي سيخلدها التاريخ في سجلٍّ حافل بالإنجازات في مواجهة المخاطر والتهديدات الأمنية.
ونقل "العقيبي" تهاني منسوبي التعليم في محافظة ينبع والقطاعات التابعة لها، مؤكدًا أن خادم الحرمين دائمًا ما يتخذ القرارات ذات التأثير على المستويين الإستراتيجي والتنموي، مشيرًا إلى أن الأمير محمد بن سلمان هو الذي يقود العملية التنموية في المملكة الآن؛ فقد تعددت نشاطاته في المجالات المختلفة سواء على المستوى الداخلي أم الخارجي تعددًا سبقته نشاطات في مراحل مختلفة تقلد خلالها -رعاه الله- العديد من المناصب.
وأشار مدير التعليم إلى أن الأمير محمد بن سلمان لعب أدوارًا كبرى خلال العامين الماضيين لمصلحة المملكة والمنطقة، كما أنه حقق نجاحات كبرى في ملفات غاية في الصعوبة بشهادات عالمية.
وتابع: لعل أول معنى نستدعيه في هذا الصدد الحب الصادق الذي يبادله الشعب للقيادة في صورة تجسد أسمى معاني التفاف الرعية حول الراعي ومشاعر الحب والوفاء، وهو ما درج عليه أبناء هذه البلاد المباركة منذ عهد المؤسس الملك عبدالعزيز -طيب الله ثراه- مرورًا بعهود أبنائه الملوك -رحمهم الله جميعًا- وصولًا لهذا العهد الميمون الذي نعيش فيه أسرة واحدة يجمعها الحب والوفاء وصدق الانتماء لا فرق فيها بين الشعب والقيادة فكلهم نسيج واحد. وأضاف: أن المملكة العربية السعودية منذ مبايعة خادم الحرمين الشريفين وهي تسير بنهضة تدفعها نحو المزيد من التطور والارتقاء، مبينًا أن البلاد لا تتقدم ولا تزدهر ما لم يؤازر أبناء الوطن كافة قيادتهم، وبهذا تفخر المملكة بأنها سطرت هذه الحقيقة على صفحات التاريخ المعاصر منذ أن تبوأت موقعها على خارطة العالم.
وأكد مدير التعليم أن خادم الحرمين يولي التعليم عناية فائقة منذ أن كان أميرًا للرياض من خلال رعاية المناسبات التعليمية والثقافية من حفلات تخريج الطلاب في مراحلهم الأولى حتى افتتاح المؤتمرات الدولية ذات الصلة، كما أنه -أيده الله- يحرص أيما حرص على تشجيع رواد العلم والثقافة نحو الاستزادة في مجاليهما، وذلك من خلال الكلمات التي كان يوجهها خلال تلك الرعايات.
واختتم حديثه سائلًا الله أن يوفق خادم الحرمين الشريفين ويسدد خطاه لما فيه خير الوطن والمواطنين وأن يديم على بلادنا الرفعة والمنعة والأمن والأمان.