اعلاميات
31-05-2017, 10:51 PM
تلقى مدير تعليم ينبع الدكتور محمد بن عبدالله العقيبي خطاب شكر من الرئيس التنفيذي لشركة تطوير للخدمات التعليمية بوزارة التعليم د. محمد الزغيبي على المجهودات والمبادرات الرائدة التي قدمتها الإدارة في تفعيل مشروع مدرسة عين و إعداد دليل المدرسة الافتراضية، وقدم الزغيبي الشكر والتقدير لفريق العمل المشارك في المشروع من مشرفين وقادة تربويين ومعلمين ومعلمات.
بدوره ثمن مدير تعليم ينبع الدكتور محمد بن عبدالله العقيبي جهود رئيس قسم التجهيزات المدرسية أحمد بن محمد الجهني وفريق عمل المشروع مشيرا إلى دور مدرسة عين الافتراضية في تعويض الفاقد التعليمي ومعالجة نقص المعلمين والمعلمات ..
من جانبها ذكرت منسقة المشروع بتعليم ينبع سمية صالح الظاهري أن المشروع الذي تقدمه شركة تطوير يعد نقلة نوعية في عملية التعلم حيث يعتمد على التقنية الحديثة في تقديم استراتيجيات عمليتي التعليم والتعلم .. معتبرة أن مدرسة عين إثراء بما توفره من قنوات لمتابعة أداء المتعلمين وتوجيه عملية التعلم من خلال التفاعل المباشر والمتبادل بين أطراف هذه العملية ..
وأكدت الظاهري أن مدرسة عين الافتراضية بيئة تعليمية مفتوحة فاعلة مشوقة تساعد على التفاعل بالصوت والصورة وإجراء التجارب العلمية وكافة أوجه التطبيقات العملية للمعرفة ، وأنها تحقق متطلبات التعلم الإلكتروني خروجا عن بيئة الصف التقليدية وما تحتويه من محدودية المصادر .. مبينة أن المدرسة تسمح للمتعلمين والمعلمين والقيادة المدرسية وأولياء الأمور والمجتمع بالتواصل والتفاعل في أي وقت و مكان ..
بدوره ثمن مدير تعليم ينبع الدكتور محمد بن عبدالله العقيبي جهود رئيس قسم التجهيزات المدرسية أحمد بن محمد الجهني وفريق عمل المشروع مشيرا إلى دور مدرسة عين الافتراضية في تعويض الفاقد التعليمي ومعالجة نقص المعلمين والمعلمات ..
من جانبها ذكرت منسقة المشروع بتعليم ينبع سمية صالح الظاهري أن المشروع الذي تقدمه شركة تطوير يعد نقلة نوعية في عملية التعلم حيث يعتمد على التقنية الحديثة في تقديم استراتيجيات عمليتي التعليم والتعلم .. معتبرة أن مدرسة عين إثراء بما توفره من قنوات لمتابعة أداء المتعلمين وتوجيه عملية التعلم من خلال التفاعل المباشر والمتبادل بين أطراف هذه العملية ..
وأكدت الظاهري أن مدرسة عين الافتراضية بيئة تعليمية مفتوحة فاعلة مشوقة تساعد على التفاعل بالصوت والصورة وإجراء التجارب العلمية وكافة أوجه التطبيقات العملية للمعرفة ، وأنها تحقق متطلبات التعلم الإلكتروني خروجا عن بيئة الصف التقليدية وما تحتويه من محدودية المصادر .. مبينة أن المدرسة تسمح للمتعلمين والمعلمين والقيادة المدرسية وأولياء الأمور والمجتمع بالتواصل والتفاعل في أي وقت و مكان ..