اعلاميات
31-05-2017, 09:47 PM
أصدر مدير التعليم بمحافظة ينبع الدكتور محمد بن عبدالله العقيبي ، قراراً بتكليف الأستاذ ياسر صالح بن صديق النزاوي ، مديراً لقسم النشاط الطلابي بالإدارة .. ويعتبر "النزاوي" من الكفاءات التعليمية والإدارية ذات الخبرة والتطوير الميداني في التعليم ، وصاحب سجل حافل بالعطاء والتميز والإنجازات .
من جهته عبّر "النزاوي" عن شكره على هذه الثقة؛ مؤكداً أن هذا التكليف سيكون حافزاً له لبذل مزيد من العطاء والجهد لكل ما يخدم الوطن وأبناءه .. منوها بالدور الكبير والجهد المميز الذي قام به مدير قسم النشاط الطلابي إبراهيم سليمان المرواني طيلة رئاسته للقسم حتى ترجل عن صهوة العمل الوظيفي تاركا خلفه سيرة عطرة ، ونجاحا سيبقى في ذاكرة التعليم إلى الأبد ..
وأبان النزاوي أنه وفريق النشاط الطلابي سيواصلون العمل على بناء الشخصية المتوازنة للطالب من الناحية الاجتماعية والعقلية والجسمية والانفعالية ليصبح مواطناً نافعاً يخدم دينه ووطنه وأمته ، إضافة إلى غرس مبادئ وقيم ديننا الإسلامي الحنيف وترجمتها إلى واقع عمل وتعميقها في نفوس أبنائنا الطلاب. ، وتقوية التلاحم الوطني وطاعة ولاة الأمر واحترام العلماء والمحافظة على مكتسبات الوطن ،و ترسيخ القيم الاجتماعية كالتعاون والمنافسة الشريفة والحوار البناء وتقبل الرأي الآخر.
وأشار النزاوي إلى أن توثيق العلاقات الإيجابية بين المدرسة والأسرة والمجتمع باعتبارها مؤسسات تربوية تعنى بالطالب وتعد غاية من غاياته ، وتوسيع الشراكات المجتمعية ، مؤكدا على استمرار العمل في اكتشاف المهارات والمواهب الطلابية والعمل على تنميتها وتوجيهها التوجيه السليم لخدمة الفرد والمجتمع ، و خدمة المادة العلمية والعمل على تسهيل فهمها واستيعابها من خلال الممارسة الفعلية لها.
من جهته عبّر "النزاوي" عن شكره على هذه الثقة؛ مؤكداً أن هذا التكليف سيكون حافزاً له لبذل مزيد من العطاء والجهد لكل ما يخدم الوطن وأبناءه .. منوها بالدور الكبير والجهد المميز الذي قام به مدير قسم النشاط الطلابي إبراهيم سليمان المرواني طيلة رئاسته للقسم حتى ترجل عن صهوة العمل الوظيفي تاركا خلفه سيرة عطرة ، ونجاحا سيبقى في ذاكرة التعليم إلى الأبد ..
وأبان النزاوي أنه وفريق النشاط الطلابي سيواصلون العمل على بناء الشخصية المتوازنة للطالب من الناحية الاجتماعية والعقلية والجسمية والانفعالية ليصبح مواطناً نافعاً يخدم دينه ووطنه وأمته ، إضافة إلى غرس مبادئ وقيم ديننا الإسلامي الحنيف وترجمتها إلى واقع عمل وتعميقها في نفوس أبنائنا الطلاب. ، وتقوية التلاحم الوطني وطاعة ولاة الأمر واحترام العلماء والمحافظة على مكتسبات الوطن ،و ترسيخ القيم الاجتماعية كالتعاون والمنافسة الشريفة والحوار البناء وتقبل الرأي الآخر.
وأشار النزاوي إلى أن توثيق العلاقات الإيجابية بين المدرسة والأسرة والمجتمع باعتبارها مؤسسات تربوية تعنى بالطالب وتعد غاية من غاياته ، وتوسيع الشراكات المجتمعية ، مؤكدا على استمرار العمل في اكتشاف المهارات والمواهب الطلابية والعمل على تنميتها وتوجيهها التوجيه السليم لخدمة الفرد والمجتمع ، و خدمة المادة العلمية والعمل على تسهيل فهمها واستيعابها من خلال الممارسة الفعلية لها.