اعلاميات
18-04-2017, 08:35 AM
نفذت شعبة الصفوف الأولية بينبع اليوم بالابتدائية العاشرة بينبع ورشة (التهجئة والتحليل الصوتي) ضمن فعاليات مشروع عناقيد التعلم “المهمات الأدائية” بحضور مديرة الإشراف التربوي نجلاء فلمبان وعدد من رئيسات الأقسام وفريق عناقيد التعلم ، واستهدف البرنامج خريجات هذا العام بكلية الآداب فرع جامعة طيبة بينبع ، بهدف إكساب المتعلم مهارات حياتية من خلال مهمات أدائية مرتبطة بواقع الحياة.
وذكرت رئيسة قسم الصفوف الأولية نوف القحطاني بأن فكرة المشروع تتبنى بناء جيل قادر على خوض ميدان العمل بكفاءة، بالتعلم المستدام وتطبيق مهمات أدائية متنوعة تُضَمَّن خطوات التدريس عند الإعداد الكتابي والتنفيذ العملي في الحصة وتستخدم المهمات الأدائية كأداة تقويم حقيقي داخل وخارج الصف ،يشترك في متابعة ذلك المشرفات التربويات والقائدات التربويات والمعلمات من خلال تنفيذ مهمات أدائية إثرائية حقيقية لربط المنهج بواقع حياة المتعلم وتطبيق استراتيجيات متنوعة من قبل المتعلم مثل التفكير الناقد وأسلوب البحث وحل المشكلات ،وإثارة دافعية وحماس المعلم وتأثيرها على دافعية وحماس المتعلم في التعلم وخلق بيئة تعلُّيمية آمنة مشجعة وداعمة. وأبانت القحطاني بأن مبادرة المشروع في تطبيق المهمات الأدائية بشكل سليم يؤدي إلى زيادة التفاعل بين المعلم و المتعلمين سواء داخل غرفة الصف أو خارجها ، يشكل عاملاً هاماً في إشراك المتعلمين و تحفيزهم للتعلم ،ومراعاة التمايز بين المتعلمين وتقديم أساليب تعلم مختلفة، كذلك في التركيز على جوانب الإبداع , والاستمتاع , والتحفيز، والدافعية للتعلم .
وأضافت القحطاني مرَ المشروع بعدد من المراحل التخطيط والتنفيذ والمتابعة وصولاً بالمرحلة الثالثة وهي مرحلة القياس والتقويم والتي تتضمن رصد أداء الطالبات للمهمات الأدائية من خلال استمارات المتابعة، وتصميم استبانة للوقوف على مدى تحقيق المشروع ،والمتابعة المستمرة والتقويم من قبل فريق العمل وتقديم التحسين والتطوير المناسب ،ثم إعداد مسودة دليل المهمات الأدائية ( عناقيد التعلم لتعلم مستدام ).
وذكرت رئيسة قسم الصفوف الأولية نوف القحطاني بأن فكرة المشروع تتبنى بناء جيل قادر على خوض ميدان العمل بكفاءة، بالتعلم المستدام وتطبيق مهمات أدائية متنوعة تُضَمَّن خطوات التدريس عند الإعداد الكتابي والتنفيذ العملي في الحصة وتستخدم المهمات الأدائية كأداة تقويم حقيقي داخل وخارج الصف ،يشترك في متابعة ذلك المشرفات التربويات والقائدات التربويات والمعلمات من خلال تنفيذ مهمات أدائية إثرائية حقيقية لربط المنهج بواقع حياة المتعلم وتطبيق استراتيجيات متنوعة من قبل المتعلم مثل التفكير الناقد وأسلوب البحث وحل المشكلات ،وإثارة دافعية وحماس المعلم وتأثيرها على دافعية وحماس المتعلم في التعلم وخلق بيئة تعلُّيمية آمنة مشجعة وداعمة. وأبانت القحطاني بأن مبادرة المشروع في تطبيق المهمات الأدائية بشكل سليم يؤدي إلى زيادة التفاعل بين المعلم و المتعلمين سواء داخل غرفة الصف أو خارجها ، يشكل عاملاً هاماً في إشراك المتعلمين و تحفيزهم للتعلم ،ومراعاة التمايز بين المتعلمين وتقديم أساليب تعلم مختلفة، كذلك في التركيز على جوانب الإبداع , والاستمتاع , والتحفيز، والدافعية للتعلم .
وأضافت القحطاني مرَ المشروع بعدد من المراحل التخطيط والتنفيذ والمتابعة وصولاً بالمرحلة الثالثة وهي مرحلة القياس والتقويم والتي تتضمن رصد أداء الطالبات للمهمات الأدائية من خلال استمارات المتابعة، وتصميم استبانة للوقوف على مدى تحقيق المشروع ،والمتابعة المستمرة والتقويم من قبل فريق العمل وتقديم التحسين والتطوير المناسب ،ثم إعداد مسودة دليل المهمات الأدائية ( عناقيد التعلم لتعلم مستدام ).