عبدالرحمن الرفاعي
27-03-2017, 11:14 AM
قال الرئيس التنفيذي للهيئة الملكية بينبع الدكتور علاء بن عبدالله نصيف، إن الهيئة الملكية بينبع تقدم جميع التسهيلات لأي مستثمر يرغب في الاستفادة من الفرص الاستثمارية المتاحة، بمختلف أنواعها والتي تزخر بها مدينة ينبع الصناعية، منوهاً إلى أهمية التنسيق بين الجانبين لتبادل المعلومات فيما يخص الفرص الاستثمارية الحالية والمستقبلية. جاء ذلك في لقاء جمع الرئيس التنفيذي للهيئة الملكية بينبع بمكتبه بالمقر الرئيسي للهيئة الملكية بينبع الصناعية ـ برئيس مجلس إدارة الغرفة مراد على بن صغير العروي، بحضور أعضاء مجلس إدارة الغرفة. وأشار "نصيف" إلى دور الغرف التجارية المتمثل في كونها مصدراً رئيسيًا من مصادر الدراسات الاقتصادية والكشف عن الفرص الاستثمارية وطرحها أمام المستثمرين المحليين والدوليين واستجابة لما طرحه مجلس إدارة الغرفة في اللقاء بشأن حاجة الغرفة لموقع بمدينة ينبع الصناعية.
ونوه إلى أهمية هذا الموضوع في تحقيق رسالة وأهداف الغرفة في مجال خدمة المستثمرين ورجال الأعمال، ووعد بدراسة هذا الأمر والعمل على تحقيقه قريباً، وأثنى على دور الغرفة التجارية الصناعية في مجال خدمة التنمية الاقتصادية والاجتماعية في محافظة ينبع، وكذلك دورها الحيوي والهام في استقطاب رجال الأعمال وإطلاعهم على الفرص المتاحة بالمنطقة. كما تم بحث سبل تطوير التنسيق بين الجانبين فيما يخص الفرص الاستثمارية التي تطرحها الهيئة بمدينة ينبع الصناعية بهدف العمل على تسويقها لدى المستثمرين بحكم علاقة الغرفة برجال الأعمال والمستثمرين، كما تناول اللقاء إمكانية أن يتم تأمين موقع مستقل لغرفة ينبع في مدينة ينبع الصناعية بهدف التسهيل على الشركات الصناعية والمستثمرين ورجال الأعمال بينبع الصناعية وتوفير وقتهم وجهدهم.
من جانبه، أعرب رئيس مجلس إدارة الغرفة التجارية الصناعية بمحافظة ينبع، باسمه ونيابة عن أعضاء مجلس الإدارة، عن بالغ شكره وتقديره للرئيس التنفيذي للهيئة الملكية بينبع، الدكتور علاء بن عبدالله نصيف، على ما حظوا به خلال اللقاء من حسن استقبال وحفاوة، وما لمسوه من حرص الرئيس التنفيذي للهيئة الملكية على تحقيق التعاون المثمر بين الطرفين خلال المرحلة القادمة، والتي تجسدت صورها باهتمام الدكتور علاء شخصياً برؤى وتوجهات غرفة ينبع. وثمن في ذات الوقت الدور الكبير الذي تقدمه الهيئة الملكية في مجال دعم الاقتصاد الوطني، مشيداً بما تعيشه مدينة ينبع الصناعية من واقع تنموي ملموس باعتبارها أصبحت أرضًا خصبة هيئت لها الدولة كافة الخدمات وأوجدت فيها البنية التحتية والعلوية المتكاملة بمستوى متقدم وبما يؤهلها لاحتضان كافة المشروعات صناعية والاستثمارية والخدمية المختلفة متمنيا للقائمين عليها كل التوفيق والنجاح.
ونوه إلى أهمية هذا الموضوع في تحقيق رسالة وأهداف الغرفة في مجال خدمة المستثمرين ورجال الأعمال، ووعد بدراسة هذا الأمر والعمل على تحقيقه قريباً، وأثنى على دور الغرفة التجارية الصناعية في مجال خدمة التنمية الاقتصادية والاجتماعية في محافظة ينبع، وكذلك دورها الحيوي والهام في استقطاب رجال الأعمال وإطلاعهم على الفرص المتاحة بالمنطقة. كما تم بحث سبل تطوير التنسيق بين الجانبين فيما يخص الفرص الاستثمارية التي تطرحها الهيئة بمدينة ينبع الصناعية بهدف العمل على تسويقها لدى المستثمرين بحكم علاقة الغرفة برجال الأعمال والمستثمرين، كما تناول اللقاء إمكانية أن يتم تأمين موقع مستقل لغرفة ينبع في مدينة ينبع الصناعية بهدف التسهيل على الشركات الصناعية والمستثمرين ورجال الأعمال بينبع الصناعية وتوفير وقتهم وجهدهم.
من جانبه، أعرب رئيس مجلس إدارة الغرفة التجارية الصناعية بمحافظة ينبع، باسمه ونيابة عن أعضاء مجلس الإدارة، عن بالغ شكره وتقديره للرئيس التنفيذي للهيئة الملكية بينبع، الدكتور علاء بن عبدالله نصيف، على ما حظوا به خلال اللقاء من حسن استقبال وحفاوة، وما لمسوه من حرص الرئيس التنفيذي للهيئة الملكية على تحقيق التعاون المثمر بين الطرفين خلال المرحلة القادمة، والتي تجسدت صورها باهتمام الدكتور علاء شخصياً برؤى وتوجهات غرفة ينبع. وثمن في ذات الوقت الدور الكبير الذي تقدمه الهيئة الملكية في مجال دعم الاقتصاد الوطني، مشيداً بما تعيشه مدينة ينبع الصناعية من واقع تنموي ملموس باعتبارها أصبحت أرضًا خصبة هيئت لها الدولة كافة الخدمات وأوجدت فيها البنية التحتية والعلوية المتكاملة بمستوى متقدم وبما يؤهلها لاحتضان كافة المشروعات صناعية والاستثمارية والخدمية المختلفة متمنيا للقائمين عليها كل التوفيق والنجاح.