عبدالرحمن الرفاعي
07-03-2017, 12:43 PM
أعلنت شركة أرامكو السعودية، عن توقيعها اتفاقيات نهائية مع شركة "رويال داتش شل (شل) لتقسيم وتحويل أصول والتزامات وأعمال المشروع المشترك موتيفا إنتربرايزيز إل. إل. سي "موتيفا".
وحسب بيان "أرامكو"، اليوم الثلاثاء، وقعت الاتفاقيات كل من شركة التكرير السعودية، إحدى الشركات التابعة والمملوكة بالكامل لأرامكو، وشركة سوبك هولدينغز إيست إل. إل. سي، الأمريكية التابعة لشركة "شل"، والتي تزاول أعمالها في مجال التكرير والمعالجة والتسويق.
ونصّت اتفاقيات الصفقة نتيجة المفاوضات النهائية على أن تنتقل ملكية اسم موتيفا إنتربرايزيز إل. إل. سي وكيانها القانوني بالكامل بما في ذلك مصفاة بورت آرثر في ولاية تكساس و24 ميناء توزيع إلى شركة التكرير السعودية.
ووفقاً للاتفاق، تحصل موتيفا على حق حصري ببيع البنزين والديزل الذي يحمل علامة "شل" التجارية في ولايات: جورجيا، نورث كارولينا، ساوث كارولينا، فيرجينيا، ميريلاند، واشنطن دي سي، الجانب الشرقي من ولاية تكساس، ومعظم ولاية فلوريدا. وتقضي الاتفاقيات بأن تستحوذ شركة "شل" وحدها على ملكية مصفاة نوركو بولاية لويزيانا (تُشغِّل شل معملاً للكيميائيات)، ومصفاة كونفينت بولاية لويزيانا أيضاً، وإحدى عشرة فرضة توزيع، والأسواق التي تسوق فيها شل المنتجات التي تحمل علامتها التجارية في ولايات: ألاباما، ميسيسبي، تنيسي، لويزيانا، وجزء من ولاية فلوريدا، والمنطقة الشمالية الشرقية بالولايات المتحدة الأمريكية.
وستتكامل الأصول بشكل تام مع أعمال التكرير والمعالجة والتسويق الخاصة بشركة شل في أمريكا الشمالية.
ووقعت الشركتان مذكرة تفاهم خاصة بهذا الشأن في مارس 2016؛ للوصول للشكل الأمثل لصفقة تقسيم أصول موتيفا إنتربرايزيز إل إل سي والتزاماتها وأعمالها ونقل ملكيتها بينهما.
وشركة موتيفا إنتربرايزيز إل. إل. سي، يقع مقرها الرئيس في مدينة هيوستن بولاية تكساس الأمريكية، وتضطلع بتوزيع المنتجات البترولية وتسويقها. وتتخطى الطاقة التكريرية الإجمالية لموتيفا 1.1 مليون برميل في اليوم، لامتلاكها ثلاث مصافٍ لها على ساحل خليج المكسيك، وموتيفا مملوكة بالتساوي بين شركتين منتسبتين لأرامكو السعودية وشركة شل أويل كومباني.
وحسب بيان "أرامكو"، اليوم الثلاثاء، وقعت الاتفاقيات كل من شركة التكرير السعودية، إحدى الشركات التابعة والمملوكة بالكامل لأرامكو، وشركة سوبك هولدينغز إيست إل. إل. سي، الأمريكية التابعة لشركة "شل"، والتي تزاول أعمالها في مجال التكرير والمعالجة والتسويق.
ونصّت اتفاقيات الصفقة نتيجة المفاوضات النهائية على أن تنتقل ملكية اسم موتيفا إنتربرايزيز إل. إل. سي وكيانها القانوني بالكامل بما في ذلك مصفاة بورت آرثر في ولاية تكساس و24 ميناء توزيع إلى شركة التكرير السعودية.
ووفقاً للاتفاق، تحصل موتيفا على حق حصري ببيع البنزين والديزل الذي يحمل علامة "شل" التجارية في ولايات: جورجيا، نورث كارولينا، ساوث كارولينا، فيرجينيا، ميريلاند، واشنطن دي سي، الجانب الشرقي من ولاية تكساس، ومعظم ولاية فلوريدا. وتقضي الاتفاقيات بأن تستحوذ شركة "شل" وحدها على ملكية مصفاة نوركو بولاية لويزيانا (تُشغِّل شل معملاً للكيميائيات)، ومصفاة كونفينت بولاية لويزيانا أيضاً، وإحدى عشرة فرضة توزيع، والأسواق التي تسوق فيها شل المنتجات التي تحمل علامتها التجارية في ولايات: ألاباما، ميسيسبي، تنيسي، لويزيانا، وجزء من ولاية فلوريدا، والمنطقة الشمالية الشرقية بالولايات المتحدة الأمريكية.
وستتكامل الأصول بشكل تام مع أعمال التكرير والمعالجة والتسويق الخاصة بشركة شل في أمريكا الشمالية.
ووقعت الشركتان مذكرة تفاهم خاصة بهذا الشأن في مارس 2016؛ للوصول للشكل الأمثل لصفقة تقسيم أصول موتيفا إنتربرايزيز إل إل سي والتزاماتها وأعمالها ونقل ملكيتها بينهما.
وشركة موتيفا إنتربرايزيز إل. إل. سي، يقع مقرها الرئيس في مدينة هيوستن بولاية تكساس الأمريكية، وتضطلع بتوزيع المنتجات البترولية وتسويقها. وتتخطى الطاقة التكريرية الإجمالية لموتيفا 1.1 مليون برميل في اليوم، لامتلاكها ثلاث مصافٍ لها على ساحل خليج المكسيك، وموتيفا مملوكة بالتساوي بين شركتين منتسبتين لأرامكو السعودية وشركة شل أويل كومباني.