اعلاميات
24-02-2017, 01:50 PM
نفذ قسم التعليم الاهلي والأجنبي بإدارة التعليم بمحافظة ينبع يوم أمس برنامجا تدريبيا لقياداتالمدارس الأهلية بعنوان تقييم المدارس الأهلية للإعانة السنوية على مسرح مدارس الحديثة النموذجية .. ويهدف اللقاء إلى تبصير قياداتالمدارس بالمذكرة التفسيرية لسجل تقييم المدارس الأهلية لعام 1437 / 1438 هـ
وفِي بداية اللقاء استعرض مدير التعليم الأهلي بينبع حمّاد الحبيشي المذكرة التفسيرية لسجل تقييم المدارس وحث قيادات المدارس على الاستعداد وإعداد المسوغات النظامية للمدارس وتسجيل أهم الملاحظات قبل العمل في سجل الإعانة السنوية .
و أبان الحبيشي أن تطبيق اللائحة يضمن جودة المخرج التعليمي لذا حرصت الوزارة على تطبيقها ، وحتى نصل بأبنائنا وبناتنا بما يتناسب مع رؤية الدولة لـ 2030 .. كوّن التعليم يمثل حجر الزاوية في كيان أي بلد يسعى بخطى حثيثة ليواكب التطورات المستجدة في هذا العصر.
وذكر مشرف التعليم الأهلي خالد عويد الرفاعي أن اللقاء ركز على الجوانب التعليمية التي تختص بسلامة البيئة التعليمية من حيث ضبط الاختبارات وتفعيل الاستراتيجيات الحديثة وجودة المخرجات التحصيلية للطلاب وضبط عملية الغياب والحضور والانتظام اليومي وبرامج رعاية المتفوقين والموهوبين والتركيز على برامج معالجة الضعف الدراسي وتطوير الهيئة التعليمية ، والمورد البشرية ونسبة السعودة بها والتواصل عبر الخدمات الالكترونية وتوفير وسائل الأمن والسلامة والمعامل والمقاصف ،وتفعيل الأنشطة الطلابية ومقراتها ..
وأضاف الرفاعي أن اللقاء شدد على ضرورة الحفاظ على ضبط نسبة الطاقة الاستيعابية ، و متابعة سير اليوم الدراسي بشكل طبيعي وفق خطة الدراسة، وضمان استمرار الطالب في دراسته في بيئة تربوية مناسبة.
وفِي بداية اللقاء استعرض مدير التعليم الأهلي بينبع حمّاد الحبيشي المذكرة التفسيرية لسجل تقييم المدارس وحث قيادات المدارس على الاستعداد وإعداد المسوغات النظامية للمدارس وتسجيل أهم الملاحظات قبل العمل في سجل الإعانة السنوية .
و أبان الحبيشي أن تطبيق اللائحة يضمن جودة المخرج التعليمي لذا حرصت الوزارة على تطبيقها ، وحتى نصل بأبنائنا وبناتنا بما يتناسب مع رؤية الدولة لـ 2030 .. كوّن التعليم يمثل حجر الزاوية في كيان أي بلد يسعى بخطى حثيثة ليواكب التطورات المستجدة في هذا العصر.
وذكر مشرف التعليم الأهلي خالد عويد الرفاعي أن اللقاء ركز على الجوانب التعليمية التي تختص بسلامة البيئة التعليمية من حيث ضبط الاختبارات وتفعيل الاستراتيجيات الحديثة وجودة المخرجات التحصيلية للطلاب وضبط عملية الغياب والحضور والانتظام اليومي وبرامج رعاية المتفوقين والموهوبين والتركيز على برامج معالجة الضعف الدراسي وتطوير الهيئة التعليمية ، والمورد البشرية ونسبة السعودة بها والتواصل عبر الخدمات الالكترونية وتوفير وسائل الأمن والسلامة والمعامل والمقاصف ،وتفعيل الأنشطة الطلابية ومقراتها ..
وأضاف الرفاعي أن اللقاء شدد على ضرورة الحفاظ على ضبط نسبة الطاقة الاستيعابية ، و متابعة سير اليوم الدراسي بشكل طبيعي وفق خطة الدراسة، وضمان استمرار الطالب في دراسته في بيئة تربوية مناسبة.