اعلاميات
20-02-2017, 08:05 PM
تستضيف إدارة تعليم ينبع يوم الخميس القادم في قاعة رضوى للاحتفالات معالي المستشار في الديوان الملكي عضو هيئة كبار العلماء إمام وخطيب المسجد الحرام فضيلة الشيخ الدكتور صالح بن عبدالله بن حميد ، حيث يلتقي بمنسوبي التعليم من معلمين ومعلمات وطلاب وطالبات ، بالشراكة بين برنامج "فطن" وهيئة كبار العلماء.
ويأتي اللقاء الذي يحمل عنوان (تطبيقات المنهج الوسطي في التعليم) ضمن البرنامج التوعوية التي يقدمها "فطن" ، وذلك بحضور مدير التعليم الدكتور محمد بن عبدالله العقيبي والأمين العام لمجلس أمناء "فطن" ومدير عام البرنامج الدكتور ناصر العريني ، وعدد من القيادات التربوية بالمحافظة .
وكشف مدير التعليم أن اللقاء الذي سيشارك به أكثر من 600 من منسوبي تعليم ينبع يهدف إلى بناء القيم ورعايتها، وتعزيز المنهج الوسطي والعمل على ترسيخه وغرسه في أبنائنا وبناتنا بحيث يكون ركيزة في بناء شخصياتهم وخاصة في الجوانب الاجتماعية والممارسات السلوكية المتنوعة.
وأشار العقيبي إلى أن مشروع "فطن" يضع ضمن أهدافه حصر ودراسة الظواهر السلوكية الطلابية في المدارس ومعرفة دوافعها وأسبابها وتعديل السلوكيات السلبية وتوجيهها نحو الفعل السلوكي الإيجابي وإشباع الاحتياجات الطلابية وتهيئة مناخ تربوي مناسب للطلبة في المدرسة، إلى جانب تعزيز الهوية الوطنية والولاء والانتماء للقيادة وتعزيز قيم تحمل المسؤولية والمبادرة وإكساب الطلاب المهارات الاجتماعية لمواجهة الأزمات والتحديات ، مؤكدًا أن تحقيق تلك الأهداف يستدعي تعميق المنهج الوسطي وعرضه من خلال المُثل والقدوة .
ويأتي اللقاء الذي يحمل عنوان (تطبيقات المنهج الوسطي في التعليم) ضمن البرنامج التوعوية التي يقدمها "فطن" ، وذلك بحضور مدير التعليم الدكتور محمد بن عبدالله العقيبي والأمين العام لمجلس أمناء "فطن" ومدير عام البرنامج الدكتور ناصر العريني ، وعدد من القيادات التربوية بالمحافظة .
وكشف مدير التعليم أن اللقاء الذي سيشارك به أكثر من 600 من منسوبي تعليم ينبع يهدف إلى بناء القيم ورعايتها، وتعزيز المنهج الوسطي والعمل على ترسيخه وغرسه في أبنائنا وبناتنا بحيث يكون ركيزة في بناء شخصياتهم وخاصة في الجوانب الاجتماعية والممارسات السلوكية المتنوعة.
وأشار العقيبي إلى أن مشروع "فطن" يضع ضمن أهدافه حصر ودراسة الظواهر السلوكية الطلابية في المدارس ومعرفة دوافعها وأسبابها وتعديل السلوكيات السلبية وتوجيهها نحو الفعل السلوكي الإيجابي وإشباع الاحتياجات الطلابية وتهيئة مناخ تربوي مناسب للطلبة في المدرسة، إلى جانب تعزيز الهوية الوطنية والولاء والانتماء للقيادة وتعزيز قيم تحمل المسؤولية والمبادرة وإكساب الطلاب المهارات الاجتماعية لمواجهة الأزمات والتحديات ، مؤكدًا أن تحقيق تلك الأهداف يستدعي تعميق المنهج الوسطي وعرضه من خلال المُثل والقدوة .