عبدالرحمن الرفاعي
01-02-2017, 09:45 AM
اتفقت وزارة التعليم والبنك الإسلامي للتنمية ، على تعزيز الشراكة بينهما من أجل تحقيق رؤية المملكة 2030م ، وبرنامج التحول الوطني 2020 ، من خلال عدد من البرامج أبرزها .. التعليم من أجل التوظيف ، وبناء قدرات المعلمين ، وتبادل التجارب والخبرات مع الدول الأعضاء بالبنك .
ورحب معالي وزير التعليم الدكتور أحمد بن محمد العيسى ، لدى استقباله معالي رئيس مجموعة البنك الإسلامي للتنمية الدكتور بندر حجار في مكتبه بمقر الوزارة بالرياض أمس ، بالشراكة مع البنك الذي يتمتع بخبرات طويلة في مجال دعم التعليم بالدول الأعضاء والمجتمعات المسلمة بالدول غير الأعضاء ،
مشيراً إلى استعداد المملكة لتبادل الخبرات مع البنك لمصلحة المملكة وكافة الدول الأعضاء . وناقش الاجتماع عدداً من المجالات التي يمكن للوزارة والبنك التعاون على تحقيقها ،
ومنها التدريب والتأهيل لمدراء المدارس ومساعدي مدراء التعليم من أجل تطوير العملية التعليمية ، والشراكة في دعم المراكز الخاصة بتطوير المناهج وتدريب المعلمين ، والشراكة في مشروع المنح الدراسية لأبناء العالم الإسلامي للدراسة في الجامعات السعودية ، حيث يمكن بالتعاون بين البنك والوزارة توسيع نطاق تلك المنح .
كما تم التطرق للشراكة بين القطاعين العام والخاص كمجال للتعاون المشترك ، حيث إن للوزارة العديد من البرامج في هذا الخصوص منها برنامج تمويل بناء المدارس عن طريق القطاع الخاص للتخلص من المدارس المستأجرة في التعليم العام ، كما للوزارة مشروع لإنشاء وتشغيل المستشفيات الجامعية عن طريق الشراكة مع القطاع الخاص بالإضافة إلى مناقشة التعاون مع البنك في مجال تعليم اللغة العربية خارج العالم الإسلامي فضلاً عن مشروعات خاصة بتعزيز الدراسات والبحوث وإنشاء المكتبة الرقمية على مستوى الجامعات والتعليم العام.
ورحب معالي وزير التعليم الدكتور أحمد بن محمد العيسى ، لدى استقباله معالي رئيس مجموعة البنك الإسلامي للتنمية الدكتور بندر حجار في مكتبه بمقر الوزارة بالرياض أمس ، بالشراكة مع البنك الذي يتمتع بخبرات طويلة في مجال دعم التعليم بالدول الأعضاء والمجتمعات المسلمة بالدول غير الأعضاء ،
مشيراً إلى استعداد المملكة لتبادل الخبرات مع البنك لمصلحة المملكة وكافة الدول الأعضاء . وناقش الاجتماع عدداً من المجالات التي يمكن للوزارة والبنك التعاون على تحقيقها ،
ومنها التدريب والتأهيل لمدراء المدارس ومساعدي مدراء التعليم من أجل تطوير العملية التعليمية ، والشراكة في دعم المراكز الخاصة بتطوير المناهج وتدريب المعلمين ، والشراكة في مشروع المنح الدراسية لأبناء العالم الإسلامي للدراسة في الجامعات السعودية ، حيث يمكن بالتعاون بين البنك والوزارة توسيع نطاق تلك المنح .
كما تم التطرق للشراكة بين القطاعين العام والخاص كمجال للتعاون المشترك ، حيث إن للوزارة العديد من البرامج في هذا الخصوص منها برنامج تمويل بناء المدارس عن طريق القطاع الخاص للتخلص من المدارس المستأجرة في التعليم العام ، كما للوزارة مشروع لإنشاء وتشغيل المستشفيات الجامعية عن طريق الشراكة مع القطاع الخاص بالإضافة إلى مناقشة التعاون مع البنك في مجال تعليم اللغة العربية خارج العالم الإسلامي فضلاً عن مشروعات خاصة بتعزيز الدراسات والبحوث وإنشاء المكتبة الرقمية على مستوى الجامعات والتعليم العام.