اعلاميات
21-01-2017, 06:01 PM
رعت المساعد للشؤون التعليمية -بنات-أديبة بنت حميدي الفايدي الاحتفاء باليوم العربي لمحو الأمية تحت شعار ( مدينتي بلا أمية) والذي نفذه قسم تعليم الكبار-بنات- بتعليم ينبع مؤخرًا في مركز محو الأمية بالابتدائية التاسعة ، واستهدف (24) مركزاً ومدرسة في المحافظة ؛ لتحقيق الاستفادة القصوى في رفع مستوى الوعي وخطورة مشكلة الأمية و التبصير بأضرارها ، ودعوة من فاتهن ركب العلم في الصغر أو من لم تساعدها الظروف على مواصلة الدراسة إلى اغتنام الفرص المتعددة التي هيأتها لهم الدولة للتخلص من الأمية..
واشتمل الحفل المعد للمناسبة على عدة مجالات شاركت بها الدارسات بأفكار أو وراق عمل أو إنجاز مشروع وتنوعت المجالات بين “الدينية _ الثقافية _ الصحية _ الأسرية _ الاقتصادية _ النفسية_ الإلكترونية..” ، و تضمّن الاحتفاء .. مخرجات أنشطة المراكز النظامية ومتدربات الحي المتعلم ، وبدأت أولى فقراته بآيات من الذكر الكريم ، تلاها كلمة الدارسات وقصيدة عن العلم ،ثم شرح الأركان الخاصة بالمحاور من قبل الدارسات.
وأوضحت رئيسة قسم تعليم الكبار- بنات – حصة سعيد الحجوري أن المملكة العربية السعودية والدول العربية تشارك الاحتفاء بهذا اليوم وحققت العديد من الإنجازات في نشر العلم وتعدى إلى توسيع مفهوم تعليم الكبار من محو الأمية إلى التعليم مدى الحياة من خلال البرامج التدريبية التي تهتم بالمرأة وإكسابها المهارات التي تؤهلها لسوق العمل. وبينت الحجوري أن مشاركة الدارسات تهدف إلى إتقان العديد من المهارات التعليمية والحياتية ، وتوضح العوائد التي حصلت عليها الدارسة بعد التحاقها بمراكز محو الأمية ، وتطبق المهارات المكتسبة تطبيقاً عملياً ، لكي تحقق الدارسة وجودها كعنصر رئيسي وفاعل في مجتمعها ووطنها. والجدير ذكره أن مدير تعليم ينبع الدكتور محمد بن عبدالله العقيبي كان قد أكد على قادة المدارس بمضاعفة الجهود وتوظيف هذه المناسبة من خلال تخصيص يوم كامل للاحتفاء في مراكز تعليم الكبار وبرامج الأمية ، وتكثيف الفعالية وعقد الندوات وإعداد الملصقات والنشرات المناسبة ، وتفعيل دور الإعلام التربوي في ذلك .
واشتمل الحفل المعد للمناسبة على عدة مجالات شاركت بها الدارسات بأفكار أو وراق عمل أو إنجاز مشروع وتنوعت المجالات بين “الدينية _ الثقافية _ الصحية _ الأسرية _ الاقتصادية _ النفسية_ الإلكترونية..” ، و تضمّن الاحتفاء .. مخرجات أنشطة المراكز النظامية ومتدربات الحي المتعلم ، وبدأت أولى فقراته بآيات من الذكر الكريم ، تلاها كلمة الدارسات وقصيدة عن العلم ،ثم شرح الأركان الخاصة بالمحاور من قبل الدارسات.
وأوضحت رئيسة قسم تعليم الكبار- بنات – حصة سعيد الحجوري أن المملكة العربية السعودية والدول العربية تشارك الاحتفاء بهذا اليوم وحققت العديد من الإنجازات في نشر العلم وتعدى إلى توسيع مفهوم تعليم الكبار من محو الأمية إلى التعليم مدى الحياة من خلال البرامج التدريبية التي تهتم بالمرأة وإكسابها المهارات التي تؤهلها لسوق العمل. وبينت الحجوري أن مشاركة الدارسات تهدف إلى إتقان العديد من المهارات التعليمية والحياتية ، وتوضح العوائد التي حصلت عليها الدارسة بعد التحاقها بمراكز محو الأمية ، وتطبق المهارات المكتسبة تطبيقاً عملياً ، لكي تحقق الدارسة وجودها كعنصر رئيسي وفاعل في مجتمعها ووطنها. والجدير ذكره أن مدير تعليم ينبع الدكتور محمد بن عبدالله العقيبي كان قد أكد على قادة المدارس بمضاعفة الجهود وتوظيف هذه المناسبة من خلال تخصيص يوم كامل للاحتفاء في مراكز تعليم الكبار وبرامج الأمية ، وتكثيف الفعالية وعقد الندوات وإعداد الملصقات والنشرات المناسبة ، وتفعيل دور الإعلام التربوي في ذلك .