اعلاميات
04-01-2017, 08:31 AM
تقدّم محافظ ينبع المهندس مساعد بن يحيى السليم، مديري الإدارات الحكومية والمواطنين حملة التبرع بالدم "بدمائنا نشارك قواتنا"، والتي أطلقها "تعليم ينبع" ممثلاً في ثانوية الملك عبدالله بن عبدالعزيز مشاركة لجنودنا البواسل في الحد الجنوبي، بحضور مدير شرطة ينبع العميد فهاد العتيبي، ورئيس بلدية ينبع، ومدير القطاع الصحي، ومساعد مدير التعليم للشؤون التعليمية سليم العطوي، وعدد من القيادات التربوية.
وأكد "السليم" أننا فداء للوطن، ونستشعر مسؤوليتنا بكل فخر تجاهه وتجاه أبطالنا في الحد الجنوبي، مضيفاً أن حملة التبرع بالدم لجنودنا البواسل هي رسالة ننقل فيها مشاعرنا إلى ثغور العز والمنعة، بأننا "لسنا بعيدون عنكم، نحن معكم في ساحة المعركة بدعائنا، ودماؤنا تشارككم الذود عن مقدساتنا وأمن بلادنا".
وأضاف: طالما أكدت أن مدارسنا هي مركز إشعاع تربوي وتعليمي، وهي خطوة مباركة للتعليم أن فتحت مدارسها للمواطنين للمشاركة في هذا العمل النبيل.
يُذكر أن الحملة التي أطلقتها "تعليم ينبع" للتبرع بالدم دعماً لجنودنا المرابطين على الحد الجنوبي جاءت بالتعاون مع القطاع الصحي وبلدية ينبع وعدد من المؤسسات الوطنية بالمحافظة، ورعاية من محافظة ينبع بالتزامن مع الذكرى الثانية للبيعة.
وتضمّنت الحملة توجيه الدعوة للمواطنين في المحافظة وقراها والمراكز التابعة لها؛ للمساهمة في بناء "الجسد الواحد"؛ بهدف غرس القيم، وتعزيز الشعور الوطني، والمشاركة في الدفاع عن حياض الوطن.
وشهدت الحملة في يومها الأول إقبالاً كبيراً من المواطنين والمقيمين، حيث تبدأ باستقبال المتبرع ثم الفحص السريري؛ للتأكد من صحته، ويشمل قياس الحرارة ونبضات القلب وضغط الدم والوزن، ثم عملية التبرع، والتي لا تتجاوز في العادة 10 دقائق، وكانت قد بدأت قبل تدشينها بتوزيع مطويات ولوحات إعلانية تدعو إلى الإسهام والمشاركة في عمل مجتمعي خيري نبيل يعد أسمى المشاركات الوطنية.
وأكد "السليم" أننا فداء للوطن، ونستشعر مسؤوليتنا بكل فخر تجاهه وتجاه أبطالنا في الحد الجنوبي، مضيفاً أن حملة التبرع بالدم لجنودنا البواسل هي رسالة ننقل فيها مشاعرنا إلى ثغور العز والمنعة، بأننا "لسنا بعيدون عنكم، نحن معكم في ساحة المعركة بدعائنا، ودماؤنا تشارككم الذود عن مقدساتنا وأمن بلادنا".
وأضاف: طالما أكدت أن مدارسنا هي مركز إشعاع تربوي وتعليمي، وهي خطوة مباركة للتعليم أن فتحت مدارسها للمواطنين للمشاركة في هذا العمل النبيل.
يُذكر أن الحملة التي أطلقتها "تعليم ينبع" للتبرع بالدم دعماً لجنودنا المرابطين على الحد الجنوبي جاءت بالتعاون مع القطاع الصحي وبلدية ينبع وعدد من المؤسسات الوطنية بالمحافظة، ورعاية من محافظة ينبع بالتزامن مع الذكرى الثانية للبيعة.
وتضمّنت الحملة توجيه الدعوة للمواطنين في المحافظة وقراها والمراكز التابعة لها؛ للمساهمة في بناء "الجسد الواحد"؛ بهدف غرس القيم، وتعزيز الشعور الوطني، والمشاركة في الدفاع عن حياض الوطن.
وشهدت الحملة في يومها الأول إقبالاً كبيراً من المواطنين والمقيمين، حيث تبدأ باستقبال المتبرع ثم الفحص السريري؛ للتأكد من صحته، ويشمل قياس الحرارة ونبضات القلب وضغط الدم والوزن، ثم عملية التبرع، والتي لا تتجاوز في العادة 10 دقائق، وكانت قد بدأت قبل تدشينها بتوزيع مطويات ولوحات إعلانية تدعو إلى الإسهام والمشاركة في عمل مجتمعي خيري نبيل يعد أسمى المشاركات الوطنية.