عبدالرحمن الرفاعي
29-12-2016, 01:09 PM
أطلقت المساعدة للشؤون التعليمية بينبع، أديبة بنت حميدي الفايدي، مبادرة لتطبيق استراتيجيات التعلم النشط، الرامية لصناعة التكامل بين الأقسام؛ من أجل تحقيق أهداف التعلم، وتوظيف التقنية، ورسم الصورة السليمة لمادة التربية الفنية، ومشاركتها لجميع المواد الدراسية.
واشتملت المبادرة على جانبين، أحدهما نظري، والآخر تطبيقي على واقع الميدان التربوي، من خلال درس تطبيقي بعنوان: «الرسم والتشكيل على الخزف»، قدمته المعلمة ريما محمود، واستهدف طالبات الصف الخامس، الابتدائي، للتكامل مع أفرع المواد، والبرامج الوزارية، واعتمدت فيه على تطبيق استراتيجيات التعلم النشط، والخروج من الإطار التقليدي للمادة، إلى الإطار المهني، بحرفية، ومعرفية، حظيت بتفاعل كبير من قبل الطالبات.
وتنوع التطبيقات بين المهارات الحوارية، والأدائية، والسلوكية؛ بهدف تعزيز السلوك الإيجابي، وإثراء الخبرات الشخصية في التواصل مع شرائح المجتمع، بما يواكب رؤية ٢٠٣٠.
وأوضحت رئيس شعبة التربية الفنية، بسمة شكوري، أن فكرة المبادرة تهدف إلى المساهمة في تطوير مستوى الطالبات، من خلال التكامل، وتغيير مفهوم واتجاهات القيادات إيجابيا، نحو تقدير المادة، وأهميتها، ودعمها في الميدان، من خلال توظيف التقنية، واستخدام الوسائل الحديثة.
واشتملت المبادرة على جانبين، أحدهما نظري، والآخر تطبيقي على واقع الميدان التربوي، من خلال درس تطبيقي بعنوان: «الرسم والتشكيل على الخزف»، قدمته المعلمة ريما محمود، واستهدف طالبات الصف الخامس، الابتدائي، للتكامل مع أفرع المواد، والبرامج الوزارية، واعتمدت فيه على تطبيق استراتيجيات التعلم النشط، والخروج من الإطار التقليدي للمادة، إلى الإطار المهني، بحرفية، ومعرفية، حظيت بتفاعل كبير من قبل الطالبات.
وتنوع التطبيقات بين المهارات الحوارية، والأدائية، والسلوكية؛ بهدف تعزيز السلوك الإيجابي، وإثراء الخبرات الشخصية في التواصل مع شرائح المجتمع، بما يواكب رؤية ٢٠٣٠.
وأوضحت رئيس شعبة التربية الفنية، بسمة شكوري، أن فكرة المبادرة تهدف إلى المساهمة في تطوير مستوى الطالبات، من خلال التكامل، وتغيير مفهوم واتجاهات القيادات إيجابيا، نحو تقدير المادة، وأهميتها، ودعمها في الميدان، من خلال توظيف التقنية، واستخدام الوسائل الحديثة.