اعلاميات
23-12-2016, 09:27 PM
دشنت المساعدة للشؤون التعليمية أديبة بنت حميدي الفايدي اليوم في مبنى الشؤون التعليمية مكتبة "نبع المعرفة" ، ضمن مشروع "كيف نصنع مجتمعاً مثقفاً" تزامنًا مع الاحتفاء باليوم العالمي للغة العربية ، وذلك بحضور مديرة الإشراف التربوي نجلاء فلمبان وعدد من المشرفات ومنسوبات الإدارة ، و تحوي المكتبة العديد من الكتب الإثرائية المختلفة لصناعة مجتمع وطني ثقافي وتربوي اجتماعي ، وعرض طرائق جديدة تدعوا للقراءة والاطلاع تناسب وسائل العصر .. انطلقت أعمالها فيه بقصة بعنوان (من وحي أقلامنا) يشارك في صنع أحداثها من يرغب ليتم إنتاج قصة متكاملة .
ويتميز المشروع والذي أعده ونفذه رئيستا قسم الصفوف الأولية والعلوم المسلكية نوف القحطاني وعائشة الشهري بقياس الأثر وتقديم التغذية الراجعة ، ويقّدم المشروع(21) برنامجا ثقافيا خلال هذا العام . .
وأبانت فلمبان بأن المشروع يأتي ضمن الخطة التشغيلية للإشراف التربوي ؛ و تكمّنْ قوته في تكاتف أقسام الإدارة بدعم المبادرة ، وتوظيفها عن طريق مواقع التواصل الاجتماعي والدور الذي يقوم به الإعلام التربوي من دعم للمشروع ؛ وإتاحة الفرص للشراكة المجتمعية وتعزيزها ..
من جانبها ذكرت القحطاني أن المشروع يستهدف منسوبات إدارة التعليم وكافة شرائح المجتمع ، ويأتي انطلاقا من رؤية المملكة العربية السعودية 2030 لإيجاد مجتمع معرفي حيوي يمارس الثقافة والترفيه ، مؤكدة أن الفكرة نتاج تكامل أقسام الشؤون التعليمية لتقديم فعاليات متنوعة تساعد في صناعة المجتمع المثقف ، وإثراء ثقافة القراءة في أوساط المجتمع بما يعود بالفائدة ، و تٌسهّم في تعزيز العملية التعليمية وإيجاد حلول لبعض الإشكالات التي قد تضعف المؤسسة التعليمية والعمل على تطويرها .
وبينت الشهري أن المشروع يعتمد على عقد شركات مجتمعية للمساهمة في زيادة الحصيلة الثقافية وتعزيز يواكب رؤية 2030 ؛ حيث نفذ المشروع من قبل ولجان المبادرة من إشراف ومتابعة وتنظيم ؛ بهدف استقطاب فئات مختلفة من المجتمع المحلي لحضور الفعاليات لتوحيد الرؤية في العمل ، والتأكيد على نشر ثقافة المجتمع القارئ من خلال خلق الفرص للمشاركة وعرض البرامج والندوات التوعوية .
ويتميز المشروع والذي أعده ونفذه رئيستا قسم الصفوف الأولية والعلوم المسلكية نوف القحطاني وعائشة الشهري بقياس الأثر وتقديم التغذية الراجعة ، ويقّدم المشروع(21) برنامجا ثقافيا خلال هذا العام . .
وأبانت فلمبان بأن المشروع يأتي ضمن الخطة التشغيلية للإشراف التربوي ؛ و تكمّنْ قوته في تكاتف أقسام الإدارة بدعم المبادرة ، وتوظيفها عن طريق مواقع التواصل الاجتماعي والدور الذي يقوم به الإعلام التربوي من دعم للمشروع ؛ وإتاحة الفرص للشراكة المجتمعية وتعزيزها ..
من جانبها ذكرت القحطاني أن المشروع يستهدف منسوبات إدارة التعليم وكافة شرائح المجتمع ، ويأتي انطلاقا من رؤية المملكة العربية السعودية 2030 لإيجاد مجتمع معرفي حيوي يمارس الثقافة والترفيه ، مؤكدة أن الفكرة نتاج تكامل أقسام الشؤون التعليمية لتقديم فعاليات متنوعة تساعد في صناعة المجتمع المثقف ، وإثراء ثقافة القراءة في أوساط المجتمع بما يعود بالفائدة ، و تٌسهّم في تعزيز العملية التعليمية وإيجاد حلول لبعض الإشكالات التي قد تضعف المؤسسة التعليمية والعمل على تطويرها .
وبينت الشهري أن المشروع يعتمد على عقد شركات مجتمعية للمساهمة في زيادة الحصيلة الثقافية وتعزيز يواكب رؤية 2030 ؛ حيث نفذ المشروع من قبل ولجان المبادرة من إشراف ومتابعة وتنظيم ؛ بهدف استقطاب فئات مختلفة من المجتمع المحلي لحضور الفعاليات لتوحيد الرؤية في العمل ، والتأكيد على نشر ثقافة المجتمع القارئ من خلال خلق الفرص للمشاركة وعرض البرامج والندوات التوعوية .