اعلاميات
16-06-2016, 07:12 AM
اطلع مدير تعليم ينبع د.محمد بن عبدالله العقيبي على العرض المرئي المقدم من أمين الإدارة فهد بن عوادة المحياوي عن نتائج مؤشرات الأداء لعام 1436هـ1437هـ، خلال ترؤسه اجتماعاً ضم المساعدين والمستشار ومديري الإدارات ورؤساء الأقسام المستهدفة.
واحتوى العرض على نتائج وإحصائيات دقيقة قُورن فيه بين الأداء المتحقق والمستهدف خلال العامين الماضيين، كما اشتمل على استطراد يوضح أهمية المؤشرات، ويؤكد على ضرورة تحديد نقاط الضعف والقوة التي تنعكس على أدائها الجيد وترتبط ارتباطاً وثيقاً بمنطقيتها وواقعيتها.
وناقش "العقيبي" القيادات في الصعوبات التي لم تحقق المستهدف، وطالبهم بتحديد المشكلة ووضع البرامج التي تسهم في حلها، وبالتالي رفع مستوى الأداء، منوهاً بضرورة تحديد الصلاحيات التي يمكن التحرك في نطاقها للرفع بالتحديات التي تواجه الميدان وتخرج عن نطاق صلاحيات الإدارة، مؤكداً على أهمية تضمين الخطة التشغيلية جميع البرامج التي ترفع من مؤشرات الأداء، مع ضرورة توثيقها وقياس أثرها، موضحاً دور مؤشرات الأداء في هذا الجانب، منوهاً على أهمية نشر ثقافة المؤشرات حتى يكون البناء على أسس تكفل الجودة والاستمرارية ومواكبة التطورات المتوقعة وصولاً لتحقيق رؤية المملكة 2030 .
وأكد على أن مؤشرات الأداء تعد بمثابة خارطة الطريق لتجويد وتحسين الأداء عن طريق قياس أداء الأقسام وإبرازها لنقاط القوة والضعف؛ لتمكين المسؤول من تعزيزها أو معالجتها فيما بعد، وشدد على بعض المؤشرات المرتبطة بالطالب، مطالباً كل الجهات ذات العلاقة بوضع الخطط الموضوعية لردم الفجوة بين اختبارات الثانوية العامة والاختبارات التحصيلية التي أظهرتها مؤشرات الأداء لهذا العام.
وثمن مدير التعليم الدور الذي تقوم به وحدة مؤشرات الأداء بالأمانة العامة لإدارات التعليم بقيادة الأستاذة منى العمير وفريق العمل، وما تقوم به من جهود ملموسة في تدشين ورفع القيم عن طريق برنامج إلكتروني، والذي ساهم في سرعة الإنجاز والوقوف على نتائجها التفصيلية.
واحتوى العرض على نتائج وإحصائيات دقيقة قُورن فيه بين الأداء المتحقق والمستهدف خلال العامين الماضيين، كما اشتمل على استطراد يوضح أهمية المؤشرات، ويؤكد على ضرورة تحديد نقاط الضعف والقوة التي تنعكس على أدائها الجيد وترتبط ارتباطاً وثيقاً بمنطقيتها وواقعيتها.
وناقش "العقيبي" القيادات في الصعوبات التي لم تحقق المستهدف، وطالبهم بتحديد المشكلة ووضع البرامج التي تسهم في حلها، وبالتالي رفع مستوى الأداء، منوهاً بضرورة تحديد الصلاحيات التي يمكن التحرك في نطاقها للرفع بالتحديات التي تواجه الميدان وتخرج عن نطاق صلاحيات الإدارة، مؤكداً على أهمية تضمين الخطة التشغيلية جميع البرامج التي ترفع من مؤشرات الأداء، مع ضرورة توثيقها وقياس أثرها، موضحاً دور مؤشرات الأداء في هذا الجانب، منوهاً على أهمية نشر ثقافة المؤشرات حتى يكون البناء على أسس تكفل الجودة والاستمرارية ومواكبة التطورات المتوقعة وصولاً لتحقيق رؤية المملكة 2030 .
وأكد على أن مؤشرات الأداء تعد بمثابة خارطة الطريق لتجويد وتحسين الأداء عن طريق قياس أداء الأقسام وإبرازها لنقاط القوة والضعف؛ لتمكين المسؤول من تعزيزها أو معالجتها فيما بعد، وشدد على بعض المؤشرات المرتبطة بالطالب، مطالباً كل الجهات ذات العلاقة بوضع الخطط الموضوعية لردم الفجوة بين اختبارات الثانوية العامة والاختبارات التحصيلية التي أظهرتها مؤشرات الأداء لهذا العام.
وثمن مدير التعليم الدور الذي تقوم به وحدة مؤشرات الأداء بالأمانة العامة لإدارات التعليم بقيادة الأستاذة منى العمير وفريق العمل، وما تقوم به من جهود ملموسة في تدشين ورفع القيم عن طريق برنامج إلكتروني، والذي ساهم في سرعة الإنجاز والوقوف على نتائجها التفصيلية.