اعلاميات
09-06-2016, 09:45 PM
إلتقى مدير تعليم ينبع الدكتور محمد بن عبدالله العقيبي اليوم المشرفين التربويين في جميع الأقسام والشعب على مسرح الإدارة لمناقشة الإستعدادات للعام الدراسي 1437 / 1438هـ والذي قدم في بدايته الشكر للجميع على جهودهم خلال الفترة الماضية والتي أثمرت تميزاً حققه طلاب وطالبات المحافظة في المستوى الدراسي وفي البرامج والأنشطة المختلفة ، وإستعرض ما يواجهه المشرفون في الميدان التربوي من صعوبات وطرق التغلب عليها ، وإستمع للمداخلات من المشرفين وناقشهم في الرؤى والأفكار التي قاموا بطرحها مشدداً على مواصلة العمل في التوجهات المستقبلية التي بدأتها الإدارة في العام المنصرم . وكان ذلك بحضور المساعد للشؤون المدرسية عبدالعزيز عيد القرافي وجميع رؤساء الأقسام والمشرفين بالإدارة .
وأكد مدير التعليم مواصلة العمل على التوجهات المستقبلية في عناصرها الستة والتي تهدف إلى الرقي بالعملية التعليمية وتتمثل في دعم تطوير التعليم الابتدائي ومعالجة السلبيات والإستمرارية في تطوير القيادات التربوية ، وإعداد الصف الثاني من القيادات التربوية والإدارية ودعم منحى التعلم النشط والمدرسة النشطة وتطوير عملية التقويم على المستويين التحصيل الدراسي والأدائي، وتبني عمل جميع الأقسام على برامج تعزيز القيم على مستوى المدرسة وأندية الحي والمجتمع الخارجي ، وتطوير تعليم مادتي العلوم والرياضيات في المرحلة الإبتدائية لتكوين إتجاهات إيجابية.
وأردف أن ما تحقق من إنجازات في إدارة تعليم ينبع جاء بفضل الله ثم بالتكامل بين الأقسام في الإدارة، مضيفاً «شعارنا هو تجويد العمل على الجانبين التربوي والإداري لتحقيق الهدف المطلوب ووضع جوانب التحسين التي تنشدها وزارة التعليم».
وطالب العقيبي المشرفين بالعمل على ردم الفجوة بين نتائج الثانوية العامة والإختبارات التحصيلية ، وتعزيز نقاط القوة وتوثيق جميع البرامج في الخطة التشغيلية، وتضمين الجوانب التحسينية ضمن الخطة التشغيلية لهذا العام، مؤكداً أن الهيئة الإستشارية ستتابع جميع الخطط والرفع من إنجازها، مشيراً إلى أهمية بناء المؤشرات لقياس الأداء للتوجهات المستقبلية للإدارة في العام القادم ، مطالباً أمانة التعليم بتشكيل فريق عمل لذلك .
وأكد مدير التعليم مواصلة العمل على التوجهات المستقبلية في عناصرها الستة والتي تهدف إلى الرقي بالعملية التعليمية وتتمثل في دعم تطوير التعليم الابتدائي ومعالجة السلبيات والإستمرارية في تطوير القيادات التربوية ، وإعداد الصف الثاني من القيادات التربوية والإدارية ودعم منحى التعلم النشط والمدرسة النشطة وتطوير عملية التقويم على المستويين التحصيل الدراسي والأدائي، وتبني عمل جميع الأقسام على برامج تعزيز القيم على مستوى المدرسة وأندية الحي والمجتمع الخارجي ، وتطوير تعليم مادتي العلوم والرياضيات في المرحلة الإبتدائية لتكوين إتجاهات إيجابية.
وأردف أن ما تحقق من إنجازات في إدارة تعليم ينبع جاء بفضل الله ثم بالتكامل بين الأقسام في الإدارة، مضيفاً «شعارنا هو تجويد العمل على الجانبين التربوي والإداري لتحقيق الهدف المطلوب ووضع جوانب التحسين التي تنشدها وزارة التعليم».
وطالب العقيبي المشرفين بالعمل على ردم الفجوة بين نتائج الثانوية العامة والإختبارات التحصيلية ، وتعزيز نقاط القوة وتوثيق جميع البرامج في الخطة التشغيلية، وتضمين الجوانب التحسينية ضمن الخطة التشغيلية لهذا العام، مؤكداً أن الهيئة الإستشارية ستتابع جميع الخطط والرفع من إنجازها، مشيراً إلى أهمية بناء المؤشرات لقياس الأداء للتوجهات المستقبلية للإدارة في العام القادم ، مطالباً أمانة التعليم بتشكيل فريق عمل لذلك .