اعلاميات
28-04-2016, 09:30 AM
التقى مدير تعليم ينبع الدكتور محمد بن عبدالله العقيبي بمكتبه سامر بن علي العنيني مدير فرع السياحة والتراث الوطني بالمحافظة لمناقشة آلية نقل متحف التعليم من إحدى المدارس إلى المنطقة التاريخية , إضافة لمناقشة عقد أول دورة إرشاد سياحي لطلاب المرحلة الثانوية ، ودراسة فكرة الاستعانة بالأسر المنتجة المعتمدة لدى الضمان الاجتماعي في تشغيل المقاصف المدرسية .
وقال د. العقيبي بأن التعليم والسياحة نفذا العديد من البرامج والفعاليات خلال هذا العام كانت نتائجها رائعة ومحفزة على مزيد من التعاون ويأتي أبرزها فعالية التسنيدة التي عادت بعد انقطاع لعدة سنوات سابقة بمشاركة عدد من الجهات في مقدمتها فرع السياحة بينبع.
وأكد العقيبي بأن متحف التعليم أنشئ بجهود فردية من بعض القيادات التربوية التي تعاقبت على إدارة ابتدائية الملك خالد أول مدرسة انشئت بينبع وكانت تسمى ” المدرسة السعودية ” ويحفظ متحفها عددا من الوثائق القديمة إضافة لصور أعلام تعاقبوا على إدارة المدرسة أو العمل بها ومنهم المؤرخ حمد الجاسر ، معللا نقل المتحف بالخشية على المقتنيات التعليمية من التلف ، ومشيرا في الوقت نفسه إلى أن التعاون مع السياحة والتراث الوطني مستمر ومتواصل خلال هذا العام وفي الأعوام القادمة وسيتم إدراج برامج وفعاليات وأنشطة جديدة بإذن الله من خلال الاجتماعات المتواصلة والدائمة .
من جانبه ذكر سامر بن علي العنيني بأن تعليم ينبع شريك رئيسي للسياحة والتراث الوطني وزيارته للدكتور العقيبي غير مستغربة باعتباره من القيادات البارزة في المحافظة وتعمل إدارته طيلة أيام العام بشكل مدروس نتج عنه العديد من الأنشطة كان نصيب السياحة منها عدد من البرامج منها التنسيدة وعلى خطى الأجداد والمعارض الفنية , إضافة لمساهمات التعليم في العديد من المهرجانات التي تقام من فترة لأخرى بالمحافظة من خلال برامجه أو معارضه الخاصة أو من خلال كوادره المؤهلة .
وأوضح العنيني بأن متحف التعليم المصغر سيخصص له جزء مميز في بيت بابطين التاريخي الذي كان مدرسة لأهالي محافظة ينبع ..
وقدم العنيني شكره لمسئولي التعليم لمحافظتهم طيلة السنوات الماضية على مقتنيات المتحف وتطويره من عام لآخر , مبينا أن التعليم والسياحة في طور مناقشة تشغيل الأسر المنتجة في إدارة بعض المقاصف المدرسية ووضع الآلية المناسبة لانطلاق المشروع .
وقال د. العقيبي بأن التعليم والسياحة نفذا العديد من البرامج والفعاليات خلال هذا العام كانت نتائجها رائعة ومحفزة على مزيد من التعاون ويأتي أبرزها فعالية التسنيدة التي عادت بعد انقطاع لعدة سنوات سابقة بمشاركة عدد من الجهات في مقدمتها فرع السياحة بينبع.
وأكد العقيبي بأن متحف التعليم أنشئ بجهود فردية من بعض القيادات التربوية التي تعاقبت على إدارة ابتدائية الملك خالد أول مدرسة انشئت بينبع وكانت تسمى ” المدرسة السعودية ” ويحفظ متحفها عددا من الوثائق القديمة إضافة لصور أعلام تعاقبوا على إدارة المدرسة أو العمل بها ومنهم المؤرخ حمد الجاسر ، معللا نقل المتحف بالخشية على المقتنيات التعليمية من التلف ، ومشيرا في الوقت نفسه إلى أن التعاون مع السياحة والتراث الوطني مستمر ومتواصل خلال هذا العام وفي الأعوام القادمة وسيتم إدراج برامج وفعاليات وأنشطة جديدة بإذن الله من خلال الاجتماعات المتواصلة والدائمة .
من جانبه ذكر سامر بن علي العنيني بأن تعليم ينبع شريك رئيسي للسياحة والتراث الوطني وزيارته للدكتور العقيبي غير مستغربة باعتباره من القيادات البارزة في المحافظة وتعمل إدارته طيلة أيام العام بشكل مدروس نتج عنه العديد من الأنشطة كان نصيب السياحة منها عدد من البرامج منها التنسيدة وعلى خطى الأجداد والمعارض الفنية , إضافة لمساهمات التعليم في العديد من المهرجانات التي تقام من فترة لأخرى بالمحافظة من خلال برامجه أو معارضه الخاصة أو من خلال كوادره المؤهلة .
وأوضح العنيني بأن متحف التعليم المصغر سيخصص له جزء مميز في بيت بابطين التاريخي الذي كان مدرسة لأهالي محافظة ينبع ..
وقدم العنيني شكره لمسئولي التعليم لمحافظتهم طيلة السنوات الماضية على مقتنيات المتحف وتطويره من عام لآخر , مبينا أن التعليم والسياحة في طور مناقشة تشغيل الأسر المنتجة في إدارة بعض المقاصف المدرسية ووضع الآلية المناسبة لانطلاق المشروع .