اعلاميات
28-04-2016, 03:38 AM
رعى مدير تعليم ينبع د. محمد بن عبدالله العقيبي اليوم الثلاثاء انطلاق المرحلة الثانية من تصفيات مسابقة (تحدي القراءة العربي) لطلاب المرحلة الابتدائية بمركز الموهوبين ، فيما تبدأ غدا تصفيات المرحلتين المتوسطة والثانوية على مستوى إدارة التعليم ، وتأتي المرحلة الثانية من التصفيات بعد أن انتهت الإدارة من المرحلة الأولى على مستوى مدارس المحافظة في الفترة من 14ـ22/6/1437هـ وتأهل خلالها 3 طلاب من كل مدرسة مشاركة وبلغ عدد المدارس المتأهلة إلى هذه المرحلة 15 مدرسة وعدد الطلاب المتأهلين 45 طالبا ويتأهل منهم للمرحلة الثالثة من التصفيات 10 طلاب يمثلون إدارة التعليم على مستوى الوزارة ..
وأكد مدير تعليم ينبع على أن للمسابقة دور فعال في خلق جو من التنافس بين طلاب المدارس في تحدي القراءة ، مبينا أن مثل هذه المسابقات تغرس حب لغة القرآن في نفوس الناشئة وتساعد في زيادة الوعي بأهمية القراءة و تنمي مهارات التعلم الذاتي والتفكير التحليلي الناقد وتوسيع المدارك ، وتنمي الجوانب العاطفية والفكرية لدى الطلاب ، و تحسن مهارات اللغة العربية لزيادة قدرتهم على التعبير بطلاقة وفصاحة ، كما تعزز الوعي الثقافي عندهم منذ الصغر كونها تقوم على تشجيع القراءة في كل المراحل التعليمية.
وأوضح منسق المشروع رئيس شعبة التعليم الأساسي حمدان الصيدلاني أن المسابقة تهدف إلى غرس حب القراءة لدى الطلاب في العالم العربي. فيأخذ التحدي شكل منافسة في مجال القراءة باللغة العربية يشارك فيها الطلبة من الصف الأول الابتدائي وحتى الصف الثالث ثانوي من المدارس المشاركة عبر العالم العربي.. تبدأ من سبتمبر كل عام حتى مارس من العام التالي، يتدرج خلالها الطلاب المشاركون عبر خمس مراحل تتضمن كل مرحلة قراءة عشرة كتب وتلخيصها في جوازات التحدي، وبعد الانتهاء من القراءة والتلخيص تبدأ مراحل التصفيات وفق معايير معتمدة، وتتم على مستوى المدارس والمناطق التعليمية ثم مستوى الأقطار العربية وصولاً للتصفيات النهائية والتي تُعقد في دبي سنوياً في مايو.
و أضاف الصيدلاني أن معايير التحكيم خاصة بتمكن الطالب من اللغة وحسن ترتيبه لأفكاره بالإضافة إلى الفهم للفكرة وحسن تعبيره عنها والمحافظة على القواعد النحوية وسلامة الأسلوب مع مراعاة المرحلة العمرية.
http://store1.up-00.com/2016-04/146180203971611.png (http://www.up-00.com/)
وأكد مدير تعليم ينبع على أن للمسابقة دور فعال في خلق جو من التنافس بين طلاب المدارس في تحدي القراءة ، مبينا أن مثل هذه المسابقات تغرس حب لغة القرآن في نفوس الناشئة وتساعد في زيادة الوعي بأهمية القراءة و تنمي مهارات التعلم الذاتي والتفكير التحليلي الناقد وتوسيع المدارك ، وتنمي الجوانب العاطفية والفكرية لدى الطلاب ، و تحسن مهارات اللغة العربية لزيادة قدرتهم على التعبير بطلاقة وفصاحة ، كما تعزز الوعي الثقافي عندهم منذ الصغر كونها تقوم على تشجيع القراءة في كل المراحل التعليمية.
وأوضح منسق المشروع رئيس شعبة التعليم الأساسي حمدان الصيدلاني أن المسابقة تهدف إلى غرس حب القراءة لدى الطلاب في العالم العربي. فيأخذ التحدي شكل منافسة في مجال القراءة باللغة العربية يشارك فيها الطلبة من الصف الأول الابتدائي وحتى الصف الثالث ثانوي من المدارس المشاركة عبر العالم العربي.. تبدأ من سبتمبر كل عام حتى مارس من العام التالي، يتدرج خلالها الطلاب المشاركون عبر خمس مراحل تتضمن كل مرحلة قراءة عشرة كتب وتلخيصها في جوازات التحدي، وبعد الانتهاء من القراءة والتلخيص تبدأ مراحل التصفيات وفق معايير معتمدة، وتتم على مستوى المدارس والمناطق التعليمية ثم مستوى الأقطار العربية وصولاً للتصفيات النهائية والتي تُعقد في دبي سنوياً في مايو.
و أضاف الصيدلاني أن معايير التحكيم خاصة بتمكن الطالب من اللغة وحسن ترتيبه لأفكاره بالإضافة إلى الفهم للفكرة وحسن تعبيره عنها والمحافظة على القواعد النحوية وسلامة الأسلوب مع مراعاة المرحلة العمرية.
http://store1.up-00.com/2016-04/146180203971611.png (http://www.up-00.com/)