اعلاميات
30-03-2016, 12:12 AM
زار اليوم المساعد للشؤون التعليمية بـ"تعليم ينبع" سليم بن عبيان العطوي، ابتدائية محمد بن القاسم، ضمن الجولات التفقدية التي يقوم بها؛ في إطار الخطة التشغيلية لبحث احتياجات المدارس، وتجوّل خلالها في الفصول والمعامل والمختبرات، وحضر بعض الدروس والتقى المعلمين والطلاب.
واجتمع "العطوي" بقائد المدرسة، واستمع إلى الهيئة التعليمية، واطمأن إلى توفر اشتراطات الأمن والسلامة، وأثنى على المستوى المتميز للبيئة التعليمية في المدرسة.
وقال: إن حكومتنا -أيدها الله- وفّرت لأبنائنا صروحاً تعليمية على أحدث طراز، ويكفي أن نعلم أن المباني المستأجرة تقلّصت نسبتها إلى أقل من 7% في المحافظة، ولا تزال وزارتنا مستمرة في سعيها الحثيث؛ للوصول إلى النسبة الكاملة من المباني الحكومية، وعندما تجد هذه الصروح الحرصَ والعناية والاهتمام من القيادات التربوية والمدرسية في المتابعة والصيانة؛ فإنه يطمئن إلى بقائها بيئة تعليمية جاذبه وأن جهود وزارتنا حقّقت أهدافها وصبّت في صالح أبنائنا.
وأضاف "العطوي": "إن خطة زيارات الميدان تهدف إلى الوقوف على احتياجات المدارس عن كثب، ومعرفة نقاط القوة والضعف؛ حتى يتسنى معالجة الضعف، وتعميم المبادرات على المدارس بالمحافظة؛ مبيناً أن الزيارات تشمل جميع مدارس المحافظة للمتابعة، والاطمئنان على سير العملية التعليمية، بالإضافة إلى خطة زيارات المشرفين، وما يُثلج الصدر -حقيقة- أن القيادات المدرسية في الميدان لديها دافعية وإيمان بأهمية دورها والكل -ولله الحمد- يعمل للوصول إلى درجة التميز، وهو ما لمسناه اليوم من مَشاهد مشرقة في فصول المدرسة ومرافقها، ووسائل الأمن والسلامة، ومخارج الطوارئ والنظافة العامة، وكان واضحاً للعيان جهود القيادة في الاستفادة من المبنى المدرسي وجعله بيئة تعليمية مناسبة لتحقيق الأهداف والتطلعات المنشودة.
واجتمع "العطوي" بقائد المدرسة، واستمع إلى الهيئة التعليمية، واطمأن إلى توفر اشتراطات الأمن والسلامة، وأثنى على المستوى المتميز للبيئة التعليمية في المدرسة.
وقال: إن حكومتنا -أيدها الله- وفّرت لأبنائنا صروحاً تعليمية على أحدث طراز، ويكفي أن نعلم أن المباني المستأجرة تقلّصت نسبتها إلى أقل من 7% في المحافظة، ولا تزال وزارتنا مستمرة في سعيها الحثيث؛ للوصول إلى النسبة الكاملة من المباني الحكومية، وعندما تجد هذه الصروح الحرصَ والعناية والاهتمام من القيادات التربوية والمدرسية في المتابعة والصيانة؛ فإنه يطمئن إلى بقائها بيئة تعليمية جاذبه وأن جهود وزارتنا حقّقت أهدافها وصبّت في صالح أبنائنا.
وأضاف "العطوي": "إن خطة زيارات الميدان تهدف إلى الوقوف على احتياجات المدارس عن كثب، ومعرفة نقاط القوة والضعف؛ حتى يتسنى معالجة الضعف، وتعميم المبادرات على المدارس بالمحافظة؛ مبيناً أن الزيارات تشمل جميع مدارس المحافظة للمتابعة، والاطمئنان على سير العملية التعليمية، بالإضافة إلى خطة زيارات المشرفين، وما يُثلج الصدر -حقيقة- أن القيادات المدرسية في الميدان لديها دافعية وإيمان بأهمية دورها والكل -ولله الحمد- يعمل للوصول إلى درجة التميز، وهو ما لمسناه اليوم من مَشاهد مشرقة في فصول المدرسة ومرافقها، ووسائل الأمن والسلامة، ومخارج الطوارئ والنظافة العامة، وكان واضحاً للعيان جهود القيادة في الاستفادة من المبنى المدرسي وجعله بيئة تعليمية مناسبة لتحقيق الأهداف والتطلعات المنشودة.