اعلاميات
03-03-2016, 04:02 PM
http://store2.up-00.com/2016-03/145700708544861.jpg (http://www.up-00.com/)
اختتمت اليوم فعاليات ملتقى التوعية والتثقيف تحت عنوان «الوعي هدفنا والتواصل غايتنا 2»، والذي نظمه تعليم ينبع بهدف توعية الطلاب والمعلمين والأهالي بطرق التعامل مع ذوي الاحتياجات الخاصة، لرفع درجة الوعي بقضايا الإعاقة، بما يسهم في تفهم أبناء تلك الفئة وتقديم الخدمات التي يحتاجونها بيسر وسهولة ، وذلك بحضور المساعدين للشؤون التعليمية.
وبدأت أولى المحاضرات التوعوية لليوم الثالث والتي قدمهّا عوض صنيتان الحربي مشرف عوق سمعي بالإدارة بعنوان “لغة الإشارة” وأكد في بدايتها على كيفية التعامل معهم امتثالا بأوامر الدين الإسلامي الحنيف الذي يحثنا على معاملتهم باللطف واللين ، موضحا كيفية استخدام الإشارة في الحرف من أن باطن اليد للمتلقي وظاهر اليد الرقم للمتلقي واعتماد الإشارات على تعابير الوجه ، من خلال تطبق للحضور يوضح الحروف الأبجدية والإشارية (أبجدية الأصابع والإشارات العربية) حاثهم إلى الاستفادة من موقع (منسي) للحصول على جميع الإشارات مع الصم وكيفية التعامل معهم.
وجاءت المحاضرة التوعوية الثانية لـ “مصعب مزيد المزيد” اخصائي تدريب نطق ببرنامج التربية الفكرية بمدرسة الملك فيصل بينبع بعنوان ” اضطرابات النطق والتخاطب “حيث أوضح أن مفهوم اضطرابات النطق مفهوم واسع وشامل وأن اضطرابات اللغة هي التأخر في اللغة أو صعوبة الكتابة ، وتطرق إلى تعريف اضطرابات النطق والكلام وذكر أسباب اضطرابات النطق والكلام منها: اضطرابات النطق هي عضوية واجتماعية وسمعية ووظيفية ونفسية وهناك عوامل ساعدت في انتشار اضطرابات النطق والكلام منها ربط وخروج اللسان وعدم تطابق الفكين وقد أوضح آلية التدريب على بعض مخارج الأصوات وأعضاء النطق ثم أشار إلى التأتأه وأنواعها وأبرز طرق علاجها ، حيث أن ٧٥٪ على الأقل لا يجيدون شيئاً عن اضطرابات ثم قام بتطبيق عملي ممتع تفاعل معه الحضور ، وفي ختام الملتقى تم تكريم اللجان المشاركة.
يذكر أن الملتقى أقيم في إطار المبادرة التي نتجت ضمن «الشراكة المجتمعية» مع القطاع الخاص وتعليم ينبع ممثلة في قسم التربية الخاصة ، بشأن تفعيل برامج التوعية والتثقيف الوارد في الخطة التشغيلية لتعليم ينبع ، واستمر الملتقى لمدة ثلاثة أيام بمشاركة أكثر من 60 تربويا وتربوية ، يستهدفون 1500 طالب وطالبة وأكثر من 100 أسرة يمثلها أولياء الأمور وأفراد المجتمع من مسؤولي القطاعات الحكومية والخاصة ، ويتضمن محاضرات حول التعريف بالإعاقة، واضطرابات التوحد ، وطرق التعامل مع ذوي الاحتياجات الخاصة ، واضطرابات النطق والتخاطب ، وإعداد سياسات الدمج والمسؤولية المجتمعية، وورش عمل عن لغة الإشارة.
اختتمت اليوم فعاليات ملتقى التوعية والتثقيف تحت عنوان «الوعي هدفنا والتواصل غايتنا 2»، والذي نظمه تعليم ينبع بهدف توعية الطلاب والمعلمين والأهالي بطرق التعامل مع ذوي الاحتياجات الخاصة، لرفع درجة الوعي بقضايا الإعاقة، بما يسهم في تفهم أبناء تلك الفئة وتقديم الخدمات التي يحتاجونها بيسر وسهولة ، وذلك بحضور المساعدين للشؤون التعليمية.
وبدأت أولى المحاضرات التوعوية لليوم الثالث والتي قدمهّا عوض صنيتان الحربي مشرف عوق سمعي بالإدارة بعنوان “لغة الإشارة” وأكد في بدايتها على كيفية التعامل معهم امتثالا بأوامر الدين الإسلامي الحنيف الذي يحثنا على معاملتهم باللطف واللين ، موضحا كيفية استخدام الإشارة في الحرف من أن باطن اليد للمتلقي وظاهر اليد الرقم للمتلقي واعتماد الإشارات على تعابير الوجه ، من خلال تطبق للحضور يوضح الحروف الأبجدية والإشارية (أبجدية الأصابع والإشارات العربية) حاثهم إلى الاستفادة من موقع (منسي) للحصول على جميع الإشارات مع الصم وكيفية التعامل معهم.
وجاءت المحاضرة التوعوية الثانية لـ “مصعب مزيد المزيد” اخصائي تدريب نطق ببرنامج التربية الفكرية بمدرسة الملك فيصل بينبع بعنوان ” اضطرابات النطق والتخاطب “حيث أوضح أن مفهوم اضطرابات النطق مفهوم واسع وشامل وأن اضطرابات اللغة هي التأخر في اللغة أو صعوبة الكتابة ، وتطرق إلى تعريف اضطرابات النطق والكلام وذكر أسباب اضطرابات النطق والكلام منها: اضطرابات النطق هي عضوية واجتماعية وسمعية ووظيفية ونفسية وهناك عوامل ساعدت في انتشار اضطرابات النطق والكلام منها ربط وخروج اللسان وعدم تطابق الفكين وقد أوضح آلية التدريب على بعض مخارج الأصوات وأعضاء النطق ثم أشار إلى التأتأه وأنواعها وأبرز طرق علاجها ، حيث أن ٧٥٪ على الأقل لا يجيدون شيئاً عن اضطرابات ثم قام بتطبيق عملي ممتع تفاعل معه الحضور ، وفي ختام الملتقى تم تكريم اللجان المشاركة.
يذكر أن الملتقى أقيم في إطار المبادرة التي نتجت ضمن «الشراكة المجتمعية» مع القطاع الخاص وتعليم ينبع ممثلة في قسم التربية الخاصة ، بشأن تفعيل برامج التوعية والتثقيف الوارد في الخطة التشغيلية لتعليم ينبع ، واستمر الملتقى لمدة ثلاثة أيام بمشاركة أكثر من 60 تربويا وتربوية ، يستهدفون 1500 طالب وطالبة وأكثر من 100 أسرة يمثلها أولياء الأمور وأفراد المجتمع من مسؤولي القطاعات الحكومية والخاصة ، ويتضمن محاضرات حول التعريف بالإعاقة، واضطرابات التوحد ، وطرق التعامل مع ذوي الاحتياجات الخاصة ، واضطرابات النطق والتخاطب ، وإعداد سياسات الدمج والمسؤولية المجتمعية، وورش عمل عن لغة الإشارة.