غرفة ينبع
28-01-2016, 09:42 AM
الاستثمار السياحي في ينبع
منتدى ينبع الاستثماري يخرج بخمس توصيات
ينبع ـ اللجنة الإعلامية ..
أختتم منتدى الاستثمار السياحي والذي قدم تحت عنوان الفرص والتحديات والذي تنظمه الغرفة التجارية بمحافظة ينبع بالتعاون مع مركز الجودة الشاملة للتدريب والاستشارات فعالياته التي استمرت لمدة ثلاثة أيام والذي دشن على شرف أمير منطقة المدينة المنورة الأمير فيصل بن سلمان بن عبدالعزيز حيث خرج المنتدى بخمس توصيات شملت , تنظيم أربعة منتديات مرادفة لهذا المنتدى بواقع يومين في كل من جدة والرياض والشرقية ودبي , التنسيق بين الغرفة التجارية في ينبع ومركز الجودة الشاملة لإنجاز الدراسة المتعلقة بالمنتدى خلال 15 يوم والمرتبطة بتسويق الفرص الاستثمارية بينبع , التجهيز والإعداد لحملة إعلامية لشهر كامل لتسويق المعالم السياحية والفرص الاستثمارية في ينبع , رصد جميع التوصيات الخاصة من قبل المحاضرين بالفرص الاستثمارية في ينبع من اجل مناقشتها بالمنتديات القادمة , العمل على تجهيز وإعداد تصورات تسويقية لبعض المشاريع في المحافظة لعرضها في المنتديات القادمة .
وأستهل المنتدى يومه الثالث محوره الأول تحت عنوان أساليب واستقطاب سيدات الأعمال السعوديات للاستثمار في ينبع حيث أشارت الدكتورة منيرة المرعب الأستاذ المشارك في قسم علم النفس والمستشارة في وزارة التعليم إلى أن هذا الملتقى يجسد الروح والعطاء والاستثمار السياحي ويصنع من ينبع السياحة العالمية ويوصلها إليها عبر الاستثمار الأجنبي والخليجي بها وأنها غنية بالجذب السياحي وأكدت الدكتورة المرعب أن المملكة فتحت آفاق وغد مشرق للمرأة السعودية ونجحت في تحقيق حضور لافت في الاستثمار السياحي مؤكدة بأنه يجب أن يتحول الدعم للمرأة بشكل كامل ولابد أن نتحرر من فوبيا المرأة الذي ليس موجوداً بالواقع خاصة أن دور المرأة موجود وفعال في ظل دعم خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان وسمو ولي عهده الأمين .
وأكدت المرعب بأننا للأسف الشديد لم نستطع الوصول إلى التشبع الحقيقي من الوعي الثقافي والتوعوي بالنسبة للسياحة الداخلية وأن اغلب مدننا الساحلية لم تستغل رغم أنها ثرية اقتصادياً وطبيعياً وفي التغير المناخي ولم تستغل الاستغلال الأثمر الذي ينعكس اقتصادياً ويكون رافداً وداعماً للاقتصاد العام والدليل على ذلك منطقة جازان وفرسان وينبع واملج وضبا وغيرها وهي تفتقر لمقومات السياحة الساحلية البحرية العائلية وتفتقر لكل مقومات السياحة الاقتصادية رغم ذلك كله غلاء السعر موجود رغم كل تلك الأمور المفقودة في دعم السياحة لذلك تخرج العائلة السعودية إلى خارج المملكة لأنها تجد الاحتواء وتجد الأماكن والمقومات والأسواق وكذلك انخفاض السعر بالإضافة إلى الوعي التثقيفي في سعر الصرف ولو اتحدت جميع الغرف التجارية على توحد التعليمات وان تكون هناك تسهيلات للمستثمر مع وجود قوة عقابية للمستثمر المهمل ومراقبة الأسعار وتوحيدها وانعدام الرقابة سبب عزوف السياحة للعائلة في المملكة . مضيفة إلى نفتقد للتأهيل في الدورات والتدريب السياحي وغياب الكادر السياحي وسيدات الأعمال عن الدور السياحي وغيابهم طبيعي لأنه لا يوجد لهم تسهيل أي مهمة لهم مؤكدة بأنه لو سهل لهم المهمة سنجد أن سيدات الأعمال يستثمرون في تلك الأماكن السياحية لأن المرأة أقرب لمعرفة احتياج العائلة السعودية سياحياً وهناك تعقيدات كثيرة منها المعرف ولي الأمر ولا يكتفى بالبطاقة الشخصية كذلك .
بعد ذلك تحدثت الأستاذة أشواق الطلال المحاضرة بجامعة حائل بأن المرأة في ينبع بصورة عامة وسيدات الأعمال على وجه التحديد أمامهم فرص استثنائية استثمارية صناعية وأنه من الضروري أن تتحلى المرأة بشجاعة على قدرتها الذاتية ومقدرتها على اقتحام كل المجالات الاستثمارية المتاحة أمامها سواء في ينبع أو غيرها والاستفادة من الفرص التدريبية المتوفرة عبر الغرفة التجارية والجهات المهتمة بسيدات الأعمال من أجل رفع المهارات الخاصة بالاستثمار في ينبع واستغلال السيدات للتسهيلات المتاحة من قبل البنوك والمؤسسات المالية لتأسيس المشاريع الاستثمارية والاعتماد الكامل على إدارة المشروعات الخاصة بالمرأة من قبل العناصر النسائية المؤهلة وتسهيل الإجراءات الخاصة من قبل الجهات المختصة وإقامة الندوات لكل العناصر النسائية الراغبة في دخول الاستثمار السياحي في ينبع وتخصيص محفظة استثمارية لصالح سيدات المحافظة وذلك بالتعاون المباشر مع مكتب الهيئة العامة للاستثمار في المنطقة ووضع دراسات ميدانية واقعية تحدد الأسباب الحقيقية وراء حجوم السيدات في ينبع عن ممارسة الأعمال التجارية والدخول في المشاريع الاستثمارية وتأمين الحلول المناسبة لكل معوقات النساء في ينبع وتشجيع خريجات كليات الاقتصاد وصاحبات الدخل المحدود لبناء منظومة اقتصادية متكاملة لينبع .
بعد ذلك أكدت رنا سفر رئيسة القسم النسائي في سامرف للمسئولية الاجتماعية ورئيسة اللجنة النسائية بغرفة ينبع بأن المستثمر لن يدفع ريال على شيء غير موجود لابد أن تقنعه بأن المشروع مطلوب وله حاجة في السوق وله قيمة ربحية عالية وكذلك الحال في ينبع حيث انعدام وجود الفرص التسويقية أدت إلى هجران العائلة مؤكدة بأنه على السياحة أن توفر عوامل جذب للمستثمرين وتقديم الدراسات الاستثمارية وتسهيل الإجراءات للمستثمر في ينبع .
بعد ذلك انتقل المنتدى إلى المحور الثاني وتناول يوسف الوهيب أمين عام لجنة السياحة في محافظة ينبع أبرز معوقات السياحة في محافظة ينبع وموقع المحافظة الإستراتيجي على البحر الأحمر مؤكداً بأن لينبع مقومات سياحية تجعلها في مصاف المدن المتقدمة منها المقومات التاريخية والموارد والإمكانيات السياحية وضرورة إقامة خدمات مساندة للسياحة ومهرجانات تنويعية مرتبطة بالساحل تتناسب بينبع.
وأكد المحاور سامر العنيني مدير فرع هيئة السياحة والتراث في ينبع بأن الاستثمار بالتراث في ينبع يعكس واقعاً قوياً للدعم الاقتصادي ولابد من استثمار تلك المواقع وتأهيلها وجلب الاستثمارات لها كونها منطقة بكر متكاملة العناصر بالإضافة إلى تأهيل الحرفيين واستغلال المواقع في ينبع عبر التسويق للمنتجات ومنحها نمواً لمزاولة النشاط والتنوع وهو احد الأشياء التي ستبرز المناشط التراثية والعمل على جلب السائح بشكل كبير .
بعد ذلك بين المحاور محمد آل مردف مدير عام السلامة والخدمات الاجتماعية بأمانة المدينة المنورة ضرورة الاستفادة من المؤتمرات والدراسات وورش العمل التي سبق أن عقدت في مجال الأمن السياحي بإشراف عدد من الجهات ومنها وزارة الداخلية والهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني وجامعة نايف العربية للعلوم الأمنية والمنظمة العربية للسياحة والتي أوصت بأهمية تخصيص جهاز أمني معني بالشأن السياحي يهيأ العاملين بها ويدربون على المهارات السياحية .. بمجالاته المختلفة مشيداً بمبادرة الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني والمتمثلة في إشراك المجتمع في المنظومة السياحية باعتبار المواطن رجل الأمن الأول وكذلك تجربة الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني والمتمثلة في تأسيس مجالس التنمية السياحية في المناطق والمحافظات لدورها في نشر الوعي وتنظيم الجهود وتكاملها بين القطاعات الحكومية والخاصة وتسخيرها لتنمية السياحة والتراث الوطني بالإضافة إلى الاستفادة من مناسبة اختيار المدينة المنورة عاصمة للسياحة الإسلامية لعام 2017 لتسويق ينبع وجميع محافظات المدينة كوجهات جديدة وفرص استثماريه جديدة مقدماً شكره لمنظمي المنتدى وشركائهم من القطاعين العام والخاص على حسن الضيافة واحترافية العمل
وفي آخر الجلسة أستكمل الدكتور حسام درويش ورشة العمل التي بين بها التطور الاستثماري في المجال السياحي على مستوى العالم العربي وتطبيقه نظرياً ورقمياً على محافظة ينبع وتقويمها بطرق وأرقام تنميها اقتصاديا واستثماريا بالاستغلال الأمثل للمواقع السياحية وانعكاسها على الاقتصاد الوطني للمملكة .
http://www.ynbcci.org.sa/news-files/04/04/01.jpg
http://www.ynbcci.org.sa/news-files/04/04/02.jpg
http://www.ynbcci.org.sa/news-files/04/04/03.jpg
http://www.ynbcci.org.sa/news-files/04/04/04.jpg
منتدى ينبع الاستثماري يخرج بخمس توصيات
ينبع ـ اللجنة الإعلامية ..
أختتم منتدى الاستثمار السياحي والذي قدم تحت عنوان الفرص والتحديات والذي تنظمه الغرفة التجارية بمحافظة ينبع بالتعاون مع مركز الجودة الشاملة للتدريب والاستشارات فعالياته التي استمرت لمدة ثلاثة أيام والذي دشن على شرف أمير منطقة المدينة المنورة الأمير فيصل بن سلمان بن عبدالعزيز حيث خرج المنتدى بخمس توصيات شملت , تنظيم أربعة منتديات مرادفة لهذا المنتدى بواقع يومين في كل من جدة والرياض والشرقية ودبي , التنسيق بين الغرفة التجارية في ينبع ومركز الجودة الشاملة لإنجاز الدراسة المتعلقة بالمنتدى خلال 15 يوم والمرتبطة بتسويق الفرص الاستثمارية بينبع , التجهيز والإعداد لحملة إعلامية لشهر كامل لتسويق المعالم السياحية والفرص الاستثمارية في ينبع , رصد جميع التوصيات الخاصة من قبل المحاضرين بالفرص الاستثمارية في ينبع من اجل مناقشتها بالمنتديات القادمة , العمل على تجهيز وإعداد تصورات تسويقية لبعض المشاريع في المحافظة لعرضها في المنتديات القادمة .
وأستهل المنتدى يومه الثالث محوره الأول تحت عنوان أساليب واستقطاب سيدات الأعمال السعوديات للاستثمار في ينبع حيث أشارت الدكتورة منيرة المرعب الأستاذ المشارك في قسم علم النفس والمستشارة في وزارة التعليم إلى أن هذا الملتقى يجسد الروح والعطاء والاستثمار السياحي ويصنع من ينبع السياحة العالمية ويوصلها إليها عبر الاستثمار الأجنبي والخليجي بها وأنها غنية بالجذب السياحي وأكدت الدكتورة المرعب أن المملكة فتحت آفاق وغد مشرق للمرأة السعودية ونجحت في تحقيق حضور لافت في الاستثمار السياحي مؤكدة بأنه يجب أن يتحول الدعم للمرأة بشكل كامل ولابد أن نتحرر من فوبيا المرأة الذي ليس موجوداً بالواقع خاصة أن دور المرأة موجود وفعال في ظل دعم خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان وسمو ولي عهده الأمين .
وأكدت المرعب بأننا للأسف الشديد لم نستطع الوصول إلى التشبع الحقيقي من الوعي الثقافي والتوعوي بالنسبة للسياحة الداخلية وأن اغلب مدننا الساحلية لم تستغل رغم أنها ثرية اقتصادياً وطبيعياً وفي التغير المناخي ولم تستغل الاستغلال الأثمر الذي ينعكس اقتصادياً ويكون رافداً وداعماً للاقتصاد العام والدليل على ذلك منطقة جازان وفرسان وينبع واملج وضبا وغيرها وهي تفتقر لمقومات السياحة الساحلية البحرية العائلية وتفتقر لكل مقومات السياحة الاقتصادية رغم ذلك كله غلاء السعر موجود رغم كل تلك الأمور المفقودة في دعم السياحة لذلك تخرج العائلة السعودية إلى خارج المملكة لأنها تجد الاحتواء وتجد الأماكن والمقومات والأسواق وكذلك انخفاض السعر بالإضافة إلى الوعي التثقيفي في سعر الصرف ولو اتحدت جميع الغرف التجارية على توحد التعليمات وان تكون هناك تسهيلات للمستثمر مع وجود قوة عقابية للمستثمر المهمل ومراقبة الأسعار وتوحيدها وانعدام الرقابة سبب عزوف السياحة للعائلة في المملكة . مضيفة إلى نفتقد للتأهيل في الدورات والتدريب السياحي وغياب الكادر السياحي وسيدات الأعمال عن الدور السياحي وغيابهم طبيعي لأنه لا يوجد لهم تسهيل أي مهمة لهم مؤكدة بأنه لو سهل لهم المهمة سنجد أن سيدات الأعمال يستثمرون في تلك الأماكن السياحية لأن المرأة أقرب لمعرفة احتياج العائلة السعودية سياحياً وهناك تعقيدات كثيرة منها المعرف ولي الأمر ولا يكتفى بالبطاقة الشخصية كذلك .
بعد ذلك تحدثت الأستاذة أشواق الطلال المحاضرة بجامعة حائل بأن المرأة في ينبع بصورة عامة وسيدات الأعمال على وجه التحديد أمامهم فرص استثنائية استثمارية صناعية وأنه من الضروري أن تتحلى المرأة بشجاعة على قدرتها الذاتية ومقدرتها على اقتحام كل المجالات الاستثمارية المتاحة أمامها سواء في ينبع أو غيرها والاستفادة من الفرص التدريبية المتوفرة عبر الغرفة التجارية والجهات المهتمة بسيدات الأعمال من أجل رفع المهارات الخاصة بالاستثمار في ينبع واستغلال السيدات للتسهيلات المتاحة من قبل البنوك والمؤسسات المالية لتأسيس المشاريع الاستثمارية والاعتماد الكامل على إدارة المشروعات الخاصة بالمرأة من قبل العناصر النسائية المؤهلة وتسهيل الإجراءات الخاصة من قبل الجهات المختصة وإقامة الندوات لكل العناصر النسائية الراغبة في دخول الاستثمار السياحي في ينبع وتخصيص محفظة استثمارية لصالح سيدات المحافظة وذلك بالتعاون المباشر مع مكتب الهيئة العامة للاستثمار في المنطقة ووضع دراسات ميدانية واقعية تحدد الأسباب الحقيقية وراء حجوم السيدات في ينبع عن ممارسة الأعمال التجارية والدخول في المشاريع الاستثمارية وتأمين الحلول المناسبة لكل معوقات النساء في ينبع وتشجيع خريجات كليات الاقتصاد وصاحبات الدخل المحدود لبناء منظومة اقتصادية متكاملة لينبع .
بعد ذلك أكدت رنا سفر رئيسة القسم النسائي في سامرف للمسئولية الاجتماعية ورئيسة اللجنة النسائية بغرفة ينبع بأن المستثمر لن يدفع ريال على شيء غير موجود لابد أن تقنعه بأن المشروع مطلوب وله حاجة في السوق وله قيمة ربحية عالية وكذلك الحال في ينبع حيث انعدام وجود الفرص التسويقية أدت إلى هجران العائلة مؤكدة بأنه على السياحة أن توفر عوامل جذب للمستثمرين وتقديم الدراسات الاستثمارية وتسهيل الإجراءات للمستثمر في ينبع .
بعد ذلك انتقل المنتدى إلى المحور الثاني وتناول يوسف الوهيب أمين عام لجنة السياحة في محافظة ينبع أبرز معوقات السياحة في محافظة ينبع وموقع المحافظة الإستراتيجي على البحر الأحمر مؤكداً بأن لينبع مقومات سياحية تجعلها في مصاف المدن المتقدمة منها المقومات التاريخية والموارد والإمكانيات السياحية وضرورة إقامة خدمات مساندة للسياحة ومهرجانات تنويعية مرتبطة بالساحل تتناسب بينبع.
وأكد المحاور سامر العنيني مدير فرع هيئة السياحة والتراث في ينبع بأن الاستثمار بالتراث في ينبع يعكس واقعاً قوياً للدعم الاقتصادي ولابد من استثمار تلك المواقع وتأهيلها وجلب الاستثمارات لها كونها منطقة بكر متكاملة العناصر بالإضافة إلى تأهيل الحرفيين واستغلال المواقع في ينبع عبر التسويق للمنتجات ومنحها نمواً لمزاولة النشاط والتنوع وهو احد الأشياء التي ستبرز المناشط التراثية والعمل على جلب السائح بشكل كبير .
بعد ذلك بين المحاور محمد آل مردف مدير عام السلامة والخدمات الاجتماعية بأمانة المدينة المنورة ضرورة الاستفادة من المؤتمرات والدراسات وورش العمل التي سبق أن عقدت في مجال الأمن السياحي بإشراف عدد من الجهات ومنها وزارة الداخلية والهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني وجامعة نايف العربية للعلوم الأمنية والمنظمة العربية للسياحة والتي أوصت بأهمية تخصيص جهاز أمني معني بالشأن السياحي يهيأ العاملين بها ويدربون على المهارات السياحية .. بمجالاته المختلفة مشيداً بمبادرة الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني والمتمثلة في إشراك المجتمع في المنظومة السياحية باعتبار المواطن رجل الأمن الأول وكذلك تجربة الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني والمتمثلة في تأسيس مجالس التنمية السياحية في المناطق والمحافظات لدورها في نشر الوعي وتنظيم الجهود وتكاملها بين القطاعات الحكومية والخاصة وتسخيرها لتنمية السياحة والتراث الوطني بالإضافة إلى الاستفادة من مناسبة اختيار المدينة المنورة عاصمة للسياحة الإسلامية لعام 2017 لتسويق ينبع وجميع محافظات المدينة كوجهات جديدة وفرص استثماريه جديدة مقدماً شكره لمنظمي المنتدى وشركائهم من القطاعين العام والخاص على حسن الضيافة واحترافية العمل
وفي آخر الجلسة أستكمل الدكتور حسام درويش ورشة العمل التي بين بها التطور الاستثماري في المجال السياحي على مستوى العالم العربي وتطبيقه نظرياً ورقمياً على محافظة ينبع وتقويمها بطرق وأرقام تنميها اقتصاديا واستثماريا بالاستغلال الأمثل للمواقع السياحية وانعكاسها على الاقتصاد الوطني للمملكة .
http://www.ynbcci.org.sa/news-files/04/04/01.jpg
http://www.ynbcci.org.sa/news-files/04/04/02.jpg
http://www.ynbcci.org.sa/news-files/04/04/03.jpg
http://www.ynbcci.org.sa/news-files/04/04/04.jpg