مراسل المجالس
16-06-2015, 11:05 AM
طالبوا أمير المنطقة بالتدخل مع اقتراب شهر رمضان وارتفاع الحرارة
ينبع.. شح في المياه وفوضى بتوزيع الأرقام والمسؤول لا يحرك ساكناً
http://cdn.sabq.org/files/news-image/427262.jpg?742177
ماجد الرفاعي – سبق – ينبع: رغم قرب شهر رمضان المبارك والحر الشديد يواجه عدد من أحياء محافظة ينبع انقطاعات متكررة للمياه مما أدى إلى مضاعفة الأسعار ليصل سعر الصهريج إلى 400 ريال .
"سبق" رصدت اليوم ازدحاماً كبيراً من المواطنين ﻷجل البحث عن وايتات من المياه مما أدى إلى تزاحم الأهالي على الأشياب للسباق على حجز صهريج وطوابير طويلة وانتظار لساعات وأيام لحجز الصهاريج وبات المواطنون يعانون أشد المعاناة للحصول على ما يروي ظمأهم لاسيما أن شهر رمضان على الأبواب.
وقال عدد من المتضررين إن عدداً من الأحياء تشهد حالياً انقطاع متكرراً للمياه وبشبه أسبوعي وفوضى في توزيع الأرقام والمسؤول لا يحرك ساكناً، الأرقام تصل إلى 200 بعد الفجر غير الأرقام المتبقية من اليوم السابق وكل يوم من الساعة 3 ليلاً والمواطنون ينتظرون توزيع الأرقام حتى بعد صلاة الفجر وفي حرارة الشمس والرطوبة .
وأضافوا: إن كثيراً من المواطنين لا يصلون بالمسجد لأجل لا يفوتهم أرقام التوزيع، وإنما يصلون عند أسوار مصلحة المياه، وأعداد المواطنين يومياً ما يزيد عن 200 مواطن ينتظرون الأرقام وغيرهم يأتون بعد توزيع الأرقام، وفي النهاية لا يأخذ المواطن إلا صهريجاً واحداً، وإنهم تعبوا من الانتظار ويتمنون من أي مسؤول من مصلحة المياه يخرج لنا ويوضح لنا ما سبب انقطاع الماء في الأحياء ومتى تحل هذه المشكلة؟ والسؤال المهم إلى متى؟ وأين الجهات المسؤولة؟. مطالبين أمير المدينة المنورة بضرورة التدخل ووضع حد لهذه المعاناة التي تتكرر سنوياً وبدون إيجاد حلول لها.
ينبع.. شح في المياه وفوضى بتوزيع الأرقام والمسؤول لا يحرك ساكناً
http://cdn.sabq.org/files/news-image/427262.jpg?742177
ماجد الرفاعي – سبق – ينبع: رغم قرب شهر رمضان المبارك والحر الشديد يواجه عدد من أحياء محافظة ينبع انقطاعات متكررة للمياه مما أدى إلى مضاعفة الأسعار ليصل سعر الصهريج إلى 400 ريال .
"سبق" رصدت اليوم ازدحاماً كبيراً من المواطنين ﻷجل البحث عن وايتات من المياه مما أدى إلى تزاحم الأهالي على الأشياب للسباق على حجز صهريج وطوابير طويلة وانتظار لساعات وأيام لحجز الصهاريج وبات المواطنون يعانون أشد المعاناة للحصول على ما يروي ظمأهم لاسيما أن شهر رمضان على الأبواب.
وقال عدد من المتضررين إن عدداً من الأحياء تشهد حالياً انقطاع متكرراً للمياه وبشبه أسبوعي وفوضى في توزيع الأرقام والمسؤول لا يحرك ساكناً، الأرقام تصل إلى 200 بعد الفجر غير الأرقام المتبقية من اليوم السابق وكل يوم من الساعة 3 ليلاً والمواطنون ينتظرون توزيع الأرقام حتى بعد صلاة الفجر وفي حرارة الشمس والرطوبة .
وأضافوا: إن كثيراً من المواطنين لا يصلون بالمسجد لأجل لا يفوتهم أرقام التوزيع، وإنما يصلون عند أسوار مصلحة المياه، وأعداد المواطنين يومياً ما يزيد عن 200 مواطن ينتظرون الأرقام وغيرهم يأتون بعد توزيع الأرقام، وفي النهاية لا يأخذ المواطن إلا صهريجاً واحداً، وإنهم تعبوا من الانتظار ويتمنون من أي مسؤول من مصلحة المياه يخرج لنا ويوضح لنا ما سبب انقطاع الماء في الأحياء ومتى تحل هذه المشكلة؟ والسؤال المهم إلى متى؟ وأين الجهات المسؤولة؟. مطالبين أمير المدينة المنورة بضرورة التدخل ووضع حد لهذه المعاناة التي تتكرر سنوياً وبدون إيجاد حلول لها.