أبو سفيان
21-04-2015, 06:54 PM
بعد النجاح في حفر الباطن معرض حكايتي وارف ينشر إلهامه في ينبع
ينبع
بعد نجاح المراحل الأولى لمشروع التثقيف والإرشاد المهني والمتضمنة على عدد من ورش العمل والفعاليات المصاحبة التي جابت مناطق المملكة العربية السعودية انطلق يوم أمس بينبع تحديدا ثاني معارض حكايتي المتنقلة والتي كان أولها في مدينة حفر الباطن تحت شعار (ربما أنا أنت).
تزيّن المعرض بعدد من متحدثين ومتحدثات حكايتي الأبطال الذين نشروا إلهامهم وتحفيزهم حول الحضور الذي كان زينة المسرح الأساسية بروحهم الشبابية .
بدأ المعرض بآيات من الذكر الحكيم ثم فيلم حكايتي بعد ذلك قصص نجاح أبطال حكايتي التي تميزت علاوة على واقعيتها بالحبكة القصصية التي من شأنها نقل خيال الجمهور للتعايش مع أحداث قصصهم الملهمة.
أول المتحدثين في اليوم الأول المخصص للرجال كان البطل الأستاذ محمد النحيت الذي حول عنوان حياته من شاب بليد إلى شاب عتيد ، ثم أبدع الدكتور عبدالله الناهسي قصة نجاح ومسيرة كفاح مرت بخمس مراحل كان حليفها التوفيق ولله الحمد فرجل الأمن بالأمس أصبح دكتوراً اليوم. ، تلاه البطل والرجل الحديدي الكابتن أ. الوليد الكعيد يروي للجمهور قصة نجاحه التي لم يتنبأ بها أحد، فالطبيب الرائع استشاري الطب الباطني والأمراض المعدية د. نزار باهبري الذي كشف لجمهوره سر النقلة من غياهب وسواد الجب إلى عالم من البياض ، بعدها كان عرض الأستاذ ثامر الفرشوطي الذي بإصراره أصبح أول من حصل على جائزة رائد الأعمال الأكثر إصرارا في المملكة العربية السعودية ، وختامها مسك مع الدكتور لفاي السلمي الذي تميز بروايته لحكايته في التحدي مع الذات لإكمال دراسته من المرحلة المتوسطة إلى الدكتوراه ومن جندي في الحرس الوطني إلى دكتور في جامعة تبوك.
عقب ذلك قام الزوار بجولة ميدانية في المعرض المصاحب الذي تميز بتحفيز عنصر البطولة لدى الشباب من خلال بعض الجولات التي قاموا بها في ميدان البطولة إضافة إلى الإثراء المعرفي ومعرض الرواد ، ينهي الزائر جولته بتسجيله لحكايته فاليوم هو زائر وغداً سيصبح بطلاً لحكايتي.
الجدير بالذكر أن اليوم الثلاثاء قد خصص للسيدات ومع شعلة من المتحدثات الأبطال اللاتي سينقلن الجمهور إلى عالم الريادة والبطولة ، سيتزين يوم الغد بالبطلة الأستاذة نورة الماضي كانت طفلة تعاني من صعوبة في التعلم وفرط الحركة واليوم هي شابة جامعية تتحدث اربع لغات بطلاقة ، ثم الأستاذة والبطلة سمير العتيبي وتروي لنا حكايتها في التغلب على الصعاب وصنع الذات ، فالأستاذة ريم القحطاني التي رفضت أن تطرد الظلام بالظلام ، ثم الختام مع البطلة غادة الشمري هازمة مرض التصلب العصبي المتعدد.
عقبها ستقوم الزائرات بجولة ميدانية إلى المعرض المصاحب وكذلك تسجيل حكايات البطولة بعد التعرف على جناح الرواد والإثراء المعرفي ، فلا شيئ مستحيل
ربما هي أنت !
ينبع
بعد نجاح المراحل الأولى لمشروع التثقيف والإرشاد المهني والمتضمنة على عدد من ورش العمل والفعاليات المصاحبة التي جابت مناطق المملكة العربية السعودية انطلق يوم أمس بينبع تحديدا ثاني معارض حكايتي المتنقلة والتي كان أولها في مدينة حفر الباطن تحت شعار (ربما أنا أنت).
تزيّن المعرض بعدد من متحدثين ومتحدثات حكايتي الأبطال الذين نشروا إلهامهم وتحفيزهم حول الحضور الذي كان زينة المسرح الأساسية بروحهم الشبابية .
بدأ المعرض بآيات من الذكر الحكيم ثم فيلم حكايتي بعد ذلك قصص نجاح أبطال حكايتي التي تميزت علاوة على واقعيتها بالحبكة القصصية التي من شأنها نقل خيال الجمهور للتعايش مع أحداث قصصهم الملهمة.
أول المتحدثين في اليوم الأول المخصص للرجال كان البطل الأستاذ محمد النحيت الذي حول عنوان حياته من شاب بليد إلى شاب عتيد ، ثم أبدع الدكتور عبدالله الناهسي قصة نجاح ومسيرة كفاح مرت بخمس مراحل كان حليفها التوفيق ولله الحمد فرجل الأمن بالأمس أصبح دكتوراً اليوم. ، تلاه البطل والرجل الحديدي الكابتن أ. الوليد الكعيد يروي للجمهور قصة نجاحه التي لم يتنبأ بها أحد، فالطبيب الرائع استشاري الطب الباطني والأمراض المعدية د. نزار باهبري الذي كشف لجمهوره سر النقلة من غياهب وسواد الجب إلى عالم من البياض ، بعدها كان عرض الأستاذ ثامر الفرشوطي الذي بإصراره أصبح أول من حصل على جائزة رائد الأعمال الأكثر إصرارا في المملكة العربية السعودية ، وختامها مسك مع الدكتور لفاي السلمي الذي تميز بروايته لحكايته في التحدي مع الذات لإكمال دراسته من المرحلة المتوسطة إلى الدكتوراه ومن جندي في الحرس الوطني إلى دكتور في جامعة تبوك.
عقب ذلك قام الزوار بجولة ميدانية في المعرض المصاحب الذي تميز بتحفيز عنصر البطولة لدى الشباب من خلال بعض الجولات التي قاموا بها في ميدان البطولة إضافة إلى الإثراء المعرفي ومعرض الرواد ، ينهي الزائر جولته بتسجيله لحكايته فاليوم هو زائر وغداً سيصبح بطلاً لحكايتي.
الجدير بالذكر أن اليوم الثلاثاء قد خصص للسيدات ومع شعلة من المتحدثات الأبطال اللاتي سينقلن الجمهور إلى عالم الريادة والبطولة ، سيتزين يوم الغد بالبطلة الأستاذة نورة الماضي كانت طفلة تعاني من صعوبة في التعلم وفرط الحركة واليوم هي شابة جامعية تتحدث اربع لغات بطلاقة ، ثم الأستاذة والبطلة سمير العتيبي وتروي لنا حكايتها في التغلب على الصعاب وصنع الذات ، فالأستاذة ريم القحطاني التي رفضت أن تطرد الظلام بالظلام ، ثم الختام مع البطلة غادة الشمري هازمة مرض التصلب العصبي المتعدد.
عقبها ستقوم الزائرات بجولة ميدانية إلى المعرض المصاحب وكذلك تسجيل حكايات البطولة بعد التعرف على جناح الرواد والإثراء المعرفي ، فلا شيئ مستحيل
ربما هي أنت !