أبو سفيان
16-09-2014, 07:22 PM
أهالي ينبع يشكون سيطرة العمالة الوافدة على سوق المواشي
أحمد العمري ـ الوطن
في الوقت الذي بات فيه العمل بحلقة المواشي بينبع حكراً على السعوديين، شكلت بعض العمالة الوافدة تكتلاً لممارسة بيع المواشي خارج السوق وتمارس البيع والشراء في ظل غياب رقابة الجهات المختصة، على الرغم من صدور قرار لجنة الـسعودة بيـنبع الـذي ألزم العمالة الوافدة بالعمل على المـهنة المستقدم عليـها وهي تربية المواشي فقط.
وشدد رئيس لجنة السعودة بينبع سعيد الرجبي على أن اللجنة تقوم بجولات مكثفة على الأسواق بينبع، ومن ضمنها سوق المواشي، من أجل تطبيق الأنظمة والتعليمات المنظمة لذلك، وأشار إلى أن اللجنة مستمرة بحملاتها على سوق المواشي للقضاء على المخالفين والمتسترين من أجل توطين الوظائف وتوفير فرصة عمل للمواطن، وأهاب بأصحاب حظائر المواشي بينبع بالزام العمالة بالعمل على المهنة المستقدم عليها وهي تربية المواشي فقط والاقتصار على التحميل والتنزيل، وكذلك تم التنبيه على الدلالين بالسوق بعدم قبول المزايدة من العمالة المقيمة.
وكان عدد من مرتادي سوق المواشي بينبع قد عبروا عن قلقهم من الوجود المستمر للعمالة الوافدة في أرجاء السوق ويمارسون البيع والشراء على سياراتهم الخاصة ويتلاعبون بالأسعار دون تدخل من الجهات ذات العلاقة .
أحمد العمري ـ الوطن
في الوقت الذي بات فيه العمل بحلقة المواشي بينبع حكراً على السعوديين، شكلت بعض العمالة الوافدة تكتلاً لممارسة بيع المواشي خارج السوق وتمارس البيع والشراء في ظل غياب رقابة الجهات المختصة، على الرغم من صدور قرار لجنة الـسعودة بيـنبع الـذي ألزم العمالة الوافدة بالعمل على المـهنة المستقدم عليـها وهي تربية المواشي فقط.
وشدد رئيس لجنة السعودة بينبع سعيد الرجبي على أن اللجنة تقوم بجولات مكثفة على الأسواق بينبع، ومن ضمنها سوق المواشي، من أجل تطبيق الأنظمة والتعليمات المنظمة لذلك، وأشار إلى أن اللجنة مستمرة بحملاتها على سوق المواشي للقضاء على المخالفين والمتسترين من أجل توطين الوظائف وتوفير فرصة عمل للمواطن، وأهاب بأصحاب حظائر المواشي بينبع بالزام العمالة بالعمل على المهنة المستقدم عليها وهي تربية المواشي فقط والاقتصار على التحميل والتنزيل، وكذلك تم التنبيه على الدلالين بالسوق بعدم قبول المزايدة من العمالة المقيمة.
وكان عدد من مرتادي سوق المواشي بينبع قد عبروا عن قلقهم من الوجود المستمر للعمالة الوافدة في أرجاء السوق ويمارسون البيع والشراء على سياراتهم الخاصة ويتلاعبون بالأسعار دون تدخل من الجهات ذات العلاقة .