أبو حنين
15-07-2014, 02:27 AM
ماجد الرفاعي- سبق- ينبع: صادق الشاب ذو الـ26 عاماً على أقواله شرعاً، واعترافه بقتل والده "64 سنة" أمام لجنة قضائية مكونة من ثلاثة قضاة بمحكمة ينبع أمس، وخلال تصديق أقواله شرعاً في المحكمة الشرعية بينبع، اعترف بجريمته أمام القضاة، وأنه قام بقتل والده، ومن ثم إشعال النار به؛ لإخفاء الجريمة، مؤكداً أنه كان لا يرغب بأن تصل الأمور إلى ما وصلت إليه.
وكان قاتل والده قد صدق أمس أقواله شرعاً، واعترف بقتل والده من خلال ضربه على رأسه، ومن ثم أضرم النار به، وأغلق المكتب، وخرج من الموقع قبل الاشتباه به، فيما ألقت شرطة ينبع القبض عليه.
وبحسب المعلومات فإن المشكلة تعود إلى خلاف نشب بين الشاب ووالده على عدة أمور أهمها رغبته بالحصول على المال للسفر والدراسة بالخارج، إلا أن والده لم يلبِ طلبه بالإضافة إلى خلافات أخرى نشبت بينهما خلال الفترة السابقة قبل جريمة القتل، وفي ذلك اليوم احتدم النقاش بينهما، وضرب الابن والده بخشبة على رأسه، وخرج من المكتب بعد أن سقط والده على الأرض، وظن أنه ميت، ليخرج بعد ذلك ويجلب وقود في قنينة مياه صغيرة، ويعود للموقع ليجد والده ما زال حياً، فيقوم بضربه بطفاية سجائر على رأسه عدة مرات حتى توفي وخلع ملابسه ووضعها على والده، وسكب الوقود وأضرم النار وأشعل الجثة والمكان بأكمله، ومن ثم خرج من المكتب، وأقفل الباب السحاب الخارجي.
وكان قاتل والده قد صدق أمس أقواله شرعاً، واعترف بقتل والده من خلال ضربه على رأسه، ومن ثم أضرم النار به، وأغلق المكتب، وخرج من الموقع قبل الاشتباه به، فيما ألقت شرطة ينبع القبض عليه.
وبحسب المعلومات فإن المشكلة تعود إلى خلاف نشب بين الشاب ووالده على عدة أمور أهمها رغبته بالحصول على المال للسفر والدراسة بالخارج، إلا أن والده لم يلبِ طلبه بالإضافة إلى خلافات أخرى نشبت بينهما خلال الفترة السابقة قبل جريمة القتل، وفي ذلك اليوم احتدم النقاش بينهما، وضرب الابن والده بخشبة على رأسه، وخرج من المكتب بعد أن سقط والده على الأرض، وظن أنه ميت، ليخرج بعد ذلك ويجلب وقود في قنينة مياه صغيرة، ويعود للموقع ليجد والده ما زال حياً، فيقوم بضربه بطفاية سجائر على رأسه عدة مرات حتى توفي وخلع ملابسه ووضعها على والده، وسكب الوقود وأضرم النار وأشعل الجثة والمكان بأكمله، ومن ثم خرج من المكتب، وأقفل الباب السحاب الخارجي.