أبو حنين
26-06-2014, 11:43 PM
ينبع نيوز - متابعات لا الوقت مناسب ولا اسلوب واجراءات قفل الشارع وماصاحبها من اعمال ازالة تسير وفق خطط مدروسة هدا مايردده كل عابر لاحد اهم شوارع ينبع وهو مايعانيه سكان حي الزهور بل والمتسوقين والسائحين ممن قدموا لمحافظة ينبع من كل حدب وصوب بعد المبادرات والانشطة التي يرعاها محافظ ينبع
لقد هدمت الارصفة بوقت قياسي كما توضحه الصور التي ننقلها لكم عبر "ينبع نيوز" ولكن ليس الهدم كالبناء فحتى يتم اصلاح ماتم تخريبه ووضعه وفق الخطط التي اعتمدها مسئولي ينبع يحتاج الى وقت والا فان العمل سيكون غير مايطمح لمه الجميع لما لهدا الشارع من اهمية ووقوعه وسط المنطقة المركزية بينبع البحر
لقد ازيلت بالمعدات ارصفة الشارع وهي تحتوي بلاط من النوع الفاخر سحقت بشكل عشوائي بينما مفترض تفكيكها ونقلها لمواقع اخرى يستفاد منها
ان السبب الرئيسي لازالة الارصفة الوسطية ووضع خطة جديدة للسير بالشارع لكي يساعد دلك في اتاحة المجال لمساحات اضافية لمرور المشاه الا ان الملاحظ انه تم ازالة اعمدة الانارة وتم تركيب اخرى بارصفة مرور المشاه السابقة وبشكل مشوه يضايق المتسوقين مما يتضح ان العمل غير مدروس وما تم تركيبه مشوها للمنظر العام للشارع النسائي الانيق ومن المفترض اضافة مساحة الجزيرة الوسطية على اقل تقدير لصالح جانبي الشارع
اصبح الشارع حاليا ولعدم وجود اي تنسيق بين الجهات الرسمية زي مايقول المثل (سداح مداح) وفوضى مرورية عارمة وفي غياب كامل للدوريات المعنية فعندما تدخل الشارع تتحمد الله على السلامة انك خرجت منه سليما معافى فلو كنت تسير بطريقك كالمعتاد تتفاجأ خروج سيارات وبشكل فوضوي الى الاتجاه الاخر بل ومعاكسة الطريق نظرا لعدم وجود اي ارصفة او حواجز تمنع تلك المخالفات او دوريات تنظم السير
يعتب الاهالي على رئيس البلدية انه وعندما ازيلت الارصفة لكامل الشارع لم تكن هنالك اي خطط بديلة للسير كما ان الوقت غير مناسب حيث موسم الاجازات بل ان الجميع في هدا الوقت يخرجون للاسواق لشراء احتياجات الشهر الفضيل كما هو معتاد سنويا فمعدات البلدية التي تعمل والمتسوقين والغبار المتطاير والدي يسبب خطورة كبيرة للبعض ممن يعانون من الحساسية وخاصة الاطفال
لقد هدم شارع عريق بمدينة ينبع كلف الدولة مبالغ كبيرة ولا تعلم هل تنجح الخطة ام كغيرها من الخطط التي وضعت مؤخرا والغيت بعد اسبوع من تنفيدها داخل المنطقة المركزية ومقابل سوق الخضار فبعد تركيب لوحات مرورية لتوضيح اتجاهات بعض الشوارع الغيت الخطة وبقيت اللوحات بل امسى الوضع بالسوق فوضوي وباسوأ مما كان
ويتساءل المواطنون ممن التقت بهم صحيفة ينبع نيوز لمادا لا يتم اولا تطبيق خطة السير قبل اجراء اي هدم او ازالات فشارع الحنان اغلق مرات عديدة وحول اتجاهه اكثر من مرة ولم تنجح تلك المبادرات وعاد الطريق كما كان دو اتجاهين اما الان فكما يقال سبق السيف العدل وفي حالة فشل الخطة او تعيين مسئول جديد يتم اعادة الطريق مما يعتبر دلك تبديد للمكتسبات وكان الاحرى الاتجاه لتطوير وترصيف مواقع جديدة لما تشهده المحافظة من تطور مطرد في شتى جنباتها
لقد هدمت الارصفة بوقت قياسي كما توضحه الصور التي ننقلها لكم عبر "ينبع نيوز" ولكن ليس الهدم كالبناء فحتى يتم اصلاح ماتم تخريبه ووضعه وفق الخطط التي اعتمدها مسئولي ينبع يحتاج الى وقت والا فان العمل سيكون غير مايطمح لمه الجميع لما لهدا الشارع من اهمية ووقوعه وسط المنطقة المركزية بينبع البحر
لقد ازيلت بالمعدات ارصفة الشارع وهي تحتوي بلاط من النوع الفاخر سحقت بشكل عشوائي بينما مفترض تفكيكها ونقلها لمواقع اخرى يستفاد منها
ان السبب الرئيسي لازالة الارصفة الوسطية ووضع خطة جديدة للسير بالشارع لكي يساعد دلك في اتاحة المجال لمساحات اضافية لمرور المشاه الا ان الملاحظ انه تم ازالة اعمدة الانارة وتم تركيب اخرى بارصفة مرور المشاه السابقة وبشكل مشوه يضايق المتسوقين مما يتضح ان العمل غير مدروس وما تم تركيبه مشوها للمنظر العام للشارع النسائي الانيق ومن المفترض اضافة مساحة الجزيرة الوسطية على اقل تقدير لصالح جانبي الشارع
اصبح الشارع حاليا ولعدم وجود اي تنسيق بين الجهات الرسمية زي مايقول المثل (سداح مداح) وفوضى مرورية عارمة وفي غياب كامل للدوريات المعنية فعندما تدخل الشارع تتحمد الله على السلامة انك خرجت منه سليما معافى فلو كنت تسير بطريقك كالمعتاد تتفاجأ خروج سيارات وبشكل فوضوي الى الاتجاه الاخر بل ومعاكسة الطريق نظرا لعدم وجود اي ارصفة او حواجز تمنع تلك المخالفات او دوريات تنظم السير
يعتب الاهالي على رئيس البلدية انه وعندما ازيلت الارصفة لكامل الشارع لم تكن هنالك اي خطط بديلة للسير كما ان الوقت غير مناسب حيث موسم الاجازات بل ان الجميع في هدا الوقت يخرجون للاسواق لشراء احتياجات الشهر الفضيل كما هو معتاد سنويا فمعدات البلدية التي تعمل والمتسوقين والغبار المتطاير والدي يسبب خطورة كبيرة للبعض ممن يعانون من الحساسية وخاصة الاطفال
لقد هدم شارع عريق بمدينة ينبع كلف الدولة مبالغ كبيرة ولا تعلم هل تنجح الخطة ام كغيرها من الخطط التي وضعت مؤخرا والغيت بعد اسبوع من تنفيدها داخل المنطقة المركزية ومقابل سوق الخضار فبعد تركيب لوحات مرورية لتوضيح اتجاهات بعض الشوارع الغيت الخطة وبقيت اللوحات بل امسى الوضع بالسوق فوضوي وباسوأ مما كان
ويتساءل المواطنون ممن التقت بهم صحيفة ينبع نيوز لمادا لا يتم اولا تطبيق خطة السير قبل اجراء اي هدم او ازالات فشارع الحنان اغلق مرات عديدة وحول اتجاهه اكثر من مرة ولم تنجح تلك المبادرات وعاد الطريق كما كان دو اتجاهين اما الان فكما يقال سبق السيف العدل وفي حالة فشل الخطة او تعيين مسئول جديد يتم اعادة الطريق مما يعتبر دلك تبديد للمكتسبات وكان الاحرى الاتجاه لتطوير وترصيف مواقع جديدة لما تشهده المحافظة من تطور مطرد في شتى جنباتها