باجة
24-06-2014, 11:06 AM
كنت قد طالبت أخواني بأن تجمع وتكتب قائمة بالادوار المحلية والتي لا يعرفها الا اهل المدينة لتوضيح الصورة والانطباع لأن هناك مصنفات تراثية تحفظ له ماهو من التراث العربي الشرقي او ما يعرف بمصطلح الشعر القديم للأعمل مجهولة الصاحب والمصدر أو لها أكثر من صاحب و مصدر
و لكن فيما عدا الادوار الينبعاوية التي لا يعرفها الا اهل المدينة ان كنتم تعرفوها فلا تطمسموها لمن سيأتي بعدكم
من وجهة نظري مشكلة المدينة انها الى الآن لم تفهم فنها و لا تستطيع حتى ان تميزه الا من بين الاسماء ولا سبب اقتران تلك اسم المدينة على تلك الاغاني تحت مسميات فنون مختلفة
عشان تعرف السبب لازم انك تفرز الشكل التراثي عن المضمون او المضامين الغنائية لهذا الشكل
عنصر الشكل و عنصر المضمون هما مكونات أي فن لو ما فهمت و احد منهما لا تستطيع ان تفهم الآخر
وعشان تعرف اين يلتقي الشكل الغنائي الينبعاوي باغاني مصريه وعراقيه تراثية؟ يلتقي بالقوالب ( المضمون) ويختلف في الشكل لكن ماهو المضمون او مضامينه ( قوالب الغناء الشرقي التقليدي) غناءبطابع تقليدي ومضمون تقليدي
مضمون على مستوى غنائي دولي غير محلي وشكل موسيقى ايضا على مستوى دولي
يعني ايه قالب غنائي
القالب الغنائي يعني صنف من الأصناف اللسانية الغنائية العربية موال موشح دور
والشكل الغنائي يعني شكل من الاشكال التقليدية الطابععلى القالب او لون هذه القوالب بلون غنائي واحد
يعني عندك (مضمون تراثي عام باسم قالب بس بشكل تراثي مختلف خاص باسم المدينة)
يعني بدون فرز المضمون الغنائي ما تستيطيع تعرف سبب اقتران اسم المدينة بالأغاني لأنه بسبب وجود اقاليم واماكن آخرى بها نفس القوالب ( الأغاني) ولكن تختلف في الشكل
لما كانت تلك الفنون هي تحديدا من تغني تلك القوالب؟
لأنه كانت جميعا بلا استثناء في نفس السياق و الامتداد الموسيقى لم يكن هناك غناء للسان العربي الا على هذه القوالب الغنائية الشرقية
وهذه القوالب المتدرجة المراحل الغنائية كانت تتلون بلون الاماكن والأقاليم ومنها القديم كالموشحات والمواويل ومنها الجديد كالدور ولكن طريقة الغناء الجماعي التي لدينا تمتد من طريقة عصر ما قبل الدور المصري عصر الموشحات و الغناء الجماعي قبل عصر النهضة
كلها على نفس الامتداد و التاريخ ونفس المضمون فتاريخيا ما كان يمتد ويدخل الى مصر يمتد الى المدينة بحكم الاتصال التاريخي و المجتمعي الموغل القدم الغير منقطع وبحكم امتداد مواطن و استيطان ولهذا السبب تختلف عن جده و املج
وحتى أمتداد الطابع الغنائي مع السمسمية من المدينة الى مصر تصنفها وزارة الثقافة المصرية فنون قبائل البحر الاحمر الشعبية وهي السمسمية والخبيتي والرديح والدلوكه والرفيحي لاختلف فنونها الشعبية عن الفنون الشعبية في انحاء الجمهورية
با ختصار يا أخوان تصنيف مضامين او محتوى هذا اللون هو من يحدده وهو سيفيدكم ويفيد غيركم من خارج المدينة في كيفية التعامل معه ومعرفة مضامين المحلية و العربية
ويحديد في اي عنصر يتناظر مع الفنون والالوان الآخرى يعني هو لا يتناظر مع الفنون الكبيرة بالمضامين لأنها قوالب تراثية بينما يتناظر معها من ناحية الشكل
با ختصار عليكم جمع وفرز و تصنيف خزين المدينة وخزين لونها التراثي
بجمع وفرز من حيث المضمون التراثي الخاص المواويل و الأدوار المحلية وقد وجدت منها 16 دور ووجدت عند ابو هلال ما يقاربها فضلا عن ما الف للشكل من فرق جده والمدينة
وبجمع و فرز من حيث المضمون التراثي العام وهذه للأغاني التي تصنف من الشعر القديم او التي لها اكثر من صاحب او دوله مثل موشحات يا نحيف القوام وحير الافكار وقدك المياس ولها مصنفات موجوده اما الادوار العربية التراثية التي ليس لها صاحب فتصنف علميا ضمن الفئة الاولى
من حيث الشكل وماضمبن نتاجات فطاحل الموسيقى الشرقية مع تحيد نوع العلاقة بين الشكل وارتباطه بالمضمون بسبب القوالب
الفرز والتصنيف هو خارطة طريق لمفهوم محدد لمضامين محدده لتوضيح وتفسير العلاقة بين الفن و الفنون المصرية والشامية و تحديدها بحصرها بالقوالب الشرقية أنها نقاط التقاء الاتفاق الغنائية التراثية
-تصنيف هذا الايقاع لايكون في خانة الاقاليم والدول الايقاع ضمن الخانة( العرقية) الايقاعات الشرقية و ايقاع المقسوم جذوره عربية لم يأتي
و يعني لما نقول فن نهضة يعني هو من ضمن فنون النهضة الموسيقى العربية يعني كان قبلها معهم ضمن فنون الغفوة العربية له نفس الامتداد
فن نهضة يعني نهض منها ولم يأتي اليها لا ايقاع غير ايقاعها ولا لون غير لونها كونه لا يتطابق مع مع أي ايقاع او أي لون آخر رغم وجود المضمون ولكن بشكل يطابق بيئة المدينة يعني اصبح ضمن نطاق الالوان و الايقاعات الشرقية التقليدية
وهو معهم في اصول وجذور الالوان والايقاع القوالب في الجذور البعيده التي تعود العصر العباسي النهضة الاولى وأصول قريبه من عصر النهضة الحديث
يعني كل ما كان موجود في تاريخ الغناء العربي في مصر والمشرق العربي هو نفس كان يمتد ينبع بحكم انها كانت على اتصال واستيطان بمصر خلال الفترة الظلامية التي لم يكتب فيه شئ للموسيقى العربية
وعلميا لا يستطيع أحد ان يأتي بلون او ايقاع من دوله او بئية آخرى ويبدع فيها أكثر من ابن البئية الحقيقي
تقبلوا تحياتي (عبرت عن ماكان يختلج في قلبي وافكاري) أي استفسار عن ما كتبت سا أعقب عليه
و لكن فيما عدا الادوار الينبعاوية التي لا يعرفها الا اهل المدينة ان كنتم تعرفوها فلا تطمسموها لمن سيأتي بعدكم
من وجهة نظري مشكلة المدينة انها الى الآن لم تفهم فنها و لا تستطيع حتى ان تميزه الا من بين الاسماء ولا سبب اقتران تلك اسم المدينة على تلك الاغاني تحت مسميات فنون مختلفة
عشان تعرف السبب لازم انك تفرز الشكل التراثي عن المضمون او المضامين الغنائية لهذا الشكل
عنصر الشكل و عنصر المضمون هما مكونات أي فن لو ما فهمت و احد منهما لا تستطيع ان تفهم الآخر
وعشان تعرف اين يلتقي الشكل الغنائي الينبعاوي باغاني مصريه وعراقيه تراثية؟ يلتقي بالقوالب ( المضمون) ويختلف في الشكل لكن ماهو المضمون او مضامينه ( قوالب الغناء الشرقي التقليدي) غناءبطابع تقليدي ومضمون تقليدي
مضمون على مستوى غنائي دولي غير محلي وشكل موسيقى ايضا على مستوى دولي
يعني ايه قالب غنائي
القالب الغنائي يعني صنف من الأصناف اللسانية الغنائية العربية موال موشح دور
والشكل الغنائي يعني شكل من الاشكال التقليدية الطابععلى القالب او لون هذه القوالب بلون غنائي واحد
يعني عندك (مضمون تراثي عام باسم قالب بس بشكل تراثي مختلف خاص باسم المدينة)
يعني بدون فرز المضمون الغنائي ما تستيطيع تعرف سبب اقتران اسم المدينة بالأغاني لأنه بسبب وجود اقاليم واماكن آخرى بها نفس القوالب ( الأغاني) ولكن تختلف في الشكل
لما كانت تلك الفنون هي تحديدا من تغني تلك القوالب؟
لأنه كانت جميعا بلا استثناء في نفس السياق و الامتداد الموسيقى لم يكن هناك غناء للسان العربي الا على هذه القوالب الغنائية الشرقية
وهذه القوالب المتدرجة المراحل الغنائية كانت تتلون بلون الاماكن والأقاليم ومنها القديم كالموشحات والمواويل ومنها الجديد كالدور ولكن طريقة الغناء الجماعي التي لدينا تمتد من طريقة عصر ما قبل الدور المصري عصر الموشحات و الغناء الجماعي قبل عصر النهضة
كلها على نفس الامتداد و التاريخ ونفس المضمون فتاريخيا ما كان يمتد ويدخل الى مصر يمتد الى المدينة بحكم الاتصال التاريخي و المجتمعي الموغل القدم الغير منقطع وبحكم امتداد مواطن و استيطان ولهذا السبب تختلف عن جده و املج
وحتى أمتداد الطابع الغنائي مع السمسمية من المدينة الى مصر تصنفها وزارة الثقافة المصرية فنون قبائل البحر الاحمر الشعبية وهي السمسمية والخبيتي والرديح والدلوكه والرفيحي لاختلف فنونها الشعبية عن الفنون الشعبية في انحاء الجمهورية
با ختصار يا أخوان تصنيف مضامين او محتوى هذا اللون هو من يحدده وهو سيفيدكم ويفيد غيركم من خارج المدينة في كيفية التعامل معه ومعرفة مضامين المحلية و العربية
ويحديد في اي عنصر يتناظر مع الفنون والالوان الآخرى يعني هو لا يتناظر مع الفنون الكبيرة بالمضامين لأنها قوالب تراثية بينما يتناظر معها من ناحية الشكل
با ختصار عليكم جمع وفرز و تصنيف خزين المدينة وخزين لونها التراثي
بجمع وفرز من حيث المضمون التراثي الخاص المواويل و الأدوار المحلية وقد وجدت منها 16 دور ووجدت عند ابو هلال ما يقاربها فضلا عن ما الف للشكل من فرق جده والمدينة
وبجمع و فرز من حيث المضمون التراثي العام وهذه للأغاني التي تصنف من الشعر القديم او التي لها اكثر من صاحب او دوله مثل موشحات يا نحيف القوام وحير الافكار وقدك المياس ولها مصنفات موجوده اما الادوار العربية التراثية التي ليس لها صاحب فتصنف علميا ضمن الفئة الاولى
من حيث الشكل وماضمبن نتاجات فطاحل الموسيقى الشرقية مع تحيد نوع العلاقة بين الشكل وارتباطه بالمضمون بسبب القوالب
الفرز والتصنيف هو خارطة طريق لمفهوم محدد لمضامين محدده لتوضيح وتفسير العلاقة بين الفن و الفنون المصرية والشامية و تحديدها بحصرها بالقوالب الشرقية أنها نقاط التقاء الاتفاق الغنائية التراثية
-تصنيف هذا الايقاع لايكون في خانة الاقاليم والدول الايقاع ضمن الخانة( العرقية) الايقاعات الشرقية و ايقاع المقسوم جذوره عربية لم يأتي
و يعني لما نقول فن نهضة يعني هو من ضمن فنون النهضة الموسيقى العربية يعني كان قبلها معهم ضمن فنون الغفوة العربية له نفس الامتداد
فن نهضة يعني نهض منها ولم يأتي اليها لا ايقاع غير ايقاعها ولا لون غير لونها كونه لا يتطابق مع مع أي ايقاع او أي لون آخر رغم وجود المضمون ولكن بشكل يطابق بيئة المدينة يعني اصبح ضمن نطاق الالوان و الايقاعات الشرقية التقليدية
وهو معهم في اصول وجذور الالوان والايقاع القوالب في الجذور البعيده التي تعود العصر العباسي النهضة الاولى وأصول قريبه من عصر النهضة الحديث
يعني كل ما كان موجود في تاريخ الغناء العربي في مصر والمشرق العربي هو نفس كان يمتد ينبع بحكم انها كانت على اتصال واستيطان بمصر خلال الفترة الظلامية التي لم يكتب فيه شئ للموسيقى العربية
وعلميا لا يستطيع أحد ان يأتي بلون او ايقاع من دوله او بئية آخرى ويبدع فيها أكثر من ابن البئية الحقيقي
تقبلوا تحياتي (عبرت عن ماكان يختلج في قلبي وافكاري) أي استفسار عن ما كتبت سا أعقب عليه