مصرٌ تقول رئيسي = عبدالفتاح السيسي

[صالح محسن الجهني]

مصرٌ تقول رئيسي

مصرٌ تقول رئيسي = عبدالفتاح السيسي
النيل يجري عـذبا = بصادق الأحاسيسِ
دوما بفضل الباري = منذ القـديم أنيسي
مهما الحوادث تمضي = لن تنطفي فوانيسي
ونقول نحن بصدقٍ = يا حـاديـا للـعـيسِ
بطلٌ من الأبـطالِ = للـجوهر الـنفـيسِ
الله يحـفـظ مـصرَ = من شرِّ كل دسيسِ
المسلمون فداها = عظيمة التـأسيسِ

صالح محسن الجهني
أبو محسن

[المعلم]

نسال الله له التوفيق والسداد

[أبو سفيان]

أحسنت أبا محسن وأبدعت في صياغة هذه المشاعر الصادقة


لهذا الحدث الجميل الذي تعيشه الشقيقة مصر


وهذا هو الشعور السائد في نفوس السعوديين


اقتداء بقائدهم خادم الحرمين يحفظه الله


أما الذين يكتمون ما في نفوسهم من غل وحسرة


فمصيرهم الى الاضمحلال والتناسي .

[صالح محسن الجهني]

اللهم آمين ، وشكرا جزيلا أبا خالد على إطلاعك الكريم
حفظك الله

[صالح محسن الجهني]

شكرا أبا سفيان ، على إطلاعك الكريم وتعليقك الذي سرني وأعتز وأفتخر فيه لما فيه
من أدب جم ورؤية صادقة ومعاني كريمة من أخ عزيز وأديب من أدبائنا الكرام
وفعلا هذا حدث جميل يعيشه أشقائنا في مصر وفقهم الله وسدد خطاهم ونحن سعداء
على الرغم من حزننا العميق على سوريا .
وصدقت فيما قلت استاذنا الفاضل ، الذين يكتمون ما في نفوسهم من غل وحسرة فمصيرهم الى الاضمحلال والتناسي .

فسبحان الله والحمد لله ، قال تعالى : {وَاللَّهُ غَالِبٌ عَلَى أَمْرِهِ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لا يَعْلَمُونَ} [يوسف:21] .
اسأل الله أن يقينا شرور أنفسنا والفتن وأن يهدينا إلى كل ما يحب ويرضى وأن يحفظ لنا ديننا الذي هو عصمة أمرنا
ووطننا وولي أمرنا وقائدنا خادم الحرمين ، وأن يحفظك أبا سفيان وأمثالك الكرام