المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : الاعمال الشعرية الكاملة لمصطفى زقزوق



الشاعر مصطفى زقزوق
28-05-2014, 10:20 PM
http://im85.gulfup.com/JMcnUO.jpg

http://im85.gulfup.com/EFoCUr.jpg

http://im85.gulfup.com/Knobry.jpg

المعلم
29-05-2014, 03:21 AM
اهلا وسهلا باستاذنا القدير وشاعرنا المميز
نبارك لكم الاصدارات الجديدة
متعكم الله بالصحة والعافية

أبو رامي
29-05-2014, 10:08 AM
متعكم الله بالصحة والعافية والسعادة الدائمة يا استاذ مصطفى زقزوق
هنيئا لنا هذا التراث الشعري الرائع الذي سيكون إضافة للأدب العربي بعامة والأدب السعودي بخاصة
ونسأل الله لكم دوام الصحة ةالعافية

الشاعر مصطفى زقزوق
30-05-2014, 04:49 PM
أخي الأديب الفذّ الأستاذ أحمد ظاهر .. تقبل أحسن تقديري واامتناني على كرم ثنائك وأسأل الله أن يحفظك ومن تحب وأن يطيل في عمرك في خير عافية وسرور بأمر الله

أبو سفيان
30-05-2014, 11:50 PM
اهلا بحبيبنا وأديبنا المميز الشاعر / مصطفى زقزوق

وهذه نبذة عن الأعمال الشعرية الكاملة للشاعر المكي (مصطفى زقزوق)
اختصرها من موقع الاثنينية تتضمن التقديم الذي سطره صاحب الاثنينية الأديب الكبير / عبد المقصود خوجة
إذ يقول فيه:


هذه إبداعات قلم تنبعث إشراقاته من أرض النور، ويشع ألقه من مهبط الوحي وموئل ((اقرأ))، فالشاعر مصطفى زقزوق يتميز برقة الحاشية، ورهافة الإحساس، وأناقة الصور المنتقاة من واقع الحياة.. يثري وجداننا بقصائده التي تذوب جمالاً وروعة حتى تكاد تلامس شغاف القلب، ولا عجب فمصدرها صادق الإحساس، موفور المشاعر، غزير المعاني.
ومع أن شاعرنا مصطفى زقزوق، لا يحمل الشهادات الأكاديمية الرفيعة، ولم يطرق أبواب المعاهد العليا، ولم يغادر مكة لطلب العلم ـ أو كما يقول عبد المقصود خوجه ـ إلا أنه نشأ على الفطرة السليمة، وتشرب حب اللغة العربية من حصاوي الحرم المكي الشريف، حيث التصق جسمه بأديمه الطيب، واختلطت روحه بذرات ترابه الزكي، وتنفس عشق الكلمة باكراً مع أنفاس علمائه الأفاضل.نعم.. إن الأحاسيس الذاتية التي اكتنفت بعض نتاج شاعرنا الكبير لم تفرغ مضامينه أبداً من انتمائها الوطني وتأثره بالأحداث التي تدور حوله، فقد وظف بعض شعره لتناول جوانب وطنية وإقليمية أثارت فيه نزعات وطموحات مشروعة نحو غد أفضل، فجاء صوته منسجماً مع الحس الإسلامي الذي ينشد الوسطية، والتسامح، والتسامي فوق الصغائر والدنايا.وإن كان ـ شاعرنا مصطفى زقزوق ـ مقلاً في نتاجه الإبداعي، فإن الذي يشفع له الجودة والمهارة الفنية، فليست المسألة بالكم أو بالعدد، إنما بالكيفية ومدى التأثير الذي تتركه لدى المتلقي، فكم من الشعراء الفحول الذين لم يتركوا لنا سوى قصائد معدودة، بل إن هناك شاعر ((القصيدة اليتيمة))، فلم يخرجه من دائرة الشعر قلة نتاجه، بل صارت قصيدته علماً عليه وسط قبيلة الشعراء.وإن المتأمل في شاعرية مصطفى زقزوق يلمح من أول وهلة خشوع الألفاظ، وأنين القوافي، وجراح المعاني التي تقطر دماً، والتي تسيل على ضفاف أشعاره، فكثيراً من عناوين قصائده حملت هذه المعاني مثل: معاناة مزهرة، عتاب، في زحام الاضطراب، ويئن في جفن الصباح، ويعيد تذكار الجراح، أواه للماضي الأليم، يا قصة العمر السقيم، فعلى ضلوعي ألف جرح، وعلى جبين الوهن آثار حزينة، وعلى خطوط الصمت أصناف الدموع المستكينة، وتذكري صمتي المنون، نزف الجراح، صرخة القدس، مواجع الروح، حيرة الصمت، وجدان مرتعش، قبل موتي، وغيرها من المصطلحات والألفاظ التي تحمل الكثير من المعاني ذات الألم الحزين.. فلربما يرجع ذلك إلى طفولة شاعرنا القاسية التي عانى فيها ألواناً شتى من المعاناة صارت ذكريات بعيدة، وتركت بدورها بصماتها على خريطته الشعرية، ونقشت دماء حروفها على صخرته الإبداعية التي يمكنها الصمود في وجه طوفان المذاهب الأدبية الوافدة، والمدارس الشعرية الشاذة التي ملأت الأرض صخباً وضجيجاً، حتى أننا ما عدنا نميّز بين الشعر والنثر، أو بين الشعراء والمتشاعرين في هذا الزمان!.

أبو عماد
31-05-2014, 08:50 AM
إشراقات تحتويها مجموعة هي الشعر وتضمها حنينا يملؤها تذوب معه أصواتنا هتافا من الوله للحرف الجميل شاعرنا الكبير شاعر مكة كما يحلو له أبارك لك هذا الإنجاز الذهبي وبما نسعد ونفخر به وكيف لا ونحن أحباؤك في ينبع نشاركك الزهو

الشاعر مصطفى زقزوق
31-05-2014, 11:39 PM
عزيزي الكريم الأديب الأستاذ المعلم
ويسافر بي الحنين إليكم لأستعيد ذلك البوح الجميل معكم ومنكم ولا تزالون بكرمكم أستأنس بمعروفكم . الله يسلمك ويطول عمرك

صالح محسن الجهني
01-06-2014, 01:06 AM
الأديب الفاضل / مصطفى عبدالواحد زقزوق
بارك الله لكم هذا الإنجاز الكبير والذي يضاف إلى سلسلة إصداراتكم الرائعة
والتي نعتز ونفتخر بها كما يفتخر بك الوطن وأمثالك الأدباء الكرام وفقك الله وسدد خطاك
ومتعك بالصحة والعافية وتقبل مني هذه القصيدة المتواضعة إهداء لأدبكم الرفيع وهذه
المناسبة الغالية

أقبلت في ركبٍ من الأصحابِ
متعطرا طيبا من الأحبابِ
متعطشا من ماء زمزم أرتوي
أرض الهدى وكريمة الأحسابِ
الكعبة الغراء في عليائها
سطعت بنور العلم والآدابِ
الله أكرمها بنور كتابه
كم أنجبت من صادقٍ أوابِ
علماؤها أهل الفصاحة والتقى
وسلامة الوجدان والإعرابِ
كم أشرقت بشموسها وعلومها
وترنمت نورا على الأقطابِ
يا شاعرا من أهلها وشعابها
ولسان مكة عاطر الأطيابِ
ومعلقات الشعر من أفضالها
حفظ البيان لآسر الألبابِ
الله اسأل أن يبارك جهدكم
ويزيدكم خيرا عظيم البابِ
هذا الذي نظم القصيد بخافقي
فيضٌ من الأشواق والإعجابِ

صالح محسن الجهني
أبو محسن