فهد سلامه الرفاعي
15-12-2013, 12:24 PM
http://www.alsharq.net.sa/wp-content/uploads/2013/12/594012-513x340.jpg
اختتم مديرو التربية والتعليم على مستوى المملكة زيارتهم لشركة أرامكو السعودية التي استضافتهم على مدى يومين بمقرها بالظهران، حيث كان في استقبالهم مدير عام الشؤون العامة بأرامكو السعودية عصام توفيق، يرافقه مدير عام شؤون أرامكو للعلاقات الحكومية خالد الملحم.
ووقف المديرون على تجربة ناجحة تعيشها أرامكو السعودية بدأت منذ سنوات طويلة في ركائز أربع بدءاً من الاقتصاد القائم على نظرية الاستدامة في النمو والتطوير، والمجتمع ومساعدته على الازدهار والمعرفة وإرساء قاعدة لها في المملكة والبيئة من خلال تعزيز الحلول والمحافظة عليها.
وقال وكيل وزارة التربية والتعليم للتخطيط والتطوير الدكتور راشد الغياض إن الوزارة تتجه مساعيها الحثيثة نحو إفادة الميدان التربوي بكل التجارب الناجحة التي أثبتت ريادتها في كافة المجالات إدارية كانت أو تربوية، مشيراً إلى أن لقاء مديري التربية والتعليم بالمناطق بالتعاون مع أرامكو يأتي ضمن منظومة الشراكة الفاعلة في عديد من البرامج التي تنفذ حالياً في مدارس التعليم العام التي تهدف لبناء اتجاهات معرفية وتقنية تمكّن جيل المستقبل في التطوير ومواصلة النماء، وتحقيق رؤية خادم الحرمين في التحوّل لمجتمع المعرفة بحلول عام 1444.
اختتم مديرو التربية والتعليم على مستوى المملكة زيارتهم لشركة أرامكو السعودية التي استضافتهم على مدى يومين بمقرها بالظهران، حيث كان في استقبالهم مدير عام الشؤون العامة بأرامكو السعودية عصام توفيق، يرافقه مدير عام شؤون أرامكو للعلاقات الحكومية خالد الملحم.
ووقف المديرون على تجربة ناجحة تعيشها أرامكو السعودية بدأت منذ سنوات طويلة في ركائز أربع بدءاً من الاقتصاد القائم على نظرية الاستدامة في النمو والتطوير، والمجتمع ومساعدته على الازدهار والمعرفة وإرساء قاعدة لها في المملكة والبيئة من خلال تعزيز الحلول والمحافظة عليها.
وقال وكيل وزارة التربية والتعليم للتخطيط والتطوير الدكتور راشد الغياض إن الوزارة تتجه مساعيها الحثيثة نحو إفادة الميدان التربوي بكل التجارب الناجحة التي أثبتت ريادتها في كافة المجالات إدارية كانت أو تربوية، مشيراً إلى أن لقاء مديري التربية والتعليم بالمناطق بالتعاون مع أرامكو يأتي ضمن منظومة الشراكة الفاعلة في عديد من البرامج التي تنفذ حالياً في مدارس التعليم العام التي تهدف لبناء اتجاهات معرفية وتقنية تمكّن جيل المستقبل في التطوير ومواصلة النماء، وتحقيق رؤية خادم الحرمين في التحوّل لمجتمع المعرفة بحلول عام 1444.