فهد سلامه الرفاعي
10-12-2013, 12:06 PM
أوضح المشرف العام على كليات طيبة في ينبع الدكتور عبدالعزيز الردادي أن الجامعة ستبدأ خلال الفترة المقبلة العمل على إنشاء خمسة مبان متكاملة خاصة بالكليات.
وأضاف الردادي: نعمل في المرحلة الأولى على الاهتمام بالطالبات، فيما ستكون المرحلة الثانية للطلاب، والكليات التي سيتم البدء في إنشائها هي كلية العلوم، الآداب، العلوم الطبية، إدارة الأعمال، وكلية الحاسب، وسيتم الانتهاء من إنشاء الكليات خلال عامين تقريبا، حيث يتم الاعتماد على الصبات الجاهزة في المشروع من أجل تسريع وتيرة البناء في الموقت المحدد وتجهيز تلك المباني لاستقبال الطالبات، لافتاإلى أنه سوف يراعى في الكليات أن تكون مهيأة بشكل مناسب وتحتوي كل كلية على مكتبة مركزية وصالة رياضية مجهزة ومطعم وغيرها من الاحتياجات الضرورية.
واستطرد الردادي في تصريحه لـ «عكاظ» : تعتبر هذه المباني حلولا سريعة لمواجهة مشكلة تضخم الأعداد بالقاعات الدراسية في المباني المستأجرة الحالية وهناك توجيهات واجتماعات ومناقشات من مدير جامعة طيبة الدكتور المزروع بشكل مستمر لإيجاد الحلول وكانت هذه الكليات إحدى هذه الأفكار والتي دخلت حيز التنفيذ الآن في انتظار بدء المقاول العمل في المشروع وسيكون ذلك خلال فترة قريبة. وشدد الردادي على أن هذه الكليات ليست من المشاريع الرئيسية في المدينة الجامعية في ينبع وإنما هي كحل كون مشروع المدينة الجامعية هو مشروع ضخم جدا يحتاج العمل فيه إلى الحصول على الاعتمادات اللازمة. واختتم حديثه قائلا: نحن في ينبع نبحث عن كل ما من شأنه رفع مستوى الطالب والطالبة في الجامعة لتقديم مخرجات مناسبة تتهافت عليها المؤسسات والشركات في سوق العمل .
وأضاف الردادي: نعمل في المرحلة الأولى على الاهتمام بالطالبات، فيما ستكون المرحلة الثانية للطلاب، والكليات التي سيتم البدء في إنشائها هي كلية العلوم، الآداب، العلوم الطبية، إدارة الأعمال، وكلية الحاسب، وسيتم الانتهاء من إنشاء الكليات خلال عامين تقريبا، حيث يتم الاعتماد على الصبات الجاهزة في المشروع من أجل تسريع وتيرة البناء في الموقت المحدد وتجهيز تلك المباني لاستقبال الطالبات، لافتاإلى أنه سوف يراعى في الكليات أن تكون مهيأة بشكل مناسب وتحتوي كل كلية على مكتبة مركزية وصالة رياضية مجهزة ومطعم وغيرها من الاحتياجات الضرورية.
واستطرد الردادي في تصريحه لـ «عكاظ» : تعتبر هذه المباني حلولا سريعة لمواجهة مشكلة تضخم الأعداد بالقاعات الدراسية في المباني المستأجرة الحالية وهناك توجيهات واجتماعات ومناقشات من مدير جامعة طيبة الدكتور المزروع بشكل مستمر لإيجاد الحلول وكانت هذه الكليات إحدى هذه الأفكار والتي دخلت حيز التنفيذ الآن في انتظار بدء المقاول العمل في المشروع وسيكون ذلك خلال فترة قريبة. وشدد الردادي على أن هذه الكليات ليست من المشاريع الرئيسية في المدينة الجامعية في ينبع وإنما هي كحل كون مشروع المدينة الجامعية هو مشروع ضخم جدا يحتاج العمل فيه إلى الحصول على الاعتمادات اللازمة. واختتم حديثه قائلا: نحن في ينبع نبحث عن كل ما من شأنه رفع مستوى الطالب والطالبة في الجامعة لتقديم مخرجات مناسبة تتهافت عليها المؤسسات والشركات في سوق العمل .