الشاهين
16-11-2013, 02:43 AM
عندما تختلط الامور في زمن قل به احترام القوانين والعادات تكون المحصلة دائما كارثية . فلعبة الرديح من موروثنا الذي اصله الود والتسامح بين الناس والا لما عاش هذا الموروث مئات السنين تتناقله الاجيال جيل بعد جيل , ولكن عندما نجده يوظف في غير محله وجب علينا التنويه والتحذير مما يحاك له سواء كان بقصد او بدون قصد .
نقول ان اللعب باربع صفوف خطأ كبير بل قد اصفه كاللعب بالنار , وجل من اخذنا ارائهم حيال هذا الشأن اتفق معنا انه امر غير محمود العواقب ويفتح باب المشاكل والتشاحن والفرقة بين الناس المهتمين بالموروث وعلى سبيل المثال لا الحصر اورد ما حدث في اخر ليلة اقيم بها الرديح رديح سعيد الذبياني ليلة السبت 27 ذو الحجة 1434هـ . والذي حضره من الشعراء :
1 ـ صف جدة: ماجد أبومديدة و ناصر السميري وفهد ناصر المحياوي
2ـ صف أملج محمود عزازي و عبدالله باخت وعبدالخالق محمد ورفاقهم
3 ـ صف ينبع النخل : نايف عواد أبورقيبة ، ورفاقه
4 ـ صف ينبع البحر : محمد الهريويل وعايد الفايدي وآدم عطا ، ورفاقهم
البداية ولحن ليحاني كانت من صف جدة وقابله صف ينبع البحر .
لحن سلام : صف ينبع البحر وقابله صف واملج .
لحن زمانين صف املج وقابله صف ينبع البحر .
لحن مالك الروح : صف ينبع البحر وقابله صف جدة .
وهنا انقل ما كتب بالنص :
حدث تعارض بين صف أملج وصف ينبع النخل
في بداية لحن سلام ، ليتوقف اللعب بعدها لفترة بسيطة للتفاهم والتحكيم
حيث إستمر صف أملج ليستكمل لحن سلام مع صف ينبع
ومغادرة صف ينبع النخل نهائيا عن الصابية .وكذلك مغادرة الشاعر الهريويل ليستلم صف ينبع بعدها وحتى نهاية الرديح الشعراء ( عايد الفايدي وآدم عطا ) .
هنا نقف لماذا حدث التعارض ؟؟؟ الم يتم اتفاق بين الصفوف قبل بداية اللعب ؟
وبحكم ان هذا الصف يمثل ينبع النخل وجدت من الواجب الوقوف على الاسباب من اصحاب الشأن . وبدون الدخول بالتفاصيل اقول : كان للصدفة خير وتواجد الاخ عيد عليثه ابو رقيبة وهو غني عن التعريف حيث كان له الفضل بعد الله وانهاء التعارض او الاشكال الذي حدث بين صف ينبع النخل وصف املج فقد امر ابن اخيه والذي كان يمثل صف ينبع النخل الشاعر نايف عواد ابو رقيبة بالانسحاب . وهنا وجب على الابن تنفيذ الأمر بلا نقاش وهذا ما نشأة عليه هذه الاسرة الكريمة ان اطاعة الكبير امر نافذ ولاجدال فيه .
اقول ماذا لو لم يكن العم موجود وتصرف هذا التصرف الذي يحمد له ؟ اعتقد لن تمر الامور بسلام مهما كانت المبررات .
اذا من يحكم مثل هذه المواقف وحدوثها عند اللعب باربع صفوف او من يقرر التوزيع واعطاء الادوار عندما لايقبل احدا بالاخر , هل هو صاحب النوب مثلا ( صاحب النوب عزم الجميع فكل صف يقول انا معزوم وليس لك حكم علي متى استلم اللعب ومتى اسلمه ) والحوادث السابقة كثيرة ولا مجال هنا لذكرها ولكن وددت ان امثل بحادثة قريبة وهي ليلة رديح الذبياني .
اذا هل نجد من يعيد الامور لنصابها وتتحد الصفوف ويجتمع الشعراء ونشاهد ليالي للرديح يطرب لها من حضرها ومن سمع بها .
نقول ان اللعب باربع صفوف خطأ كبير بل قد اصفه كاللعب بالنار , وجل من اخذنا ارائهم حيال هذا الشأن اتفق معنا انه امر غير محمود العواقب ويفتح باب المشاكل والتشاحن والفرقة بين الناس المهتمين بالموروث وعلى سبيل المثال لا الحصر اورد ما حدث في اخر ليلة اقيم بها الرديح رديح سعيد الذبياني ليلة السبت 27 ذو الحجة 1434هـ . والذي حضره من الشعراء :
1 ـ صف جدة: ماجد أبومديدة و ناصر السميري وفهد ناصر المحياوي
2ـ صف أملج محمود عزازي و عبدالله باخت وعبدالخالق محمد ورفاقهم
3 ـ صف ينبع النخل : نايف عواد أبورقيبة ، ورفاقه
4 ـ صف ينبع البحر : محمد الهريويل وعايد الفايدي وآدم عطا ، ورفاقهم
البداية ولحن ليحاني كانت من صف جدة وقابله صف ينبع البحر .
لحن سلام : صف ينبع البحر وقابله صف واملج .
لحن زمانين صف املج وقابله صف ينبع البحر .
لحن مالك الروح : صف ينبع البحر وقابله صف جدة .
وهنا انقل ما كتب بالنص :
حدث تعارض بين صف أملج وصف ينبع النخل
في بداية لحن سلام ، ليتوقف اللعب بعدها لفترة بسيطة للتفاهم والتحكيم
حيث إستمر صف أملج ليستكمل لحن سلام مع صف ينبع
ومغادرة صف ينبع النخل نهائيا عن الصابية .وكذلك مغادرة الشاعر الهريويل ليستلم صف ينبع بعدها وحتى نهاية الرديح الشعراء ( عايد الفايدي وآدم عطا ) .
هنا نقف لماذا حدث التعارض ؟؟؟ الم يتم اتفاق بين الصفوف قبل بداية اللعب ؟
وبحكم ان هذا الصف يمثل ينبع النخل وجدت من الواجب الوقوف على الاسباب من اصحاب الشأن . وبدون الدخول بالتفاصيل اقول : كان للصدفة خير وتواجد الاخ عيد عليثه ابو رقيبة وهو غني عن التعريف حيث كان له الفضل بعد الله وانهاء التعارض او الاشكال الذي حدث بين صف ينبع النخل وصف املج فقد امر ابن اخيه والذي كان يمثل صف ينبع النخل الشاعر نايف عواد ابو رقيبة بالانسحاب . وهنا وجب على الابن تنفيذ الأمر بلا نقاش وهذا ما نشأة عليه هذه الاسرة الكريمة ان اطاعة الكبير امر نافذ ولاجدال فيه .
اقول ماذا لو لم يكن العم موجود وتصرف هذا التصرف الذي يحمد له ؟ اعتقد لن تمر الامور بسلام مهما كانت المبررات .
اذا من يحكم مثل هذه المواقف وحدوثها عند اللعب باربع صفوف او من يقرر التوزيع واعطاء الادوار عندما لايقبل احدا بالاخر , هل هو صاحب النوب مثلا ( صاحب النوب عزم الجميع فكل صف يقول انا معزوم وليس لك حكم علي متى استلم اللعب ومتى اسلمه ) والحوادث السابقة كثيرة ولا مجال هنا لذكرها ولكن وددت ان امثل بحادثة قريبة وهي ليلة رديح الذبياني .
اذا هل نجد من يعيد الامور لنصابها وتتحد الصفوف ويجتمع الشعراء ونشاهد ليالي للرديح يطرب لها من حضرها ومن سمع بها .