متصفح
06-11-2013, 02:03 PM
http://www.okaz.com.sa/new/Issues/20131106/images/b041.jpg
استمع محافظ ينبع المهندس مساعد السليم لمطالبات واحتياجات أهالي حي السميري والعصيلي خلال لقائه بهم بمدرسة سعد بن معاذ بحضور مديري الإدارات الحكومية الخدمية وأعضاء المجلس البلدي، منتقدا الوضع في بعض المواقع، والذي وصف بغير الجيد خاصة في عدد من الأحياء.وتمحورت مطالبات المواطنين لعدد من الخدمات منها الكهرباء والمياه والصرف الصحي والخدمات البلدية، مثل سفلتة الشوارع وتنظيمها وإنارتها، كما طالبوا بزيادة مدارس البنات والبنين بالأحياء.ووجه محافظ ينبع أعضاء المجلس البلدي الحاضرين خلال اللقاء بتحديد مشكلات تلك الأحياء والبدء في وضع خطة للحلول. وقال المهندس السليم، إن الإصلاح يحتاج إلى حلول ووقت لتطبيقه فعليا، منتقدا انتشار الورش والعمالة والمستودعات داخل الأحياء السكنية، داعيا إلى ضرورة وجودها في الأماكن المخصصة لها.وأثنى على المستثمر الذي خصص موقعا خارج النطاق العمراني خاصا بالورش وسكنا للعمالة، واصفا إياه بالنموذج المميز الذي يجب أن يعمم، ووجه خلال اللقاء مسؤولي الدفاع المدني بالعمل على نقل المستودعات الموجودة داخل الأحياء إلى خارجها، وأضاف: «ليس من المعقول التصريح بإنشاء مستودعات داخل الأحياء السكنية، وهذا خطأ ولكن الخطأ الأكبر أن تستمر هذه المستودعات بالعمل ولا يتم إيقافها من قبل الجهة المسؤولة وهي البلدية التي منحتها التصديق في السابق».ووصف مشكلة سكن العمالة الوافدة «العزاب» وسط الأحياء السكنية مع العوائل ومزاحمتهم بأنه أمر خطير من جميع النواحي الأمنية والاجتماعية والاقتصادية، مشددا على ضرورة الانتهاء من هذه القضية بأسرع وقت.
</I>
</B>
استمع محافظ ينبع المهندس مساعد السليم لمطالبات واحتياجات أهالي حي السميري والعصيلي خلال لقائه بهم بمدرسة سعد بن معاذ بحضور مديري الإدارات الحكومية الخدمية وأعضاء المجلس البلدي، منتقدا الوضع في بعض المواقع، والذي وصف بغير الجيد خاصة في عدد من الأحياء.وتمحورت مطالبات المواطنين لعدد من الخدمات منها الكهرباء والمياه والصرف الصحي والخدمات البلدية، مثل سفلتة الشوارع وتنظيمها وإنارتها، كما طالبوا بزيادة مدارس البنات والبنين بالأحياء.ووجه محافظ ينبع أعضاء المجلس البلدي الحاضرين خلال اللقاء بتحديد مشكلات تلك الأحياء والبدء في وضع خطة للحلول. وقال المهندس السليم، إن الإصلاح يحتاج إلى حلول ووقت لتطبيقه فعليا، منتقدا انتشار الورش والعمالة والمستودعات داخل الأحياء السكنية، داعيا إلى ضرورة وجودها في الأماكن المخصصة لها.وأثنى على المستثمر الذي خصص موقعا خارج النطاق العمراني خاصا بالورش وسكنا للعمالة، واصفا إياه بالنموذج المميز الذي يجب أن يعمم، ووجه خلال اللقاء مسؤولي الدفاع المدني بالعمل على نقل المستودعات الموجودة داخل الأحياء إلى خارجها، وأضاف: «ليس من المعقول التصريح بإنشاء مستودعات داخل الأحياء السكنية، وهذا خطأ ولكن الخطأ الأكبر أن تستمر هذه المستودعات بالعمل ولا يتم إيقافها من قبل الجهة المسؤولة وهي البلدية التي منحتها التصديق في السابق».ووصف مشكلة سكن العمالة الوافدة «العزاب» وسط الأحياء السكنية مع العوائل ومزاحمتهم بأنه أمر خطير من جميع النواحي الأمنية والاجتماعية والاقتصادية، مشددا على ضرورة الانتهاء من هذه القضية بأسرع وقت.
</I>
</B>