متصفح
11-10-2013, 11:36 AM
بحسب ما وجدته على تويتر ووسائل التواصل والمواقع :
اعتذر الشيخ الدكتور عبدالله بن محمد المحيسني عن عدم المشاركة في فعاليات المهرجان البحري في
محافظة ينبع، معللاً ذلك بذهابه إلى «الجهاد في سورية».
وكانت إدارة المهرجان وضعت اسم الدكتور عبدالله بن محمد المحيسني في جدولها الرسمي لإلقاء محاضرة للفعاليات النسائية في المهرجان الخميس الماضي من دون أن يُحدَّد لها عنوان.
وغرَّد المحيسني في موقع التواصل الاجتماعي «تويتر» قبل انطلاقه إلى «الجهاد» في سورية بعدد من التغريدات التي تم ترقيمها عددياً، بدأ الأولى بقوله: «بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله الذي هدانا لهذا وما كنا لنهتدي لولا أن هدانا الله، الحمد لله الذي جعل الجهاد جنة وسبباً موصلاً للجنة».
واختتم سلسلة تغريداته باعتذاره عن عدم إلقاء المحاضرة في ينبع في تغريدة حملت الرقم الـ22. وأكد المحيسني أنه تيسرت له إقامة محاضرة داخل سورية بعنوان: «أرض الشام»، إضافة إلى دورة بعنوان: «هكذا صلى نبينا».
وقدم دعوة للمشايخ والعلماء الذين يودون الاستفسار عن حال المجاهدين في بلاد الشام،مشيراً إلى أن «التغريد» من أرض الشام أثقل على قلبه من «حمل الجبال»، لكثرة ما رأى من أهوال هناك لكن حملة الإعلام لتشويه المجاهدين فرضت عليه أن يبقى ليذُبَّ عن أعراضهم، على حد تعبيره.
ومن جهة ثانية كشف رئيس المكتب التعاوني للدعوة والإرشاد في ينبع عبدالله بن سودان العتيبي أن المحيسني وُجهت إليه الدعوة، كونه مصرحاً له من وزارة الشؤون الإسلامية بإلقاء المحاضرات.
وأشار إلى أنه عندما أعلن نيته فيا لتوجه إلى سوريا كلّف موظفاً بإرسال خطاب اعتذار عن عدم استضافته في فعاليات المهرجان البحري في ينبع.
اعتذر الشيخ الدكتور عبدالله بن محمد المحيسني عن عدم المشاركة في فعاليات المهرجان البحري في
محافظة ينبع، معللاً ذلك بذهابه إلى «الجهاد في سورية».
وكانت إدارة المهرجان وضعت اسم الدكتور عبدالله بن محمد المحيسني في جدولها الرسمي لإلقاء محاضرة للفعاليات النسائية في المهرجان الخميس الماضي من دون أن يُحدَّد لها عنوان.
وغرَّد المحيسني في موقع التواصل الاجتماعي «تويتر» قبل انطلاقه إلى «الجهاد» في سورية بعدد من التغريدات التي تم ترقيمها عددياً، بدأ الأولى بقوله: «بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله الذي هدانا لهذا وما كنا لنهتدي لولا أن هدانا الله، الحمد لله الذي جعل الجهاد جنة وسبباً موصلاً للجنة».
واختتم سلسلة تغريداته باعتذاره عن عدم إلقاء المحاضرة في ينبع في تغريدة حملت الرقم الـ22. وأكد المحيسني أنه تيسرت له إقامة محاضرة داخل سورية بعنوان: «أرض الشام»، إضافة إلى دورة بعنوان: «هكذا صلى نبينا».
وقدم دعوة للمشايخ والعلماء الذين يودون الاستفسار عن حال المجاهدين في بلاد الشام،مشيراً إلى أن «التغريد» من أرض الشام أثقل على قلبه من «حمل الجبال»، لكثرة ما رأى من أهوال هناك لكن حملة الإعلام لتشويه المجاهدين فرضت عليه أن يبقى ليذُبَّ عن أعراضهم، على حد تعبيره.
ومن جهة ثانية كشف رئيس المكتب التعاوني للدعوة والإرشاد في ينبع عبدالله بن سودان العتيبي أن المحيسني وُجهت إليه الدعوة، كونه مصرحاً له من وزارة الشؤون الإسلامية بإلقاء المحاضرات.
وأشار إلى أنه عندما أعلن نيته فيا لتوجه إلى سوريا كلّف موظفاً بإرسال خطاب اعتذار عن عدم استضافته في فعاليات المهرجان البحري في ينبع.