مشرف
17-06-2013, 09:30 AM
سالم السناني -ينبع
اختتمت الهيئة الملكية بينبع مشاركتها في مؤتمر دولي عن ادارة النفايات الصلبة في موسكو بعنوان «أنظمة إدارة النفايات الصلبة والحلول التقنية»، نظمته المنظمة الدولية للنفايات الصلبة، والذي أقيم بمركز المعارض الدولي بضاحية كروكوس.
وأبدى الحضور وجميعهم من الباحثين والمختصين والخبراء الروس من مراكز بحثية وجامعات إعجابهم بتجربة الهيئة الملكية خاصة في نجاحها في التوفيق ما بين التصنيع وحماية البيئة.
وقدم مدير إدارة حماية ومراقبة البيئة خالد الهاجري خلال فعاليات المؤتمر ورقة عمل علمية بعنوان «أفضل الممارسات في ادارة النفايات الصناعية» لعرض تجربة الهيئة الملكية الرائدة في هذا المجال واستعراض الأنظمة البيئية المعمول بها منذ انشاء الهيئة الملكية، وتأكيد توافقها مع اسس التقييم البيئي المعمول به عالميًّا ومبادىء التنمية المستدامة، وكيف أن الهيئة الملكية كانت سباقة في تطبيق عناصر التنمية المستدامة حتى قبل صدورها كمنظومة رسمية من الأمم المتحدة.
يُشار إلى أن المملكة ممثلة بالهيئة الملكية كانت هي الوحيدة من بين دول الشرق الأوسط المشاركة، بينما شاركت دول أخرى مثل البرازيل، البرتغال، إيران، ماليزيا بمحاضرة واحدة لكل دولة.
اختتمت الهيئة الملكية بينبع مشاركتها في مؤتمر دولي عن ادارة النفايات الصلبة في موسكو بعنوان «أنظمة إدارة النفايات الصلبة والحلول التقنية»، نظمته المنظمة الدولية للنفايات الصلبة، والذي أقيم بمركز المعارض الدولي بضاحية كروكوس.
وأبدى الحضور وجميعهم من الباحثين والمختصين والخبراء الروس من مراكز بحثية وجامعات إعجابهم بتجربة الهيئة الملكية خاصة في نجاحها في التوفيق ما بين التصنيع وحماية البيئة.
وقدم مدير إدارة حماية ومراقبة البيئة خالد الهاجري خلال فعاليات المؤتمر ورقة عمل علمية بعنوان «أفضل الممارسات في ادارة النفايات الصناعية» لعرض تجربة الهيئة الملكية الرائدة في هذا المجال واستعراض الأنظمة البيئية المعمول بها منذ انشاء الهيئة الملكية، وتأكيد توافقها مع اسس التقييم البيئي المعمول به عالميًّا ومبادىء التنمية المستدامة، وكيف أن الهيئة الملكية كانت سباقة في تطبيق عناصر التنمية المستدامة حتى قبل صدورها كمنظومة رسمية من الأمم المتحدة.
يُشار إلى أن المملكة ممثلة بالهيئة الملكية كانت هي الوحيدة من بين دول الشرق الأوسط المشاركة، بينما شاركت دول أخرى مثل البرازيل، البرتغال، إيران، ماليزيا بمحاضرة واحدة لكل دولة.