الى الشاعر القدير ////// خضر حمدان حداد

[أحمد عطا]

صوت النغم ردني لسنين=وحنينه الصوت شجاني
لكن بعد مامضت يومين=فكري تذكر وبكاني
الان ابغى دوا للعين=لدمعها مايجي ثاني
مهما يغني المغني زين=مايهز طرفي ووجداني

[أبو حمدان]

مع التحيه للشاعر القدير ابو تاج


:
أكيد قلب المحب يلين = يشتاق ويحن ويعاني
يتذكر ايام ومحبين = مرت مع الوقت سرياني
لو فاض دمعه على الخدين = من وجد وسط الحشا باني
مثلك انا كل حين وحين = صوت النغم هيض اشجاني
:

[عاشق التلال]

مشتكى رائع من أبو تاج ورد رائع من أبو حمدان
واللي اتضح انكم فالهوا سوا , بس ماصرفتله الدوا اللي يعالج عيونه
لان أبو تاج يبغى دوا للعين .
وتقبلو تحياتي ...

[الشاهين]

أكـيـد قـلـب المـحـب يـلـيـن
يـشـتـاق ويـحــن ويـعـانــي
يسلم شاعرنا الكبير واستاذ النغم المتجدد ابو تاج حفظه الله ورعاه ..
اما اخونا الغالي ابا حمدان فهو دكتور ماهر يتقن التشخيص ووصف الدواء .

[عايد الجهني]

احمد عطا وخضر حمدان خذ وهات
عاشق التلال يمنح شهادات
و الشاهين حديث الدكريات
ياسلام

[المعلم]

سلمتما ودمتما بخير
كلام جميل ومرتب

[البندر]

العم احمد عطا
الاخ ابو حمدان اثنيكم
شهادتي فيكم مجروحه لذلك
دعوني استمتع بعظمة المشتكى
وروعة الرد دمتم كما تحبوا محبكم البندوري

[عاشق التلال]

أخواني الشعراء : الشاهين , عايد الجهني , المعلم , البندوري ,أشكركم على ما كتبتموه عني , أما الشاعر أبو حمدان ابن بار من أبناء حارتي المنجارة سابقا ,ووالده يرحمه الله حمدان حداد كان من أفضل العُمَد في دلك التاريخ , وتربينا سوياً في تلك الحارة الجميلة وكان لها دكريات عظيمة , وهي في المقدمة من بين الحواير القديمة الا وهي ( حارة المنجارة ) ولها دكريات لا تنسى أبدً أبداً , والكل يعرف المنجارة وطيبة أهلها وكانت كلها أسرة واحدة (طيبة قلوب - تعاون - وزيارات - وأصالة - وكرم - وأخوة أعزاء , والكثير الكثير ...) , ولا أنسى العم والشاعر العملاق أبو تاج الدي تعلمت على يده الشعر والمراسلات حيث قلت في إحدى كسراتي عنه ( كنت أتعلم على يدك = فن الشعر والكلام الزين
واللي أشوفه محد قدك = لا اليوم هدا ولا بعدين )
وكان هدفي أن أتعلم من أبو تاج أستادي ومن الشاعر خضر إبن حارتي المنجارة كيفية الرد على أي مشتكى لأنني لست شاعراً ولكنني لازلت مبتدئاً فكيف يتعلم مثلي إدا لم يحتك بالشعراء أمثالهم ويستفيد منهم, فمشتكى أبو تاج يريد دواء للعين والرد لم يأتي بأي فائدة هدا ما أردت أن أوضحه في تعليقي على ما دكر فأبو حمدان يقول فالرد في الغصن الثالث ( لو فاض دمعه على الخدين = من وجد وسط الحشا باني ) يعني سبب خروج الدمع من وجد وسط الحشا ولكن هنا أبو تاج يريد دواء للعين وهنا مربط الفرس هل ياترى عندما يأتيني مشتكى بنفس هدا السؤال هل أقول للمشتكي أنا مثلك فمادا يستفيد المشتكي من دلك فهل إدا دهب مريض إلى دكتور يقول له الدكتور أنا مثلك أشتكي من عيوني أم يريد منه إعطائه الدواء , وهناك أناس يعلقون على دلك دون التمعن في السؤال فالهدف والحقيقة نريد أن نتعلم لا أن نعلم والله من وراء القصد ...

[البندر]

وهناك أناس يعلقون على دلك دون التمعن في السؤال فالهدف والحقيقة


اتكلم عن نفسي يابو معتز لانك نوهت عني بطريقه غير مباشره فاانا من الذين مدحوا الرد وقال شهادتي مجروحه ودعوني استمتع بعظمة المشتكى وروعة الرد لذلك اقول يابو معتز لايوجد احلى من رد ابو حمدان
وازيدك عندما قرات الرد على العم احمد مبتديا بالرد وقلت اسمع ايش يقول ابو حمدان فقال هات قلت يقول
اكيد قلب المحب يلين=يشتاق ويحن ويعاني
يتذكر ايام ومحبين=
هنا تدخل العم احمد وقال لاتكمل فقد ملاها عدل ابو معتز انت من يعلمنى ولست انا فالقضيه ليست دوا بالمعنى الصحيح ولكن بالتوريه فالمشاركه الوجدانيه ابلغ بكثير من ابدأ الدواء وصرفه فخضر من خلال وجهة نظري البسيطه جدا وفق كثيرا من خلال المشاركه الوجدانيه بل ولم يتوقف عند ذلك بل قال ايضا
لو فاض دمعه على الخدين=من وجد وسط الحشا باني
مثلك انا كل حين وحين=صوت النغم هيض اشجاني
يعنى يابو تاج كلنا فالهوى سوا وهذا ديدن الكبار فالمشاركه الوجدانيه ابلغ دواء لمن نحب
واعتذر عن الاطاله

[عاشق التلال]

اخي وعزيزي البندوري قرات ما قلته صدقني انت شاعركبير ولا تحتاج لشهاده مني ووالله اني لا اقصدك ولكن اردت ان اتعلم من الكبار وانا اعتدر عن الاخد والرد حيث لامجال له الان فانا كانت لي ملاحظه لكي اتعلم فانت صادق فيما قلت كدلك ابوتاج فهدا مشتكاه وقناعته بالرد تكفي والمشتكى والرد ليس لي فيه لاناقه ولاجمل يكفيني اقتناع ابو تاج استادي ومعلمي فانا ارحب ترحيبا كبيرا باي شاعر او خلافه ينتقدني ويعدل اخطائي لكي اتعلم واشكره كثيرا فانا مثل الطالب الدي ادا لم يفهم من معلمه والاخرين لا ينجح وفق الله الجميع واعتدر ان كان في النفس حاجه وسامحونا
اخوكم ومحبكم عاشق التلال

[البندر]

حياك الله يابو معتز والعين ماتعلى على الحاجب
عزيز وغالي ومن مثلك البندر يتعلم

[أبو عماد]

أبو تاج أستاذنا وأبو حمدان حبيبنا
وبينهما قاسم مشترك نلتقي عليه إنه الروعة والإبداع والرسم الشفيف الذي لاتكاد تدرك أبعاده مالم يكن لديك خبرة اللون والوقوف إلى زاوية من الظل
ولا أجمل من المشتكى والرد كانا لغة عن الكسرة التي نحب تقديري وحبي