العنيني
12-05-2013, 11:41 AM
أعانك الله ولك البشرى فأنت محظوظ
هدأت العاصفة واستقر الأمر بنبأ تعيين المهندس مساعد يحى السليم محافظاً لينبع
نقول له حللت اهلاً ونزلت سهلاً
نسأله جل شانه إن يكون الخير على قدم الخيرين وأود إن اساهم بجزء بسيط لإلقاء الضوء على ملفات متراكمة بعضها لم يقرأ من سنوات والبعض الأخر ربما تمت القراءة عكساً ولعل من ابرز الملفات ..
1-البلدية هذا المرفق الذي يلامس بالدرجة الأولى حياة المواطن شخ ثم هرم وأصبح يعاني من الرعاش نلمس عجزه من خلال
ا القصور في الخدمات بكافة الجوانب لم نلمس له حسنة واحدة
ب شوارعنا برك من المستنقعات وبدرومات من الحفر كملاجئ الحروب
ج عشوائية العدالة في البناء وتداخل في المهمات حتى إننا لانعرف الريس من المرؤوس
الأمن ولعلك تدرك إن هذا الجانب هو الجزء المهم في حياة الإنسان وهو من مقومات الأمان والطمأنينة التي تستقر معها حياة المواطن ولاشك أن للمسؤلين بهذا الجانب جهود جيدة وتحققت انجازات ولكن لازال القصور كبيراً والهوة واسعة خاصتاً في مداخل ينبع الثلاثة وداخل الأحياء وهذا تحتاج مضاعفة الجهد وزيادة الآليات والإفراد فينبع اليوم مدينة تحتاج زيادة في كل ذلك
الخدمات الصحية
هذا مربط الفرس الحقيقي وهذا ما كدر حياة المواطن نعيش في هذه المحافظة تحت وطأة الاهمال لاقصوراً من المسؤلين في المحافظة ولكن ضعف الإمكانات وإهمال من المسؤلين بوزارة الصحة فهم يتعاملون مع ينبع على أنها قرية صغيرة
الرياضة
أدرك ميول هذا الرجل لحبه للرياضة وإيمانهم أنها من أهم دعائم ومقومات كل بلد يراد له النجاح وفي هذه المحافظة بنيه تحتية مميزه وشباب طموح ورجال اوفياء وقوفهم بجانبهم وإزالة الديمقراطية والاستيلاء على المنشأة الرياضية التي أخذة بالوراثة كل ذلك كفيل بتحقيق حلم أهالي ينبع
المداخل
لاشك أن القادم لهذه المحافظة تتم قراءته للبلد من عنوان مدخله ومداخل هذه المحافظه وضعة عليها سيوف الموت فالمار بجوارها يتذكر ابن أو أخو أوصديق كأنة اشلاء هذه السيارات سبب في فراقهم
العماله
فقط جولة لسعادته داخل البيت يدرك خطورة الموقف وهذا يتطلب حتى جهات الاختصاص للقيام بدورها
المجالس
لسعادته تجربه رائدة في محافظة عنيزة حول تحديد جلسة أسبوعية يقابل فيها المسؤلين والمواطنين بعيده عن الرتابة والبروتوكولات الرسميه وهذه من الأمور التي تساهم في تحقيق أمور كثيرة له وللمواطنين
وفي الختام أمل أن يتقبل سعادته إيماءات ثلاث :
1/ الابتعاد عن الشللية التي ألصقت في من قبله احاديث وهم منها وأنا أدرك أن حنكته وتمرسه في هذا العمل كفيلة بمعرفتهم
2/ في هذه المحافظه رموز ورجال همشتهم المحسوبية بعدهم حرم هذه المحافظه من خبرات لديهم لو استغلت لثرأت الميدان خيراً
3/ فيه بعض الوجوه تراها باشة اسنانها بيض وهي كما يقول الشاعر:
إذا رأيت انياب الليث بارزة فلا تظن أن الليث يبتسم؟
ملاحظة : استخدمت كلمة الليث تجاوزاً رغم أنها لاتنطبق على اصحاب النوايا السوووود0
هدأت العاصفة واستقر الأمر بنبأ تعيين المهندس مساعد يحى السليم محافظاً لينبع
نقول له حللت اهلاً ونزلت سهلاً
نسأله جل شانه إن يكون الخير على قدم الخيرين وأود إن اساهم بجزء بسيط لإلقاء الضوء على ملفات متراكمة بعضها لم يقرأ من سنوات والبعض الأخر ربما تمت القراءة عكساً ولعل من ابرز الملفات ..
1-البلدية هذا المرفق الذي يلامس بالدرجة الأولى حياة المواطن شخ ثم هرم وأصبح يعاني من الرعاش نلمس عجزه من خلال
ا القصور في الخدمات بكافة الجوانب لم نلمس له حسنة واحدة
ب شوارعنا برك من المستنقعات وبدرومات من الحفر كملاجئ الحروب
ج عشوائية العدالة في البناء وتداخل في المهمات حتى إننا لانعرف الريس من المرؤوس
الأمن ولعلك تدرك إن هذا الجانب هو الجزء المهم في حياة الإنسان وهو من مقومات الأمان والطمأنينة التي تستقر معها حياة المواطن ولاشك أن للمسؤلين بهذا الجانب جهود جيدة وتحققت انجازات ولكن لازال القصور كبيراً والهوة واسعة خاصتاً في مداخل ينبع الثلاثة وداخل الأحياء وهذا تحتاج مضاعفة الجهد وزيادة الآليات والإفراد فينبع اليوم مدينة تحتاج زيادة في كل ذلك
الخدمات الصحية
هذا مربط الفرس الحقيقي وهذا ما كدر حياة المواطن نعيش في هذه المحافظة تحت وطأة الاهمال لاقصوراً من المسؤلين في المحافظة ولكن ضعف الإمكانات وإهمال من المسؤلين بوزارة الصحة فهم يتعاملون مع ينبع على أنها قرية صغيرة
الرياضة
أدرك ميول هذا الرجل لحبه للرياضة وإيمانهم أنها من أهم دعائم ومقومات كل بلد يراد له النجاح وفي هذه المحافظة بنيه تحتية مميزه وشباب طموح ورجال اوفياء وقوفهم بجانبهم وإزالة الديمقراطية والاستيلاء على المنشأة الرياضية التي أخذة بالوراثة كل ذلك كفيل بتحقيق حلم أهالي ينبع
المداخل
لاشك أن القادم لهذه المحافظة تتم قراءته للبلد من عنوان مدخله ومداخل هذه المحافظه وضعة عليها سيوف الموت فالمار بجوارها يتذكر ابن أو أخو أوصديق كأنة اشلاء هذه السيارات سبب في فراقهم
العماله
فقط جولة لسعادته داخل البيت يدرك خطورة الموقف وهذا يتطلب حتى جهات الاختصاص للقيام بدورها
المجالس
لسعادته تجربه رائدة في محافظة عنيزة حول تحديد جلسة أسبوعية يقابل فيها المسؤلين والمواطنين بعيده عن الرتابة والبروتوكولات الرسميه وهذه من الأمور التي تساهم في تحقيق أمور كثيرة له وللمواطنين
وفي الختام أمل أن يتقبل سعادته إيماءات ثلاث :
1/ الابتعاد عن الشللية التي ألصقت في من قبله احاديث وهم منها وأنا أدرك أن حنكته وتمرسه في هذا العمل كفيلة بمعرفتهم
2/ في هذه المحافظه رموز ورجال همشتهم المحسوبية بعدهم حرم هذه المحافظه من خبرات لديهم لو استغلت لثرأت الميدان خيراً
3/ فيه بعض الوجوه تراها باشة اسنانها بيض وهي كما يقول الشاعر:
إذا رأيت انياب الليث بارزة فلا تظن أن الليث يبتسم؟
ملاحظة : استخدمت كلمة الليث تجاوزاً رغم أنها لاتنطبق على اصحاب النوايا السوووود0