أبو سفيان
01-05-2013, 06:10 AM
احمدالانصاري ـ عكاظ
بدأت لجنة مختصة التحقيق في قضية وفاة طفلين «توأم» بعد ولادتهما في محافظة ينبع، إثر خطأ طبي وفق شكوى والده عبر «عكاظ» والتي ناشد فيها وزير الصحة الدكتور عبدالله الربيعة التحقيق في وفاة ابنيه ومحاسبة المتسببين.
وقد حضر أعضاء اللجنة أمس إلى مستشفى ينبع العام لأخذ إفادات والد الطفلين والطبيبة التي قال إنها لم تحسن التعامل مع زوجته، وكذلك الأطراف الأخرى التي وردت في الشكوى، تمهيدا لرفع تقريرها للمسؤولين في الوزارة وإحالة القضية إلى اللجنة الصحية الشرعية في حال ثبوت وجود خطأ طبي أوإهمال.
وعلم أن اللجنة باشرت عملها بتوجيه من وزارة الصحة والشؤون الصحية في منطقة المدينة المنورة أمس الثلاثاء، وقد استمعت أمس إلى إفادات والد الطفلين والأطراف الأخرى المتهمة بالتقصير في كل من مستشفى ينبع العام والمركزالطبي بينبع الصناعية.
وقد تحدث ناجي الرويسي والد الطفلين قائلا «تم استدعائي من قبل أحد الموظفين بالصحة لمقابلة لجنة التحقيق وقمت بإعطائهم جميع التفاصيل،خاصة ما يتعلق بالطبيبة التي طلبت من زوجتي الخروج من المستشفى والولادة في مستشفى آخر، وكذلك المسؤول عن عدم توفر حضانات أطفال في مستشفى ينبع، بالإضافة إلى تأخرعملية التحويل التي استغرقت نحو خمس ساعات متواصلة في انتظار الموافقة لنقلها إلى المركز الطبي بينبع الصناعية».
وأضاف الرويسي :
«لن أتنازل عن حق إبني، ويجب محاسبة المقصر»، مشيرا إلى أن والدتهما تعيش أوضاعا نفسية صعبة جراء ماحدث.
بدأت لجنة مختصة التحقيق في قضية وفاة طفلين «توأم» بعد ولادتهما في محافظة ينبع، إثر خطأ طبي وفق شكوى والده عبر «عكاظ» والتي ناشد فيها وزير الصحة الدكتور عبدالله الربيعة التحقيق في وفاة ابنيه ومحاسبة المتسببين.
وقد حضر أعضاء اللجنة أمس إلى مستشفى ينبع العام لأخذ إفادات والد الطفلين والطبيبة التي قال إنها لم تحسن التعامل مع زوجته، وكذلك الأطراف الأخرى التي وردت في الشكوى، تمهيدا لرفع تقريرها للمسؤولين في الوزارة وإحالة القضية إلى اللجنة الصحية الشرعية في حال ثبوت وجود خطأ طبي أوإهمال.
وعلم أن اللجنة باشرت عملها بتوجيه من وزارة الصحة والشؤون الصحية في منطقة المدينة المنورة أمس الثلاثاء، وقد استمعت أمس إلى إفادات والد الطفلين والأطراف الأخرى المتهمة بالتقصير في كل من مستشفى ينبع العام والمركزالطبي بينبع الصناعية.
وقد تحدث ناجي الرويسي والد الطفلين قائلا «تم استدعائي من قبل أحد الموظفين بالصحة لمقابلة لجنة التحقيق وقمت بإعطائهم جميع التفاصيل،خاصة ما يتعلق بالطبيبة التي طلبت من زوجتي الخروج من المستشفى والولادة في مستشفى آخر، وكذلك المسؤول عن عدم توفر حضانات أطفال في مستشفى ينبع، بالإضافة إلى تأخرعملية التحويل التي استغرقت نحو خمس ساعات متواصلة في انتظار الموافقة لنقلها إلى المركز الطبي بينبع الصناعية».
وأضاف الرويسي :
«لن أتنازل عن حق إبني، ويجب محاسبة المقصر»، مشيرا إلى أن والدتهما تعيش أوضاعا نفسية صعبة جراء ماحدث.