أدهم
09-04-2013, 02:12 PM
وعدنا إلى المربع الأول ولذات السبب من الألم والمعاناة
ولا أرى في موضوع حرمان أهالي ينبع من العلاج في المركز الصحي بالهيئة لا أرى إلا أن موضوعه أصبح الغصة التي بقيت في بلعوم من تربع على موائدها . وانكسرشراعه على أضلاع محترقة بالطموح الذي يسكننا بان تسوى ينبع بالهيئة أو على أقل الأحوال الإستفادة من خدماتها .
لم يبق في اهتمامهم إلا كيف نحرم أهل ينبع من أبسط حقوقهم في العلاج .
لم يشغلهم إلا كيف تحايلوا على الأوامر الصادرة بالصدد وكان لهم ما أرادوا .
لم تهمهم يوما هذه المدينة الصابرة لأن الغالبية منهم متى ما شبع وأنتفخت أوداجه أشاح بوجهه إلى حيث أتى أشاح عنها مثقلا بخيراتها وما يحمله من نعم الهيئة عليه.
لم يفكروا يوما وليس بهامهم أن ينبع في أسوأ أحوالها وبأحسن أحوال الهيئة شريك لها في المنشط والمكره..............
أليس من حقنا أن نصرخ ؟
وإلى متى نتوجع من أناس وفي ينبع المدينة نشاهدهم وقد وزعوا إبتساماتهم وأخذوا بأحضانهم بعضا من المعول عليهم ليغيبوهم وليسكتوا أصواتهم .
إن غاب صوت الضمير لم يغب صوت الحق. نرفعه صرخة تهز كراسيهم من تحتهم نرفعه إلى من يهمه أمر هذه المدينة نصل به أعتاب العدل المتمثل في هيبة حكومتنا الرشيدة وشدة حرصها بأمر المواطن،
صوت نرفعه إلى مقام خادم الحرمين الشريفين وإلى ولي عهده الأمين وإلى النائب الثاني وهو الذي قد خبر عن قرب طيب هذه المدينة وحاجتها للخدمات الطبية .
ولا أرى في موضوع حرمان أهالي ينبع من العلاج في المركز الصحي بالهيئة لا أرى إلا أن موضوعه أصبح الغصة التي بقيت في بلعوم من تربع على موائدها . وانكسرشراعه على أضلاع محترقة بالطموح الذي يسكننا بان تسوى ينبع بالهيئة أو على أقل الأحوال الإستفادة من خدماتها .
لم يبق في اهتمامهم إلا كيف نحرم أهل ينبع من أبسط حقوقهم في العلاج .
لم يشغلهم إلا كيف تحايلوا على الأوامر الصادرة بالصدد وكان لهم ما أرادوا .
لم تهمهم يوما هذه المدينة الصابرة لأن الغالبية منهم متى ما شبع وأنتفخت أوداجه أشاح بوجهه إلى حيث أتى أشاح عنها مثقلا بخيراتها وما يحمله من نعم الهيئة عليه.
لم يفكروا يوما وليس بهامهم أن ينبع في أسوأ أحوالها وبأحسن أحوال الهيئة شريك لها في المنشط والمكره..............
أليس من حقنا أن نصرخ ؟
وإلى متى نتوجع من أناس وفي ينبع المدينة نشاهدهم وقد وزعوا إبتساماتهم وأخذوا بأحضانهم بعضا من المعول عليهم ليغيبوهم وليسكتوا أصواتهم .
إن غاب صوت الضمير لم يغب صوت الحق. نرفعه صرخة تهز كراسيهم من تحتهم نرفعه إلى من يهمه أمر هذه المدينة نصل به أعتاب العدل المتمثل في هيبة حكومتنا الرشيدة وشدة حرصها بأمر المواطن،
صوت نرفعه إلى مقام خادم الحرمين الشريفين وإلى ولي عهده الأمين وإلى النائب الثاني وهو الذي قد خبر عن قرب طيب هذه المدينة وحاجتها للخدمات الطبية .