المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : طفولتي في أملج



عيسى السيد
20-01-2013, 09:54 PM
طفولتي في أملج
ديرة هَلي والنِّبي حارس = فيها الطُّفوله وجُزو عمّا
حتى الخَصَفْ بالقدم دارس = من بلِّته عصير عذب الما
جزو عمّا: الجزء الثلاثون من القرءان الكريم
الخصف: تصنعه الوالدة رحمها الله من سعف النخيل للإفتراش

أبو سفيان
20-01-2013, 11:38 PM
أهلا بالأخ عيسى ومن ذا الذي ينسى أيام طفولته والديار التي ترعرع فيها ،، هذا وفاء منك لديرتك العزيزة أملج ،، لكن لو قلت لنا أين كانت هذه الطفولة :

في المقرح أو في القواق أو في العين أو القرص ،، أو في أم غواشي ، سمنة ، الدغيبج ، الدقم ، الغبايا ، الزاوية ،،، هذه القرى التي كنا نعرف معظمها عندما عملنا بأملج مطلع الثمانينيات الهجرية
أدام الله عزها وحفظها وأهلها الأوفياء من كل مكروه .

المعلم
21-01-2013, 07:31 AM
سلمت ودمت بخير

عيسى السيد
25-01-2013, 10:30 PM
أهلا بالأخ عيسى ومن ذا الذي ينسى أيام طفولته والديار التي ترعرع فيها ،، هذا وفاء منك لديرتك العزيزة أملج ،، لكن لو قلت لنا أين كانت هذه الطفولة :

في المقرح أو في القواق أو في العين أو القرص ،، أو في أم غواشي ، سمنة ، الدغيبج ، الدقم ، الغبايا ، الزاوية ،،، هذه القرى التي كنا نعرف معظمها عندما عملنا بأملج مطلع الثمانينيات الهجرية
أدام الله عزها وحفظها وأهلها الأوفياء من كل مكروه .


ءامين ؛ءامين
استاذ الجيل واستاذي
ابو سفيان
حنّا في المحلّة القبليّة
في بندر أملج
وهؤلاء أبي وأعمامي
وأمّا خوالي :
صيفًا في المقرح
وشتاءًا في الجنون
وقد نحينا المدينة المنورة
بعد وفاة الوالد رحمه الله في 1384هـ
حيث الصف الأول الابتدائي ينتظرني فيها

عيسى السيد
25-01-2013, 10:31 PM
سلمت ودمت بخير

يسلم
غــــــــــــــــــــــــــــــــــــاليك
والشّر مايجيك
شاعرنا شاعر المجالس
أخي المعلم

أبو سفيان
26-01-2013, 12:23 AM
تسلم أخي عيسى على الإيضاح والإنسان بالتأكيد لا ينسى ديرته مهما ابتعد عنها ،، الحلة القبلية معروفة وهي قريبة من المركز القبلي الذي كان فيه مأمور اسمه دخيل الله كان يأخذ منا أوراق السماح بالسفر عند الخروج من أملج حيث كان الموظفون لا يسمح لهم بالخروج من أملج إلا بورقة موافقة من إدارتهم في تلك السنين ،، والحلة القبلية أعتقد يسمونها ( حلة الصيادلة ) اذا ما خانتني الذاكرة .

عيسى السيد
26-01-2013, 02:56 AM
تسلم أخي عيسى على الإيضاح والإنسان بالتأكيد لا ينسى ديرته مهما ابتعد عنها ،، الحلة القبلية معروفة وهي قريبة من المركز القبلي الذي كان فيه مأمور اسمه دخيل الله كان يأخذ منا أوراق السماح بالسفر عند الخروج من أملج حيث كان الموظفون لا يسمح لهم بالخروج من أملج إلا بورقة موافقة من إدارتهم في تلك السنين ،، والحلة القبلية أعتقد يسمونها ( حلة الصيادلة ) اذا ما خانتني الذاكرة .

يا سلام على مصطلح "الحلّة"

شيء يرد الرّوح

موسوعة يا أبا سفيان.
ويبدو أننا في حاجة الى قومسة الماضي الجميل.