المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : وللكسرة دور في قواعد لغتنا العربية .. لما الحينية



أسير الغرام
19-01-2013, 09:52 PM
في سياق تعليق من أخ عزيز على كسرة مني عن ياء المخاطبة التي تقحم بالفعل الماضي سألني عن لمّا الحينية فكان هذا جوابي له باختصار ... هل هو وافي يا أبارامي؟


( لمّا ) الحينية من اسمها يتضح ما تعني حيث وصفت ونسبت للحين .. ومن هنا يتضح أنها ظرف زمان بمعنى حين .. ولها جواب يكون فعلا ماضيا ومثال ذلك قوله تعالى :

( ولما رأى القمر بازغا قال هذا ربي ) .. لما ... قال ..بمعنى حين رأى
ومثال آخر :
لما حضر الضيف أكرمه المضيف ..أي حين حضر


لك الشكر




تعريف لمّا زمانية=إن بيّنت فالمعاني حين
لا احد يقل لك مكانية= نجاوب لها بما مضى تقنين
[/QUOTE]

المعلم
20-01-2013, 12:37 AM
--------------------------------------------------------------------------------


دراسة (لما) الحينية في القرآن الكريم
(لما) حرف عند سيبويه قال[ 2/ 312]: «فهي للأمر الذي وقوع لوقوع غيره وإنما تجيء بمنزلة (لو)».
وهي ظرف عند ابن السراج والفارسي وابن جني وعلى أنها ظرف العامل فيها جوابها. [الخصائص: 3/ 222، 2/ 253].
وقال ابن مالك في [التسهيل :ص241].
«إذا ولى (لما) فعل ماضي لفظا ومعنى فهي ظرف بمعنى (إذ) فيه معنى الشرط أو حرف يقتضي فيما مضى وجوبا لوجوب».
«وفي [البحر: 8/ 318]: «من يقول: (لما) ظرف يكون العامل فيه {ليزلقونك} من قوله {ليزلقونك بأبصارهم لما سمعوا الذكر}.
رجح أبو حيان الحرفية بقوله تعالى: {وتلك القرى أهلكناهم لما ظلموا} [18: 59].
في [البحر: 6/ 140] : « {لما ظلموا} إشعار بعلة الهلاك وهي الظلم وبهذا استدل الأستاذ أبو الحسن بن عصفور على حرفية (لما) وأنها ليست بمعنى حين، لأن الظرف لا دلالة فيه على العلية».
وقال في قوله: {ولقد أهلكنا القرون من قبلكم لما ظلموا} [10: 13]، ولفظة (لما) مشعرة بالعلية وهي حرف تعليق في الماضي ومن ذهب إلى أنها ظرف معمول لأهلكنا كالزمخشري... فإنما يدل إذ ذاك على وقوع الفعل في حين الظلم. فلا يكون لها إشعار إذ ذاك بالعلية.
على أن أبا حيان أخذ بعض ألفاظ الزمخشري في حديثه عن (لن) وكررها في كتابه:
لو قلت: «جئت قام زيد لم يكن مجيئك متسببا عن قيام زيد.
وأنت ترى حيثما جاءت (لما) كان جوابها أو ما قام مقامه متسببًا عما بعدها فدل ذلك على صحة مذهب سيبويه من أنها حرف وجوب لوجوب».
وقال في قوله تعالى: {ولما دخلوا من حيث أمرهم أبوهم ما كان يغني عنهم من الله من شيء} [12: 68].
«جواب (لما) قوله {ما كان يغني عنهم من الله من شيء} وفيه حجة لمن زعم أن (لما) حرف وجوب لوجوب، لا ظرف زمان بمعنى حين، إذ لو كانت ظرف زمان ما جاز أن تكون معمولة لما بعد (ما) النافية.
لا يجوز: حين قام زيد ما قام عمرو. ويجوز: لما قام زيد ما قام عمرو فدل ذلك على أن (لما) حرف». [البحر: 5/ 325].
كما رجح أبو حيان الحرفية بوقوع (إذا) الفجائية في جواب (لما).
قال في قوله تعالى: {فلما كتب عليهم القتال إذا فريق منهم يخشون الناس كخشية الله} [4: 77].
«وإذا كانت حرفا وهو الصحيح فجوابه (إذا) الفجائية وإذا كانت ظرفا فيحتاج إلى عامل فيها فيعسر، لأنه لا يمكن أن يعمل ما بعد (إذا) الفجائية فيما قبلها. ولا يمكن أن يعمل في (لما) الفعل الذي يليها، لأن (لما) هي مضافة إلى الجملة بعدها... والذي نختار مذهب سيبويه في (لما) وأنها حرف ونختار أن (إذا) الفجائية ظرف مكان». [البحر: 3/ 297].
وأعاد أبو حيان هذا الحديث في [البحر: 4/ 375، 5/ 140، 6/ 300]، وانظر [الرضى: 2/ 119].
ويترتب على اعتبار (لما) حرفا أو ظرفا ما قاله أبو حيان في قوله تعالى: {وقوم نوح لما كذبوا الرسل أغرقناهم} [25: 37].
في [البحر: 6/ 498] : «ونصب قوم نوح على الاشتغال وكان النصب أرجح لتقدم الفعلية ويكون (لما) في هذا الإعراب ظرفا وأما إن كان حرف وجوب لوجوب فالظاهر أن {أغرقناهم} جواب (لما) فلا يفسر ناصبا».





--------------------------------------------------------------------------------


جواب (لما)
في [التسهيل: 241]: «وجوابها فعل ماضي لفظا ومعنى أو جملة اسمية مع (إذا) المفاجأة أو الفاء، وربما كان ماضيا مقرونا بالفاء وقد يكون مضارعا» وانظر [الرضى: 2/ 119].
جاء جواب (لما) مقترنا بإذا الفجائية في قوله تعالى:
1- {فلما كتب عليهم القتال إذا فريق منهم يخشون الناس كخشية الله} [4: 77].
2- {فلما كشفنا عنهم الرجز إلى أجل هم بالغوه إذا هم ينكثون} [7: 135]
3- {فلما أنجاهم إذا هم يبغون في الأرض بغير الحق} [10: 23].
4- {فلما أحسوا بأسنا إذا هم منها يركضون} [21: 12].
5- {فلما نجاهم إلى البر إذا هم يشركون} [29: 65].
6- {فلما جاءهم بآياتنا إذا هم منها يضحكون} [43: 47].
7- {فلما كشفنا عنهم العذاب إذا هم ينكثون} [43: 50].
8- {ولما ضرب ابن مريم مثلا إذا قومك منه يصدون} [43: 57].
احتمل أن يكون جواب (لما) فعلا مضارعا في قوله تعالى: {فلما ذهب عن إبراهيم الروع وجاءته البشرى يجادلنا في قوم لوط}. [11: 74].
في [الكشاف: 2/ 226] : «فإن قلت: أين جواب (لما)؟
قلت: هو محذوف، كما حذف في قوله: {فلما ذهبوا به وأجمعوا}.
وقوله: {يجادلنا} كلام مستأنف دال على الجواب تقديره: اجترأ على خطابنا أو فطن لمجادلتنا، أو قال كيت وكيت، ثم ابتدأ فقال: {يجادلنا في قوم لوط}.
قيل: في {يجادلنا} هو جواب (لما) وإنما جيء به مضارعا لحكاية الحال.
وقيل: إن (لما) ترد المضارع إلى معنى الماضي، كما ترد (إن) الماضي إلى معنى الاستقبال، وقيل: معناه: أخذ يجادلنا...».
في [معاني القرآن: 2/ 23]: «ولم يقل: جادلنا، ومثله في الكلام لا يأتي إلا بفعل ماض كقولك: فلما أتاني أتيته وقد يجوز: فلما أتاني أثب عليه، كأنه قال: أقبلت أثب عليه».
انظر [البيان: 2/ 23-24]، [العكبري: 2/ 23]، [البحر: 5/ 245]، [المغني: 1/ 219].
واحتمل أن يكون جواب (لما) مقرونا بالفاء في قوله تعالى: {فلما نجاهم إلى البر فمنهم مقتصد} [ 31: 32].
في [المغني: 1/ 219] : «وقيل: الجواب محذوف أي انقسموا قسمين».
واختلف في جواب (ولما) من قوله تعالى: {ولما جاءهم كتاب من عند الله مصدق لما معهم وكانوا من قبل يستفتحون على الذين كفروا فلما جاءهم ما عرفوا كفروا به} [2: 89].
قيل: (لما) الثانية وجوابها جواب للأولى. [معاني القرآن: 1/ 59].
وقيل: الجواب محذوف تقديره: نبذوه أو كفروا به.
وقيل: {كفروا} أغنى عن جواب الأولى والثانية لأن الثانية كررت حين طال الكلام.

وجدت هذا البحث لعله يثري المشاركة
تحيتي لكم

أبو رامي
20-01-2013, 08:15 AM
رائع يا أبا سامي وجواب وافي
وليتك تستمر على هذا النهج في توضيح قواعد النحو فقد تخرج لنا إلفية جديدة في الكسرة تحاكي إلفية ابن مالك في الفصحى

أسير السهر
20-01-2013, 11:58 AM
الإستاذ أسير الغرام والإستاذ المعلم والإستاذ أبو رامي
مشكورين على الإفادة الرائعة ونتمنى المزيد من طرح هذه المواضيع الشيقة الممتعة
حتى نتعلم ونستفيذ منكم ودمتم بود
ولكم أجمل تحياتي وتقديري
محب الموروث

أسير الغرام
20-01-2013, 02:22 PM
--------------------------------------------------------------------------------


دراسة (لما) الحينية في القرآن الكريم
(لما) حرف عند سيبويه قال[ 2/ 312]: «فهي للأمر الذي وقوع لوقوع غيره وإنما تجيء بمنزلة (لو)».
وهي ظرف عند ابن السراج والفارسي وابن جني وعلى أنها ظرف العامل فيها جوابها. [الخصائص: 3/ 222، 2/ 253].
وقال ابن مالك في [التسهيل :ص241].
«إذا ولى (لما) فعل ماضي لفظا ومعنى فهي ظرف بمعنى (إذ) فيه معنى الشرط أو حرف يقتضي فيما مضى وجوبا لوجوب».
«وفي [البحر: 8/ 318]: «من يقول: (لما) ظرف يكون العامل فيه {ليزلقونك} من قوله {ليزلقونك بأبصارهم لما سمعوا الذكر}.
رجح أبو حيان الحرفية بقوله تعالى: {وتلك القرى أهلكناهم لما ظلموا} [18: 59].
في [البحر: 6/ 140] : « {لما ظلموا} إشعار بعلة الهلاك وهي الظلم وبهذا استدل الأستاذ أبو الحسن بن عصفور على حرفية (لما) وأنها ليست بمعنى حين، لأن الظرف لا دلالة فيه على العلية».
وقال في قوله: {ولقد أهلكنا القرون من قبلكم لما ظلموا} [10: 13]، ولفظة (لما) مشعرة بالعلية وهي حرف تعليق في الماضي ومن ذهب إلى أنها ظرف معمول لأهلكنا كالزمخشري... فإنما يدل إذ ذاك على وقوع الفعل في حين الظلم. فلا يكون لها إشعار إذ ذاك بالعلية.
على أن أبا حيان أخذ بعض ألفاظ الزمخشري في حديثه عن (لن) وكررها في كتابه:
لو قلت: «جئت قام زيد لم يكن مجيئك متسببا عن قيام زيد.
وأنت ترى حيثما جاءت (لما) كان جوابها أو ما قام مقامه متسببًا عما بعدها فدل ذلك على صحة مذهب سيبويه من أنها حرف وجوب لوجوب».
وقال في قوله تعالى: {ولما دخلوا من حيث أمرهم أبوهم ما كان يغني عنهم من الله من شيء} [12: 68].
«جواب (لما) قوله {ما كان يغني عنهم من الله من شيء} وفيه حجة لمن زعم أن (لما) حرف وجوب لوجوب، لا ظرف زمان بمعنى حين، إذ لو كانت ظرف زمان ما جاز أن تكون معمولة لما بعد (ما) النافية.
لا يجوز: حين قام زيد ما قام عمرو. ويجوز: لما قام زيد ما قام عمرو فدل ذلك على أن (لما) حرف». [البحر: 5/ 325].
كما رجح أبو حيان الحرفية بوقوع (إذا) الفجائية في جواب (لما).
قال في قوله تعالى: {فلما كتب عليهم القتال إذا فريق منهم يخشون الناس كخشية الله} [4: 77].
«وإذا كانت حرفا وهو الصحيح فجوابه (إذا) الفجائية وإذا كانت ظرفا فيحتاج إلى عامل فيها فيعسر، لأنه لا يمكن أن يعمل ما بعد (إذا) الفجائية فيما قبلها. ولا يمكن أن يعمل في (لما) الفعل الذي يليها، لأن (لما) هي مضافة إلى الجملة بعدها... والذي نختار مذهب سيبويه في (لما) وأنها حرف ونختار أن (إذا) الفجائية ظرف مكان». [البحر: 3/ 297].
وأعاد أبو حيان هذا الحديث في [البحر: 4/ 375، 5/ 140، 6/ 300]، وانظر [الرضى: 2/ 119].
ويترتب على اعتبار (لما) حرفا أو ظرفا ما قاله أبو حيان في قوله تعالى: {وقوم نوح لما كذبوا الرسل أغرقناهم} [25: 37].
في [البحر: 6/ 498] : «ونصب قوم نوح على الاشتغال وكان النصب أرجح لتقدم الفعلية ويكون (لما) في هذا الإعراب ظرفا وأما إن كان حرف وجوب لوجوب فالظاهر أن {أغرقناهم} جواب (لما) فلا يفسر ناصبا».





--------------------------------------------------------------------------------


جواب (لما)
في [التسهيل: 241]: «وجوابها فعل ماضي لفظا ومعنى أو جملة اسمية مع (إذا) المفاجأة أو الفاء، وربما كان ماضيا مقرونا بالفاء وقد يكون مضارعا» وانظر [الرضى: 2/ 119].
جاء جواب (لما) مقترنا بإذا الفجائية في قوله تعالى:
1- {فلما كتب عليهم القتال إذا فريق منهم يخشون الناس كخشية الله} [4: 77].
2- {فلما كشفنا عنهم الرجز إلى أجل هم بالغوه إذا هم ينكثون} [7: 135]
3- {فلما أنجاهم إذا هم يبغون في الأرض بغير الحق} [10: 23].
4- {فلما أحسوا بأسنا إذا هم منها يركضون} [21: 12].
5- {فلما نجاهم إلى البر إذا هم يشركون} [29: 65].
6- {فلما جاءهم بآياتنا إذا هم منها يضحكون} [43: 47].
7- {فلما كشفنا عنهم العذاب إذا هم ينكثون} [43: 50].
8- {ولما ضرب ابن مريم مثلا إذا قومك منه يصدون} [43: 57].
احتمل أن يكون جواب (لما) فعلا مضارعا في قوله تعالى: {فلما ذهب عن إبراهيم الروع وجاءته البشرى يجادلنا في قوم لوط}. [11: 74].
في [الكشاف: 2/ 226] : «فإن قلت: أين جواب (لما)؟
قلت: هو محذوف، كما حذف في قوله: {فلما ذهبوا به وأجمعوا}.
وقوله: {يجادلنا} كلام مستأنف دال على الجواب تقديره: اجترأ على خطابنا أو فطن لمجادلتنا، أو قال كيت وكيت، ثم ابتدأ فقال: {يجادلنا في قوم لوط}.
قيل: في {يجادلنا} هو جواب (لما) وإنما جيء به مضارعا لحكاية الحال.
وقيل: إن (لما) ترد المضارع إلى معنى الماضي، كما ترد (إن) الماضي إلى معنى الاستقبال، وقيل: معناه: أخذ يجادلنا...».
في [معاني القرآن: 2/ 23]: «ولم يقل: جادلنا، ومثله في الكلام لا يأتي إلا بفعل ماض كقولك: فلما أتاني أتيته وقد يجوز: فلما أتاني أثب عليه، كأنه قال: أقبلت أثب عليه».
انظر [البيان: 2/ 23-24]، [العكبري: 2/ 23]، [البحر: 5/ 245]، [المغني: 1/ 219].
واحتمل أن يكون جواب (لما) مقرونا بالفاء في قوله تعالى: {فلما نجاهم إلى البر فمنهم مقتصد} [ 31: 32].
في [المغني: 1/ 219] : «وقيل: الجواب محذوف أي انقسموا قسمين».
واختلف في جواب (ولما) من قوله تعالى: {ولما جاءهم كتاب من عند الله مصدق لما معهم وكانوا من قبل يستفتحون على الذين كفروا فلما جاءهم ما عرفوا كفروا به} [2: 89].
قيل: (لما) الثانية وجوابها جواب للأولى. [معاني القرآن: 1/ 59].
وقيل: الجواب محذوف تقديره: نبذوه أو كفروا به.
وقيل: {كفروا} أغنى عن جواب الأولى والثانية لأن الثانية كررت حين طال الكلام.

وجدت هذا البحث لعله يثري المشاركة
تحيتي لكم


ياسلااااااام يا أباخالد .. لا غرابة منك هذا النهج الراقي قد أتيت بما في الجعبة كاملا .. ذكرتني بشرح ابن عقيل أيام الكلية .. تلك الذكريات الجميلة .
بيض الله وجهك يا غالي أفدتنا كثيرا عن (لمّا) عااااااامة .. وكسرتي في لما الحينية التي بمعنى حين .
لك كل تقديري واحترامي

أسير الغرام
21-01-2013, 08:36 AM
رائع يا أبا سامي وجواب وافي


وليتك تستمر على هذا النهج في توضيح قواعد النحو فقد تخرج لنا إلفية جديدة في الكسرة تحاكي إلفية ابن مالك في الفصحى



بل أنت الأروع يا أبارامي
أيها المربي الفاضل والنحوي واللغوي البارع أستاذنا العزيز
لك الشكر الجزيل على هذه المجاملة بهذا الإطراء الذي أتشرف يه وأسعد .. ربما تخرج إلفية في الكسرة لكنها من أسير الغرام ؟! لا أظن ولا أعتقد ولا أجزم . فالأمر ذو شجون ومتشعب جدا . ربما لقاعدة أو اثنتين أوثلاث فيما هو واضح المعالم ولا تفرع فيه وحتما ستواجه الناظم كثير من الصعوبات والمشكلات منها : القافية ..الصيغة .. التكلف .. مواكبة المفردة العامية لخدمة الفصيحة ناهيك عن الفصحى . . صعوبة ضرب الأمثلة في السياق . ثم التشعب .. وما تداخل به المعلم الفاضل خير دليل وشاهد .. وسنكتشف أننا بتلك قد تطرقنا لليسير من بحرلا نحتوي شطآنه .
لكن بصراحة الفكرة رائعة ومشجعة أقلها فيما تتكرر الأخطاء فيه ولا بأس في دمج قواعد الكتابة ( الإملاء) وتصحيح الأخطاء الشائعة عامة .
لك جل تقديري وشكري أستاذنا الفاضل

أسير الغرام
21-01-2013, 08:46 AM
الإستاذ أسير الغرام والإستاذ المعلم والإستاذ أبو رامي
مشكورين على الإفادة الرائعة ونتمنى المزيد من طرح هذه المواضيع الشيقة الممتعة
حتى نتعلم ونستفيذ منكم ودمتم بود
ولكم أجمل تحياتي وتقديري
محب الموروث



هلااا بك وغلااااااااا
تشرفنا بتواجدك ومداخلتك العذبة المشجعة .. الفكرة جيدة يا أخي العزيز لكنها صعبة ولا يمكن احتواؤها كما بينت لأبي رامي .. بالتعاون وأنت معنا ربما نحقق بعض الشيء المفيد
لك تقديري وشكري

الشريف محمد بن هيلون
21-01-2013, 01:15 PM
الأساتذه الأعـزاء / أسير الغرام -المعلم - أبورامي
تحيـه طيبه :
تـوجب شـكركم جميعا على هـذه الاطلالـه العـلميـه المفـيده والشـيقه.. والتي يحتاجـها
كل من يسـتخدم لغـتـنا العـربيـه في أي شأن ومجـال .. خاصة اذا أتت هذه الاطلالـه
العلمـيه من معلمين مختصين وبارعـين في قـواعـد النحـو والـلغه .
وهـذا مايجعلـنا نجـد تـواجـد المعـلم المتـمكن مفيـدا ومثـمرا أينـماحـل .. حتـى بـعد
نهايـة أدائـه لواجـبه في المنظومه التعليمـيه المنتمـي اليـها .. وهو مايجـب أخـذه
فـي الاعتـبار.. من الجـميع مجـتمع ومسـئوليـن .. لـكم أعـزائي جميـعا تحـياتي
وشـكري,,,

أسير الغرام
22-01-2013, 04:36 PM
الأساتذه الأعـزاء / أسير الغرام -المعلم - أبورامي

تحيـه طيبه :
تـوجب شـكركم جميعا على هـذه الاطلالـه العـلميـه المفـيده والشـيقه.. والتي يحتاجـها
كل من يسـتخدم لغـتـنا العـربيـه في أي شأن ومجـال .. خاصة اذا أتت هذه الاطلالـه
العلمـيه من معلمين مختصين وبارعـين في قـواعـد النحـو والـلغه .
وهـذا مايجعلـنا نجـد تـواجـد المعـلم المتـمكن مفيـدا ومثـمرا أينـماحـل .. حتـى بـعد
نهايـة أدائـه لواجـبه في المنظومه التعليمـيه المنتمـي اليـها .. وهو مايجـب أخـذه
فـي الاعتـبار.. من الجـميع مجـتمع ومسـئوليـن .. لـكم أعـزائي جميـعا تحـياتي

وشـكري,,,




هلااااااااااااااااااااا وغلااااا أبا هاشم يا مرحباااااااااااا
تشرفنا بتواجدك ومرورك العذب وإطرائك الذي أسعدنا وماذاك أخي الحبيب إلا من نبل مشاعرك وطيب سريرتك وفكرك الراقي .
هذا تشجيع منك للمواصلة لكننا بحاجة لمثلك وللأساتذة الآخرين لتثروا هذه الصفحات بمكنون عقولكم وأفكاركم النيرة . وأنا ممن يتعلم منكم
بارك الله فيك وحفظك الكريم
تقبل تحيتنا ولك الشكر ..دمت بود