أبو حنين
20-11-2012, 09:46 PM
اعلن صاحب السمو الملكي الامير سعود بن ثنيان ال سعود رئيس الهيئة الملكية للجبيل وينبع ان الاستثمارات في مدينة ينبع والجبيل حققت ارقام قياسية في الماضي والحاضر وهي تؤكد ان المدينتين تعدان بيئة مناسبة للاستثمار نظرا لوجود بنية اساسية على اعلى المستويات وكذلك التسهيلات الممنوحة ووجود اللقيم من الصناعات الاساسية او الصناعات الثانوية.
وشدد سموه في تصريح صحفي عقب افتتاح المؤتمر والمعرض الدولي البيئي الاول اليوم في مركز الملك فهد الحضاري على ان المدنيتين حققت عوائد استثمارية رغم الازمات الاقتصادية التي مني بها الكثير من دوال العالم اقتصاديا ولفت سموه الى ان كل تلك الحوافز ساعد على وجود المستثمرين في المدينتين الصناعتين.
واضاف ان تنوع الصناعات في المدينتين ساعد في حجم الانتاج مبينا سموه ان المؤتمر والمعرض البيئي الدولي الأول تحت عنوان أفضل تقنيات الاستدامة البيئية في مجال أدارة النفايات الصناعية سيحقق بلا شك نتائج ايجابية على البيئة وادراتها والمحافظة عليها و الهيئة الملكية تقوم بتطبيق العديد من إجراءات حماية البيئة بدءاً من مرحلة التخطيط من خلال العديد من برامج حماية البيئة.
وقال سمو الامير سعود بن ثنيان ان المؤتمر والمعرض الدولي البيئي هو أول حدث في المنطقة للنظر في التزايد السريع لمشكلة المخلفات الصناعية و المملكة العربية السعودية ودول مجلس التعاون الخليجي حققت نمو صناعيا متنوعا في السنوات الأخيرة مما تطلب ذلك العمل على آليات للتخلص من المخلفات الخطرة وغير الخطرة ، وخاصة في قطاعات النفط والغاز والبتر وكيماويات.
من جهته اخرى قدر خبراء اقتصاديين إجمالي ما انفق على مشاريع مدينة ينبع الصناعية أكثر 30 مليار ريال، تصب في تجهيز المدينة من ناحية الخدمات الصناعية والتنموية بهدف الوصول إلى أن تصبح مدينة عالمية نموذجية فيما اقترب حجم الاستثمار فيها بنحو 120 مليار ريال ويعمل بالمدينة 15 ألف شاب سعودي في الصناعات المختلفة في ينبع وهو مؤشر واضح على أن نسبة الأيادي السعودية العاملة قد ارتفعت كما أن حجم استثمارات مدينة «ينبع الصناعية 2» بحوالي 600 مليار ريال على سبع مراحل بمساحة 420 كم2 فيما يتوقع ً جذب استثمارات قيمتها 75 مليار ريال لجزء مشروعات البنية التحتية في مدينة «ينبع الصناعية 2».
شارك
وشدد سموه في تصريح صحفي عقب افتتاح المؤتمر والمعرض الدولي البيئي الاول اليوم في مركز الملك فهد الحضاري على ان المدنيتين حققت عوائد استثمارية رغم الازمات الاقتصادية التي مني بها الكثير من دوال العالم اقتصاديا ولفت سموه الى ان كل تلك الحوافز ساعد على وجود المستثمرين في المدينتين الصناعتين.
واضاف ان تنوع الصناعات في المدينتين ساعد في حجم الانتاج مبينا سموه ان المؤتمر والمعرض البيئي الدولي الأول تحت عنوان أفضل تقنيات الاستدامة البيئية في مجال أدارة النفايات الصناعية سيحقق بلا شك نتائج ايجابية على البيئة وادراتها والمحافظة عليها و الهيئة الملكية تقوم بتطبيق العديد من إجراءات حماية البيئة بدءاً من مرحلة التخطيط من خلال العديد من برامج حماية البيئة.
وقال سمو الامير سعود بن ثنيان ان المؤتمر والمعرض الدولي البيئي هو أول حدث في المنطقة للنظر في التزايد السريع لمشكلة المخلفات الصناعية و المملكة العربية السعودية ودول مجلس التعاون الخليجي حققت نمو صناعيا متنوعا في السنوات الأخيرة مما تطلب ذلك العمل على آليات للتخلص من المخلفات الخطرة وغير الخطرة ، وخاصة في قطاعات النفط والغاز والبتر وكيماويات.
من جهته اخرى قدر خبراء اقتصاديين إجمالي ما انفق على مشاريع مدينة ينبع الصناعية أكثر 30 مليار ريال، تصب في تجهيز المدينة من ناحية الخدمات الصناعية والتنموية بهدف الوصول إلى أن تصبح مدينة عالمية نموذجية فيما اقترب حجم الاستثمار فيها بنحو 120 مليار ريال ويعمل بالمدينة 15 ألف شاب سعودي في الصناعات المختلفة في ينبع وهو مؤشر واضح على أن نسبة الأيادي السعودية العاملة قد ارتفعت كما أن حجم استثمارات مدينة «ينبع الصناعية 2» بحوالي 600 مليار ريال على سبع مراحل بمساحة 420 كم2 فيما يتوقع ً جذب استثمارات قيمتها 75 مليار ريال لجزء مشروعات البنية التحتية في مدينة «ينبع الصناعية 2».
شارك