أبو سفيان
16-04-2012, 05:58 PM
الإثنين 16/04/2012
http://www.al-madina.com/files/imagecache/node_photo/127409.jpeg (http://www.al-madina.com/files/127409.jpeg)
شهد الفريق أول الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة، مساء الثلاثاء الماضي في مسرح شاطئ الراحة بـ أبوظبي، ختام الموسم الخامس 2011-2012 من مسابقة وبرنامج «شاعر المليون»، وذلك بحضور الشيخ هزاع بن زايد آل نهيان مستشار الأمن الوطني نائب رئيس المجلس التنفيذي لإمارة أبوظبي، والشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان وزير الخارجية وجمهور غفير من عشاق الشعر النبطي الأصيل.
وقام الشيخ هزاع بتتويج وتكريم الفائزين الخمسة الذين تمكنوا بجدارة من الوصول للمرحلة الأخيرة، بعد منافسة قوية على مدى 15 أسبوعًا متواصلًُا.
وبمجموع درجات لجنة التحكيم وتصويت الجمهور، فقد جاء الشاعر الإماراتي
راشد أحمد الرميثي بالمركز الأول بمجموع 76% ليحصل على بيرق ولقب «شاعر المليون» للموسم الخامس ويحوز «بيرق الشعر» وجائزة مادية قيّمة (5 ملايين درهم إماراتي).
كما جاء الشاعر الإماراتي أحمد بن هياي المنصوري في المركز الثاني بمجموع 64%، وحصل على جائزة مادية قيمتها 4 ملايين درهم إماراتي. أما الشاعر السعودي سيف بن مهنا السهلي فجاء في المركز الثالث بنسبة 63% وحصل على 3 ملايين درهم إماراتي. في حين حلّ في المركز الرابع الشاعر السعودي علي البوعينين التميمي بنسبة 62% وحصل على جائزة 2 مليون درهم إماراتي، وأخيرًا جاء في المركز الخامس الشاعر السعودي عبدالله بن مرهب البقمي بنسبة 57% وحصل على جائزة مادية قيمتها مليون درهم إماراتي.
وعلى أنغام شارة «شاعر المليون» كانت قد بدأت أحداث السهرة الأخيرة من سهرات تلك المسابقة التي امتدت على مدى 15 أسبوعًا، حيث إن الشعراء الـ48 الذين وصلوا إلى مسرح شاطئ الراحة كانوا فعلاً نجوم المسابقة التي أتمت موسمها الخامس بنجاح وبتألق، ومن بين كل هؤلاء لم يصل إلى الحلقة النهائية سوى خمسة فرسان أصبح همهم البيرق أولاً وأخيرًا، مع العلم أن كل واحد منهم كان يرى زميله هو الفائز.
وفي حلقة ليلة الثلاثاء التي بثتها قناة شاعر المليون وقناة أبوظبي الإمارات وإذاعة أبوظبي FM على الهواء مباشرة، حضر الشعراء الخمسة الذين استأثروا بخشبة مسرح شاطئ الراحة بعد عبور أكثر المواقف صعوبة، والتقدم على أكثر الفرسان جماهيرية، ليأكدوا أنهم جديرون بما حققوه وبما أنجزوه على منصة الشعر. وكما بدأت المسابقة بمنافسة شريفة وجميلة، كذلك انتهت وهي محملة بروح الود والصداقة ليس بين الشعراء الفائزين فقط، إنما بين من خرجوا مبكرًا أو لاحقًا من صفوف المنافسة، وبين الجمهور أيضًا، وهو المخلص للشعر النبطي ولشعرائه المتميزين دائمًا
http://www.al-madina.com/files/imagecache/node_photo/127409.jpeg (http://www.al-madina.com/files/127409.jpeg)
شهد الفريق أول الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة، مساء الثلاثاء الماضي في مسرح شاطئ الراحة بـ أبوظبي، ختام الموسم الخامس 2011-2012 من مسابقة وبرنامج «شاعر المليون»، وذلك بحضور الشيخ هزاع بن زايد آل نهيان مستشار الأمن الوطني نائب رئيس المجلس التنفيذي لإمارة أبوظبي، والشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان وزير الخارجية وجمهور غفير من عشاق الشعر النبطي الأصيل.
وقام الشيخ هزاع بتتويج وتكريم الفائزين الخمسة الذين تمكنوا بجدارة من الوصول للمرحلة الأخيرة، بعد منافسة قوية على مدى 15 أسبوعًا متواصلًُا.
وبمجموع درجات لجنة التحكيم وتصويت الجمهور، فقد جاء الشاعر الإماراتي
راشد أحمد الرميثي بالمركز الأول بمجموع 76% ليحصل على بيرق ولقب «شاعر المليون» للموسم الخامس ويحوز «بيرق الشعر» وجائزة مادية قيّمة (5 ملايين درهم إماراتي).
كما جاء الشاعر الإماراتي أحمد بن هياي المنصوري في المركز الثاني بمجموع 64%، وحصل على جائزة مادية قيمتها 4 ملايين درهم إماراتي. أما الشاعر السعودي سيف بن مهنا السهلي فجاء في المركز الثالث بنسبة 63% وحصل على 3 ملايين درهم إماراتي. في حين حلّ في المركز الرابع الشاعر السعودي علي البوعينين التميمي بنسبة 62% وحصل على جائزة 2 مليون درهم إماراتي، وأخيرًا جاء في المركز الخامس الشاعر السعودي عبدالله بن مرهب البقمي بنسبة 57% وحصل على جائزة مادية قيمتها مليون درهم إماراتي.
وعلى أنغام شارة «شاعر المليون» كانت قد بدأت أحداث السهرة الأخيرة من سهرات تلك المسابقة التي امتدت على مدى 15 أسبوعًا، حيث إن الشعراء الـ48 الذين وصلوا إلى مسرح شاطئ الراحة كانوا فعلاً نجوم المسابقة التي أتمت موسمها الخامس بنجاح وبتألق، ومن بين كل هؤلاء لم يصل إلى الحلقة النهائية سوى خمسة فرسان أصبح همهم البيرق أولاً وأخيرًا، مع العلم أن كل واحد منهم كان يرى زميله هو الفائز.
وفي حلقة ليلة الثلاثاء التي بثتها قناة شاعر المليون وقناة أبوظبي الإمارات وإذاعة أبوظبي FM على الهواء مباشرة، حضر الشعراء الخمسة الذين استأثروا بخشبة مسرح شاطئ الراحة بعد عبور أكثر المواقف صعوبة، والتقدم على أكثر الفرسان جماهيرية، ليأكدوا أنهم جديرون بما حققوه وبما أنجزوه على منصة الشعر. وكما بدأت المسابقة بمنافسة شريفة وجميلة، كذلك انتهت وهي محملة بروح الود والصداقة ليس بين الشعراء الفائزين فقط، إنما بين من خرجوا مبكرًا أو لاحقًا من صفوف المنافسة، وبين الجمهور أيضًا، وهو المخلص للشعر النبطي ولشعرائه المتميزين دائمًا