أبو رامي
04-02-2012, 10:53 PM
الشيخ خالد بن داخل بن طلال الحصيني
يدعو الجميع لمشاركته فرحته بزفاف ابنه وليد
يوم الأربعاء ليلة الخميس 16/3/1433هـ
في قاعة لازاورد بينبع حيث ستقام لعبة الرديح ابتهاجا بهذه المناسبة وسيكون فرسا رهانها الشاعرين الكبيرين محمد الهريويل وعطية الله الفدعاني وستشهد نقلة نوعية سيكون لها ما بعدها أثرا وتأثيرا
وعندما نقول نقلة نوعية في إخراج ليالي الرديح فإننا نقصد ما نقول ونعرف ما كان يعانيه محبو الرديح ومتابعوه من سلبيات كانت تحول بينهم وبين متابعة الرديح وكثيرا ما سمعنا ذلك من الشعراء أو المتابعين
الناس اليوم باتوا يشكون من بدء الرديح متأخرا وانتهائه متأخرا في عصر لم يعد هو العصر السابق فالناس اليوم لديهم ما يشغلهم وعندهم أعمال مرتبطون بها .. فتجدهم يغادرون ساحة الرديح وفي نفوسهم غصة من عدم استطاعتهم المتابعة
وهذه الجزئية عبر عنها بوضوح الشاعر محمد حامد السناني في لقائه بقناة الساحة وقال إنني أغادر الساحة مكرها في الساعة الثانية ليلا
هناك أيضا سلبية أخرى تتمثل في أن أغلب المتابعين لايستوعبون الكسرة في حينها عندما تغنى ويضطرون إلى السؤال عنها من المتابعين لها أو الذين يكتبونها
هذه الأمور سيتم تلافيها في هذه الليلة كما أخبرني الأستاذ عبدالرحمن داخل عم العريس ومنسق الليلة وصديق الشعراء وأعرف الناس ببواطن الأمور حيث قال :
سيبدأ الرديح في هذه الليلة بعد صلاة العشاء مباشرة على أمل أن ينتهي في حدود الساعة الرابعة وستستخدم فيه لأول مرة تقنية الشاشات العملاقة لنقل الألحان حيث يكتب فيها ما يقوله المغني مباشرة وهناك الكثير من الإضافات التي سيشاهدها الجمهور لأول مرة وسيكون لها أثرها في زيادة المتعة
كما جدد الأستاذ عبدالرحمن دعوته للجميع لحضور هذه الليلة ومشاركتهم أفراحهم في هذه المناسبة
ونحن في المجالس الينبعاوية نثمن مثل هذه الخطوة في التجديد ونعتبرها تصب في مصلحة الرديح وتساير روح العصر دون أن تمس أعرافه وتقاليده
فالشكر والتقدير للشيخ خالد بن طلال وتهانينا الخالصة لابنه وليد ونسأل الله أن يتمم لهم بخير
يدعو الجميع لمشاركته فرحته بزفاف ابنه وليد
يوم الأربعاء ليلة الخميس 16/3/1433هـ
في قاعة لازاورد بينبع حيث ستقام لعبة الرديح ابتهاجا بهذه المناسبة وسيكون فرسا رهانها الشاعرين الكبيرين محمد الهريويل وعطية الله الفدعاني وستشهد نقلة نوعية سيكون لها ما بعدها أثرا وتأثيرا
وعندما نقول نقلة نوعية في إخراج ليالي الرديح فإننا نقصد ما نقول ونعرف ما كان يعانيه محبو الرديح ومتابعوه من سلبيات كانت تحول بينهم وبين متابعة الرديح وكثيرا ما سمعنا ذلك من الشعراء أو المتابعين
الناس اليوم باتوا يشكون من بدء الرديح متأخرا وانتهائه متأخرا في عصر لم يعد هو العصر السابق فالناس اليوم لديهم ما يشغلهم وعندهم أعمال مرتبطون بها .. فتجدهم يغادرون ساحة الرديح وفي نفوسهم غصة من عدم استطاعتهم المتابعة
وهذه الجزئية عبر عنها بوضوح الشاعر محمد حامد السناني في لقائه بقناة الساحة وقال إنني أغادر الساحة مكرها في الساعة الثانية ليلا
هناك أيضا سلبية أخرى تتمثل في أن أغلب المتابعين لايستوعبون الكسرة في حينها عندما تغنى ويضطرون إلى السؤال عنها من المتابعين لها أو الذين يكتبونها
هذه الأمور سيتم تلافيها في هذه الليلة كما أخبرني الأستاذ عبدالرحمن داخل عم العريس ومنسق الليلة وصديق الشعراء وأعرف الناس ببواطن الأمور حيث قال :
سيبدأ الرديح في هذه الليلة بعد صلاة العشاء مباشرة على أمل أن ينتهي في حدود الساعة الرابعة وستستخدم فيه لأول مرة تقنية الشاشات العملاقة لنقل الألحان حيث يكتب فيها ما يقوله المغني مباشرة وهناك الكثير من الإضافات التي سيشاهدها الجمهور لأول مرة وسيكون لها أثرها في زيادة المتعة
كما جدد الأستاذ عبدالرحمن دعوته للجميع لحضور هذه الليلة ومشاركتهم أفراحهم في هذه المناسبة
ونحن في المجالس الينبعاوية نثمن مثل هذه الخطوة في التجديد ونعتبرها تصب في مصلحة الرديح وتساير روح العصر دون أن تمس أعرافه وتقاليده
فالشكر والتقدير للشيخ خالد بن طلال وتهانينا الخالصة لابنه وليد ونسأل الله أن يتمم لهم بخير