مختلف
06-03-2004, 05:01 PM
مدراء المدارس هم أعلم التربويون بأوضاع مدارسهم
فإن صلحوا واهتدوا
عملوا وأنجزوا
.............................
كثير منهم على دراية بأن الإدارة فن ثم علم
وفئة قليلة أقحمت نفسها في هذا المجال فأصبحوا على التعليم إثم
............................
حدثنا خالد بن همام :
بأن الفئة القليلة
تصدر عنها أفعال رزيلة
يعتقدون بأنها أعمل جليلة
فهذا المدير التعبان
جند حارسه الغلبان
لنقل مايدور بين المعلمين في غرفتهم وقت راحتهم من أخبار ونكات عليه
......................................
وأردف خالد بن همام :
بأن من نفس الفئة من يتغير حالة بوجود المشرف فيدب النشاط في أوصاله المتجمدة وتجد فيه الحركة بلا توقف أو ملل أو تعب وكسل وكأنه على هذا الحال منذ بداية العام وحتى الزوال .
وأن مايميز أحد المدراء كرشه العفراء التي تمنع وصوله عن مكتبه فلا يقوم بواجبه بسبب هذه المشكلة المزمنة .
بينما مدير آخر متى ما حضر المشرف سابق الطلاب على المايكروفون وألقى كلمته العصماء على مسامع الطلاب الأبرياء التي أتعبتهم من الوقوف بسبب ذلك الملقوف .
ومدير آخر أراد أن يكون برنامج الإذاعة المدرسية من نصيبه فأوعز إلى أحد الطلاب بقراءة واجباتهم وفي اليوم الثاني واجبات المعلم !!!!
.....................................
أمّا المدير الفلتة
فقد أضاع من اليوم أولى حصته
بسبب كلمته
حيث شجب ووعد واستنكر
كل من يخالف ويستكبر
وسيكون عبرة لمن لا يعتبر
والكلمة موجهة للمعلمين
ووصى طلابه المساكين
بأن من يمسهم من الأساتذة المخالفين
سينالهم عقاب مبين
وقال لهم إن بابه مفتوح
لمن أراد عن كرهه لمعلمه أن يبوح
....................................
هل فعلاً في مدارسنا مدراء بهذه العقلية حتى لو لم تنطبق عليه القصص 100 %
فإن صلحوا واهتدوا
عملوا وأنجزوا
.............................
كثير منهم على دراية بأن الإدارة فن ثم علم
وفئة قليلة أقحمت نفسها في هذا المجال فأصبحوا على التعليم إثم
............................
حدثنا خالد بن همام :
بأن الفئة القليلة
تصدر عنها أفعال رزيلة
يعتقدون بأنها أعمل جليلة
فهذا المدير التعبان
جند حارسه الغلبان
لنقل مايدور بين المعلمين في غرفتهم وقت راحتهم من أخبار ونكات عليه
......................................
وأردف خالد بن همام :
بأن من نفس الفئة من يتغير حالة بوجود المشرف فيدب النشاط في أوصاله المتجمدة وتجد فيه الحركة بلا توقف أو ملل أو تعب وكسل وكأنه على هذا الحال منذ بداية العام وحتى الزوال .
وأن مايميز أحد المدراء كرشه العفراء التي تمنع وصوله عن مكتبه فلا يقوم بواجبه بسبب هذه المشكلة المزمنة .
بينما مدير آخر متى ما حضر المشرف سابق الطلاب على المايكروفون وألقى كلمته العصماء على مسامع الطلاب الأبرياء التي أتعبتهم من الوقوف بسبب ذلك الملقوف .
ومدير آخر أراد أن يكون برنامج الإذاعة المدرسية من نصيبه فأوعز إلى أحد الطلاب بقراءة واجباتهم وفي اليوم الثاني واجبات المعلم !!!!
.....................................
أمّا المدير الفلتة
فقد أضاع من اليوم أولى حصته
بسبب كلمته
حيث شجب ووعد واستنكر
كل من يخالف ويستكبر
وسيكون عبرة لمن لا يعتبر
والكلمة موجهة للمعلمين
ووصى طلابه المساكين
بأن من يمسهم من الأساتذة المخالفين
سينالهم عقاب مبين
وقال لهم إن بابه مفتوح
لمن أراد عن كرهه لمعلمه أن يبوح
....................................
هل فعلاً في مدارسنا مدراء بهذه العقلية حتى لو لم تنطبق عليه القصص 100 %