المعلم
18-10-2011, 01:36 PM
http://www.mubasheer.com/newspic/52.jpg مباشرالعربية - الرياض
كشفت وكالة المباني في وزارة التربية والتعليم عن معايير عالمية ستطبقها في المنشآت المدرسية الجديدة، كتزويدها بشبكة إنترنت، وسنترال، ومسرح، وعيادة طبية، إضافة إلى قاعة طعام.
وأكدت الوكالة على اختيار الموقع العام للمدرسة، والنواحي التصميمية ودورها في توفير مساحات وفراغات داخل المبنى المدرسي، كونها ذات تأثير في تفاصيل المبنى وملاءمته للعملية التربوية، مشيرةً إلى أن المعايير العالمية تشمل الظروف المحيطة بالمبنى المدرسي كالضجيج، والاهتزاز، والتشويش، وهو ما تواجه وزارة التربية في المدن الكبرى، نتيجة التوسع العمراني الكبير داخل المدن.
وشددت على ضرورة توافر مواصفات ومعايير دقيقة في المباني المدرسية الجيدة، أهمها مراعاة الأمن والسلامة، وأن يكون المبنى قابلاً للتوسع، ومناسباً تربوياً، ومزوداً بشبكات الإنترنت والسنترال، ويتضمن معامل، وفصولاً ذات سعة مناسبة، وملاعب زراعية وأفنية، وصالة متعددة الأغراض، ومواقف، ومصلى، ومسرحاً، ومستودعاً، وإدارة في كل دور من المبنى، وعيادة طبية، وأماكن انتظار داخلية وخارجية، وقاعات تدريب، وسكن حارس مناسب، وقاعة طعام ومقصفاً، وأن يجهز المبنى بفصول دراسية تفاعلية بتقنية متكاملة، وتتوافق الطاولات والمقاعد مع متطلبات عمليات التعلم الحديثة وفق المرحلة.
وركزت المعايير على حاجات الموقع المدرسي من خلال تأمين حركة سلسة للمركبات، وتجهيزات الصيانة للمبني بما يضمن عدم وجود خطر على حياة الطلاب من الانهيار، وعمل الترميمات اللازمة للمبني بصفة دورية وارتباط المبنى بالمرافق ومدى توافرها وسهولة إيصالها للموقع، وتوافر شبكة صرف صحي، وتقوية لمياه الشرب من المعايير التي تتبعه عدد من الدول.
وبدأت وكالة المباني في تطبيقها في عدد من مدارسها النموذجية لتشمل جميع المباني المستهدفة من خلال عملية التطوير ومراقبة الجودة، ما قد يسهم في مساعدة المبنى المدرسي في واقعه الحالي على تحقيق معايير الجودة، من خلال إصلاح الساحات والأفنية الخارجية للمبنى المدرسي، واستثمار الصالات الداخلية للأنشطة، وتزويد الفصول بتمديدات تشمل التجهيزات والتقنيات اللازمة، وإيجاد غرفة خاصة للمعلمين ذات ألوان مميزة ودورات مياه خاصة بهم، إضافة ملاحق لسكن المعلمين في مدارس القرى والهجر النائية، ومنح مديري المدارس صلاحيات مادية، وعمل مخارج للطوارئ، وإنشاء مجاري تصريف لمياه الأمطار وسلامة الصرف الصحي.
وذكرت وكالة المباني في وزارة التربية والتعليم أن من أبرز المواصفات والمعايير المهمة التي أكدت على وجوب توافرها في معايير البناء المدرسي لا تقتصر فقط على البناء الهندسي، بل تشمل توفير أجهزة حاسب آلي محمول لكل طالب، وتأمين المستلزمات الرياضية والفنية والمواد الدراسية بشكل كامل، وتوفير مسرح مدرسي وصالة للرياضة ومكتبة مجهزة بمصادر التعلم، وغرفة أرشيف بمساحات مناسبة، واعتماد المعايير العالمية للجودة في تصميم مبنى مدرسة المستقبل، مع مراعاة خصوصية المجتمع، وتجهيز مبان مدرسية مفتوحة على البيئة المحيطة كمدرسة للحي تكون جزءاً متكاملاً لمتطلبات الحي من أنشطة وهوايات، وتجهيز المدرسة تقنياً، وإنشاء موقع أو منتدى إلكتروني لكل مدرسة، وربط الفصول بإدارة المدرسة عن طريق شبكة صوتية أو مرئية، وتوفير بريد إلكتروني لكل معلم وطالب، وتوفير الفصول الافتراضية، وتأمين جهاز عرض وشاشة في الممرات، والتعاقد مع شركات التقنية لتأمين مستلزمات المدرسة مع تكليفها بمسؤولية التركيب والتدريب والصيانة
كشفت وكالة المباني في وزارة التربية والتعليم عن معايير عالمية ستطبقها في المنشآت المدرسية الجديدة، كتزويدها بشبكة إنترنت، وسنترال، ومسرح، وعيادة طبية، إضافة إلى قاعة طعام.
وأكدت الوكالة على اختيار الموقع العام للمدرسة، والنواحي التصميمية ودورها في توفير مساحات وفراغات داخل المبنى المدرسي، كونها ذات تأثير في تفاصيل المبنى وملاءمته للعملية التربوية، مشيرةً إلى أن المعايير العالمية تشمل الظروف المحيطة بالمبنى المدرسي كالضجيج، والاهتزاز، والتشويش، وهو ما تواجه وزارة التربية في المدن الكبرى، نتيجة التوسع العمراني الكبير داخل المدن.
وشددت على ضرورة توافر مواصفات ومعايير دقيقة في المباني المدرسية الجيدة، أهمها مراعاة الأمن والسلامة، وأن يكون المبنى قابلاً للتوسع، ومناسباً تربوياً، ومزوداً بشبكات الإنترنت والسنترال، ويتضمن معامل، وفصولاً ذات سعة مناسبة، وملاعب زراعية وأفنية، وصالة متعددة الأغراض، ومواقف، ومصلى، ومسرحاً، ومستودعاً، وإدارة في كل دور من المبنى، وعيادة طبية، وأماكن انتظار داخلية وخارجية، وقاعات تدريب، وسكن حارس مناسب، وقاعة طعام ومقصفاً، وأن يجهز المبنى بفصول دراسية تفاعلية بتقنية متكاملة، وتتوافق الطاولات والمقاعد مع متطلبات عمليات التعلم الحديثة وفق المرحلة.
وركزت المعايير على حاجات الموقع المدرسي من خلال تأمين حركة سلسة للمركبات، وتجهيزات الصيانة للمبني بما يضمن عدم وجود خطر على حياة الطلاب من الانهيار، وعمل الترميمات اللازمة للمبني بصفة دورية وارتباط المبنى بالمرافق ومدى توافرها وسهولة إيصالها للموقع، وتوافر شبكة صرف صحي، وتقوية لمياه الشرب من المعايير التي تتبعه عدد من الدول.
وبدأت وكالة المباني في تطبيقها في عدد من مدارسها النموذجية لتشمل جميع المباني المستهدفة من خلال عملية التطوير ومراقبة الجودة، ما قد يسهم في مساعدة المبنى المدرسي في واقعه الحالي على تحقيق معايير الجودة، من خلال إصلاح الساحات والأفنية الخارجية للمبنى المدرسي، واستثمار الصالات الداخلية للأنشطة، وتزويد الفصول بتمديدات تشمل التجهيزات والتقنيات اللازمة، وإيجاد غرفة خاصة للمعلمين ذات ألوان مميزة ودورات مياه خاصة بهم، إضافة ملاحق لسكن المعلمين في مدارس القرى والهجر النائية، ومنح مديري المدارس صلاحيات مادية، وعمل مخارج للطوارئ، وإنشاء مجاري تصريف لمياه الأمطار وسلامة الصرف الصحي.
وذكرت وكالة المباني في وزارة التربية والتعليم أن من أبرز المواصفات والمعايير المهمة التي أكدت على وجوب توافرها في معايير البناء المدرسي لا تقتصر فقط على البناء الهندسي، بل تشمل توفير أجهزة حاسب آلي محمول لكل طالب، وتأمين المستلزمات الرياضية والفنية والمواد الدراسية بشكل كامل، وتوفير مسرح مدرسي وصالة للرياضة ومكتبة مجهزة بمصادر التعلم، وغرفة أرشيف بمساحات مناسبة، واعتماد المعايير العالمية للجودة في تصميم مبنى مدرسة المستقبل، مع مراعاة خصوصية المجتمع، وتجهيز مبان مدرسية مفتوحة على البيئة المحيطة كمدرسة للحي تكون جزءاً متكاملاً لمتطلبات الحي من أنشطة وهوايات، وتجهيز المدرسة تقنياً، وإنشاء موقع أو منتدى إلكتروني لكل مدرسة، وربط الفصول بإدارة المدرسة عن طريق شبكة صوتية أو مرئية، وتوفير بريد إلكتروني لكل معلم وطالب، وتوفير الفصول الافتراضية، وتأمين جهاز عرض وشاشة في الممرات، والتعاقد مع شركات التقنية لتأمين مستلزمات المدرسة مع تكليفها بمسؤولية التركيب والتدريب والصيانة